ما زال يونغي واقفاً في مكانهُ وجيمين أيضاً ثم تحرك يونغي الى مكان وقف جيمين
بقى يونغي ينظر في عينه نظره طويله ثم أردف قائلا.
"لم أفهم سؤالك جيمين مالذي تقصدهُ؟
كان جيمين يطالع الشخص الذي واقف أمامه وسئل يونغي مره أخرىَ
"لقد قلت لك لماذا أنا أقصد بذالك لم تعبث معي أنا يوجد الكثير غيري لماذا تفعل معي هذاِ التصرفات أريد منك جَواباً على سؤالي "
أبتسم المقصود بكلام جيمين ثم تقرب اليه خطوه أقرب وقال له
"جيمين أنتَ لستَ مثل غيرك أنته فريدَ ،
لا يوجد شبيهً لك أقسم بجمال عينك أن الرب لم يخلق لك اربعين شبيه لقد خلقك لتكون جميعهم "
بعد ذالك أصيبت الأجواء بصمت قاتم
حيث بقى جيمين يحدق في وجهِ يونغي لم يعرف بماذا يجيب على كلامه
ويونغي بقى واقفاً أيضًا
بعد لحظات خرج يونغي من الجناح وبقى يتكلم بينهُ وبين نفسه كيف تغزل بلامير وكيف القى عليه مثل هذا الكلام
أما عن جيمين فقد كان داخل الجناح وتوجهه الى الحمام لكي يستحم خلع
ملابسه شيءً تُلو الأخِر سترته وبنطالهُ وأخر شيء سروالهُ الداخلي
بعدها دخل الى حوض الاستحمام لكي يريح جسده بعد تدريب ومبارزه طويله
وكان يفكر بهذا اليوم واخذ بعضاً من تفكيره يونغي حيث تذكر ماذا فعل اليوم معهُ وكيف تقرب اليه وتغزل بمفاتن جسدهُ وبعد ذالك بجمالهَ
"فيِ ألمره ألقادمه لن أجعلهُ يتقرب مني بهذا الطريقه سوف أضع لهُ حداً لهذا الشيء حقاً لقد سئمت من هذا"
كان جيمين يهمس لنفسه
•—————————————————•
ذهب يونغي إلى القاعه الذي يوجد فيها الجميع ودخل إليهم ورحب بهم بعد ذالك ذهب الى أمهُ
"مرحباً أمي"
أردف يونغي لأمهُ ودنى رأسهُ لكي يقبل رأسه نظرت أمه في عينهَ بعد ذالك
أنت تقرأ
YM||لَكنْ هوَ الَملِكٌ
Historical Fictionماذا نفعل الان يونغي "دعنا نغرق بين طيات الخطيئة زهري "
