دخلت ملاك واتصنمت مكانها حينما رأت أصدقاؤها آدم ويوسف ودينا ويارا ...
ملاك بتوتر : هبقي آجي بعدين ي مروان
شكلك مشغول .
مروان : ملاك تعالي لأ احنا خلاص خلصنا كنا بنتعرف على بعض بحكم الشراكه إلا بينا .
يوسف : شكلك مش متقبله وجودنا
آدم : فعلا مش مرغوب فينا
يارا : يلا نمشي
دينا : يلا
وقاموا ومروان بيحاول يراضيهم لكنهم رفضوا يبقوا ونزلوا وركبوا عربيتهم ولكن ملاك ركبت وزقت يوسف إلا كان قاعد في مقعد السائق ..
وقادت بيهم ولحقهم مروان بعربيته ...
يوسف : ملاك وقفي العربيه حالا
ملاك زادت السرعه وكانت بتسوق بتهور ..
لحد ما وصلت لڤيلتها .
وقفت العربيه ونزلوا ودخلوا الڤيلا ..
آدم : وبعدين يعني
ملاك : ورايا
طلعوا وراها وفتحت غرفه بمفتاح كان في سلسله ألماس في رقبتها ...
وكان فيها صور ليهم مع بعض وصور لإنجازاتهم إلا عملوها طول السنتين وصور لعثمان لما كان خاطفها وصور ليها وهيا بتقول لوالدها وصور لوالدها وهوا بيضربها وصورة ليها وهيا بتعيط وصور ليها وهيا بتحضن رعد وبيدوخها وصور للفتاه إلا كانت عالسرير بتاع رعد وصور ليها وهيا في المطار وصور ليها وهيا بتركب الطيارة ....
ملاك : كل دا إتحملتوا لوحدي
يارا عيطت وحضنتها وقالت : بس إنتي مرضتيش تشاركينا أوجاعك
مروان : أصعب حاجه إنك تتخذل من أعز الناس ليك وقتها بتشوف الكل خاينين ومش بتآمن لحد حتي لو حبيبك أو صديقك أو مهما كان بالنسبه ليك مستحيل توثق في حد ولما ملاك جات كندا كانت كإنها جسد بلا روح حتي رفضت إنها تكون صداقه مع أختي وأهانتها لكن ندى كانت متمسكه وميأستش لحد ما صاحبتها وبصعوبه قدرت تخرج من الوحده والإكتئاب إلا كانت فيه مع انها خرجت منوا لكن للأسف أنا وقعت في حبها ولما عرفت إنها لسه بتحب رعد إتجرحت ولكن قررت إني أكون صديقها وأنسيها رعد نهائيا لحد ما بالفعل بدأنا نتقرب من بعضنا لحد ما اعترفتلي بحبها ومن وقتها مبقتش أفارقها بقت أهلي وكل حياتي ومقدرش أستغني عنها وقتها والدها كلمها وقالها إنوا كان بيمثل لحد ما يكتشف مين إلا ورا عثمان وإنوا مكنش يقصد وقتها خفت لتسيبني وتمشي لكنها إتصالحت مع أهلها وطلبت منهم إنها تفضل في كندا لحد ما أهلي يرجعوا من روسيا ونروح مصر
ونعمل الخطوبه والفرح في مصر وتقولكم الحقيقه وهيا دى كل الحكايه ...
جاء الليل ...
واتجهوا كلهم الحفله ....
إرتدت يارا كالتالي ...
أنت تقرأ
ملاكي المختلف
Fanfictionملاك ..تلك الفتاه المتمردة المغرورة والثريه رفضت أن تحب وقررت أن تعيش حياتها كما تحب هي وليس كما يحب الآخرون .. ولكن يأتي ذلك المغرور ليمتلك قلبها فهل يستطيع ام لا ؟.. وسنعرف ذلك خلال الأحداث