عبدالعزيز: خلاص خلاص مشينا الجازي : اسمع ماودك تشغل شي ؟ عبدالعزيز: لا الجازي: اجل انا بشغل اذلف انت عبدالعزيز ضحك على جنونها بس استوعب ورجع لبروده الجازي : الله!! ذي حلوه عبدالعزيز: وش ذا ذوق ؟ الجازي : اذلف والله ماعاد اشغل شي عبدالعزيز بضحك: امزح الجازي: اسكت اسكت بس
وصلت الجازي ونزلت بكل حماس مشتاقه لدوامها الجازي : يوهه كم عنك رنيم : يوه يوه شوفو من جااء ! هلا هلا بالغايبه وينك يبنت مختفيه الجازي: والله مشغوله ذي فترة رنيم: لحضه لحضه وش ذا خاتم الي بيدك؟ الجازي : يوهه عاد ذي سالفه طويله رنيم : وش ورانا اقعدي وقوللي
قالت الجازي لرنيم كل الي صاير معها وكيف تزوجت عبدالعزيز رنيم: ول ول ذا كله صار معك توي اعرف! الجازي: ماكان لي خلق اقول لاحد وبيني وبينك مجهزه له مصايب رنيم: خبيثه مت يومك الجازي: طيب اسمعي انا برجع مكتبي حين وراي شغل رنيم: طيب
دخلت الجازي مكتبها وهي تفتح بين ذي قضيه وذيك قضيه الا الي دق باب الجازي: مين؟ مجهول : مايهم مين انا اقدر ادخل ؟ الجازي: تفضل دخل مجهول لجوا وقعد قدام الجازي وابتسم ابتسامة شر الجازي : من حضرتك ؟ مجهول : مايهم تعرفين انا جاي اقولك كلام وطالع الجازي: قول وش عندك! مجهول: شوفي هاذا اخر انظار بيجيك يا امى تمسكين قضيه او بتشوفين شي ماراح يعجبك الجازي: ايهه رجعنا لانفس موضوع ؟ قضيه ماراح امسك والي تبون تسونه سوه مجهول ضرب طاوله بعصبيه وقال: هين هين لما خليناك تبكين دم الجازي بدا ترتجف بس تماسكت نفسها وبدت تصارخ ااااطلللع برااا طلع مجهول قبل لاحد يشوفه
«عند عبدالعزيز »
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عبدالله: ياهلا ياهلا بعسكري حقنا توك تداوم ؟ عبدالعزيز: اقول اسكت مالي خلكك عبدالله: خير وانا اخوك وش صاير عبدالعزيز: الا قول وش الي مو صاير عبدالله: وش علم قول
قال عبدالعزيز لي عبدالله كل شي عبدالله: حين جدك عباله انك بزر يزوجك على كيفه؟؟ عبدالعزيز: معرف معرف يا عبدالله عقلي مشوشش عبدالله: معليه وانا اخوك انت اهد حين وركز في شغلك وبعدها نتفاهم
«عند الجازي»
الجازي جلست على مكتبها وهي ترتجف وتفكر بموضوع الجازي: وش دخلني انا حين بذي مصايب ولا بعد اشكالهم ماتطمن خل ارجع بيت ابرك لي بدق على عبدالعزيز الجازي برجفه بصوتها : ا..لو عبدالعزيز: ها وش تبين؟ الجازي: ها ييم م م د يك تمرني ؟ عبدالعزيز بستغراب : وش فيه صوتك؟ الجازي : ها ولا شي يمديك تجي ولا لا ؟ عبدالعزيز: طيب طيب يلا جاي الجازي : طيب لا تتاخر
عبدالعزيز بداخله : وش فيها ذي ؟ عبدالله: وش تفكر فيه؟ عبدالعزيز: ولا شي يلا انا بطلع عندي كم شي بخلصه عبدالله: في امان الله
وصل عبدالعزيز عند الجازي لقاها برا واول ما شفته ركضت لسياره و ركبت
عبدالعزيز: انتي وش فيك ؟؟ الجازي برجفه : ها ولاشي امش يلا عبدالعزيز حس ان في شي بس سوا نفسه طبيعي الجازي قالت بصوت خفيف بدون ماتحس: يمكن يقتلوني ؟! عبدالعزيز سمعها وقال : نعم من بيقتلك الجازي : ها هم افصد من محد ! عبدالعزيز: انتي وش مسويه من مصيبه ؟ الجازي: مو وقتك حين ترا راسي يوجعني امش وانتى ساكت عبدالعزيز: معليه ترا ماراح اخلي موضوع يمر كذا ! الجازي : طيب طيب خلاص راسي يوجعني ترا عبدالعزيز حس بخوف على الجازي ولاكن سوا نفسه طبيعي
« بعد ما وصلو شقه » دخلت الجازي شقتها وهي ترتجف من تهديد الي جاها ودخلت غرفه تغير ملابسها عبدالعزيز كان يطالع فيها بستغراب من الي صاير فيها ومن حركاتها غريبه