كم كنت غبيه في نظري اليك ...
26
...............«»«»«»«»»««»««»«»»«»»«............
جالسة بالدوام ، ادور حولين ذاتي ،
احاول استجمع معلوماتي ، واخطط
بتفكير وآعي ، وشبية بتفكيره الجهنميجسار اددق بتفاصيل حركتها ، تدور حولين
ذاتها ، عيوني تلمع وتقطر حُب ، مستند
ثقلي على الكرسي ، جنونها سيطر على افكاري ،
قلبي مقيد بحىها وعشقها ، يومياً بصلاة الوتر
يمر طيفها بمخيلتي ، وابتسم تلقائي ، رفعت
جسدي عن الكرسي ، ودخلت لمكتبها ، امشي
خطواتي بعدم وعي ، جلست ....بزخ رفعت نظري من الارض ، لمحت
جسار ، وكأنوا طفلة لمحت والدها ،
استقبلتة وانظر لون عيونة ، الي يعجز
لساني عن وصف هل لون ، رصاصي
على ازرق ماعندي علم لونها أيي لون ،
ابتسمت وعيوني تلمع ، وتذكرت هل
العيون خذلتني وطعنتني ، ابتعدت
عن جسار ولتفت على الحائط ،
ياريت اسامحه واتحاور معاه عن
البداخلي ....جسار وقفت أمامي بلهفه ، عيوني
بعيونها ، نتبادل النظرات .....بزخ لتفت بستسلام ونطقت ،
لوحيد الي يفهم افكاري ، لكن
بداخلي زعل وعتاب انتجاههـ جسار جسار
جسار التزمت الصمت وبداخلي ،
صوت ينطق عن ذاتي ، اتكلمي عسى
ماينطق شخص غير يوب مكة ، انطقي
ياروح جسار ، انطقي ياأمنيتي العجزت
عن تحقيقها ، لكن كتفيت ونطقت
ـ نعمبزخ لمحت نظرات ، عباره عن
ضياع داخلي ، اتكلم وهو مو مهتم
حتى ماكلف ذاتة وتحاور ، نطقت
بعصبية وضجر
ـ مستحيل افضفضلك ، تصرفك
قطع حبل افكاري ، مع السلامه
اخرج لخارج المكتب ، اكمل الاوراقجلست خارج امكتب ، قدمي تهتز بضجر
وحزن ، احاول اقلل التوتر بهالحركة ،
عيوني ممتلئة بالدموع ، حبل الافكار
يلتف حول رقبتي ، ويقطع انفاسي ...جسار لمحت عيونها مليئه بالدموع
ونكسار ،وعدم مقدره على الاستمرار ،
انسجام حركاتها يوحي ، الحزن الي
بداخلها ، وكمية كتم الكلمات ، خرجت من
المكتب ونطقت....ـ اسمع كلماتج ، انطقي بزخ ....
بزخ : رفعت راسي ببتسامه عريضه
ـ اذا حب الانسان ، يلعب مع حيوان
مفترس ،ويستدرجة لقفص ، ويكون هل
الحيوان مفترس وضاري ....جسار بصدمه وذهول ابتسمت ،
وضحكت بذات الوقت
ـ ليش تلعبي مع حيوان مفترس ،
جن جنونج ؟
أنت تقرأ
روح من جحيم
Tiểu Thuyết Chungحقيقيه ...... وٌرقُهّ رآبًحًهّ .... روٌحً مًنِ جّحًيَمً من اكثر لقصص لغامضه حول شخص يلعب في حيات لجميع يكرهه كل لبشر وهدفه لوحيد تدميرهم ماسبب ذالك ولماذا .. لتكن هي ضمن هؤلاء لناس ... يشترو له عروس من والدها لمديون لسكير... ياخذها بداعي فك اعنا...