طلعنا للصيد اني وذيب واحمد ونمارا ومحمد
وصلنا لمكان الصيد وجان الجو بارد وصحراء يعني البرد يصير اضعاف جان اردف: ماادري الجو بارد هيجي بالصحراء ليض مكتلولي حجمد من البرد
محمد نزل الفروه مالته ولبسها الي كال يله هسه ادفي
بهاي الاثناء جان ذيب واحمد يمشون كدامنه
دار ذيب وجهة عليه وكال بنتر: ذبي الفروة
فاطمه: مااذبهة بارده
ذيب: جاي احجي واكلج ذيبها بدون عناد
اني خفت وبسرعه ذبيتها
بعدني ماحاجيه كلمه وحده وجان تجي الطلقة بصدري
ومعد واحس جسمي صار ثكيل ومااسمع بس صياحهم ما اميز شنو يكولون
شالني ذيب و وداني للبيت وبعد ماطلع الرصاصه وصحيت كالي: تعرفين منو الرما عليج اليوم
فاطمه بصوت مهزوز: لا ماادري منو بس كلي
ذيب جر حسرة طويله وكال: خالج
نصدمت وبعد مااعرف شحجي خايفه على روحي وعلى ذيب لاتجي مشاكل من وراي احتاريت شسوي
ذيب شافني خايفه لزم ايدي وكلي: لاتخافين يبنت الناس دام راسي يشم الهوا محد يمسج بشرعه.
اني فرحت بكلام ذيب بس بداخلي خايفه عليه من خالي فقررت اشرد بالليل صح مو سهل عليه وخصوصا اني احب ذيب بس ماريده يتاذه بسببي
اجا الليل وكلها نامت اني استغليتها فرصه وطلعت من دون ما احد يحس بيه طلعت امشي الجو بارد ضلام مادري وين اروح يمكن اوگع بيد خالي، فكرت للحظة انو ارجع لذيب بس شلون واني طلعت حتى ابعده عن المشاكل،
طلع الصبح وفجأه ام ذيب صرخت
اجاها ذيب يركض بسرعه لغرفه فاطمه
ذيب: شكو يمه شكو احجي
ام ذيب: فاطمه راحت وكاتبتلك ورقه تكلك بيها استودعتك الله يلشيخ الشباب
ذيب هنا نار واول مره يضعف هيج
شلون مايضعف وحبيبه گلبه راحت عنه
ركض صعد بسياراه ومشه بسرعه
احمد ومحمد يحاولون يهدو ماكدروا
صار مثل المجنون عليها يمشي ويصيح باسمها
رجع للبيت نص الليل بعد ما لف الدنيا كلها عليها
دخل لغرفه فاطمه وقفل الباب على نفسه وحض فراشها وصرخ ولج كسرتي ضهري يبنيتي وينج
الكل سمع صوته وكلها متفاجأة منه ذيب هذا الصخر الي مايهتز شره من راسه هيج سوه بي الفراك عجيب
بنفس الوقت ابيت صديقه فاطمه جانت كاعده فاطمة وتبجي دخلت عليها صديقتها واردفت: شبيج يعمري
فاطمة: اشتاقيتله
صديقتها: زين ليش مابقيتي يمه علاقل يكدر يحميج
فاطمة: اخاف لا يتعب من وراي اخاف عليه يتاذه
صديقتها: زين شلون حتعيشين شنو حتسوين
فاطمه: دبريلي شغل وياج
صدقتها: اني مصورة اعراس وحفلات انتي تعرفين تصورين
فاطمه: لا
صديقتها: لعد شلون حتشتغلين وياي
فاطمة: علميني فدوه
صديقتها: حاضر حبيبتي
مر شهر شهرين ثلاثلة ولسه ذيب يدور على فاطمة وينام بغرفتها يشم عطرها بكل اركان البيت
لاله واهس بالصيد ولا بغيرة كل الي يهمه فاطمة وين راحت وعافته
خلال هاي الفترة محمد خطب نمارا اخت ذيب وعرسهم حيصير ابغداد
اجا محمد واحمد لذيب
احمد: هذا عرس صديقك شلون متحضرة
عوفك من صديقك هذا عرس اختك وانت بمقام ابوها تعال ودعها وعوف الحزن شويه
بعد اقناع ومحاولات كوه راح وياهم لبغداد
صديقه فاطمة: يلة ولج تاخرنا علزفه ولازم نصور العروس اول ماتدخل
فاطمة: اي اي خلصت بس لجيب الورد والحكج للسياره
صديقتها: تمام
صديقتها: يله وصلنا هسه
فاطمة: المكان كلش حلو
صديقتها: اي والله يجنن
دخلت اني وصديقتي للحفله وبدينا نصور الناس لحد ما اجت الزفه وطلعنا للباب نصور
دعم بيه شخص وطاح الورد من ايدي
لفيت راسي واردفت: انت اعم.... ماكملت جملتي لاني شفت حبيب گلبي ذيب كدام عيوني
ماحسيت الا وهوه حاضني بكل قوته وبجه وانفاسه صارت بركبتييسباحة گلبي وين اضمج بعد حتى ماترحين مني
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اذا تردون التكمله كتبولي بالتعليقات
أنت تقرأ
حمامة في عرين الذئب
Romanceالقصة تحجي عن بنت يتيمة راد يكتلها خالها علمود الورث وهربت وماحست نفسها الا وهي بقبضة الذئب القصة حقيقية واكثر من بطل عدنا بيها