"الوَقَوعْ ألأوَلْ"

132 16 4
                                    


مشاعرً باهته وخوفًا مُريب  كان ما يحُيط بي بماذا سوف أجُيب وأي جوباً سوف يُشفي غليل سؤالها وفضولها  ،

بقى كلانا ينظر بوجهه الأخر    كانت نظارتي نكرن وخوفًا  ونظراتُها خوفاً وحيرة وكآن داخلها يصرخ بِعدم التصديق وكأنهُ يقول له اغمضي عَينيك هذا ليس صحيح.

-لقد سئلتُك سؤالًا مالذي تفعله هنآ ولماذا ترتدي ملابس يونغي أجبني لا تدع التفكير يقتلني آيها الأمير يكفي لي صدمه موت ألملك مين لا أريد أن أفجع بصدمة آخرى-

تقربت لي اكثر وأمسكت أكتافي بقوة أكبر وهيه تقول

-اللعنة تحدث بشيء هل بلعت لسانك -

عندما لاحضت أرتفاع صوتها اردتُ التكلم لكن الباب قد فُتح وبكل تأكيد كان يونغي من فَتحهاَ
رمقنا بعيونه وتقرب للملكه شين  وأمسك يديه وقال لها،

-ألان دعينا نذهب من آجل دفن والدي بعدها نتكلم من آجل هذا الموضوع لا أريد أن أشغل بالكِ هيا بنا نخرج-

اخذ يونغي بيدها وخرجت وعندما وقفت عند ألباب أدرت وجهُا لي وقالت

- لي لِقاءًُ وكلامًُ معك لا تختفي مثل كل مرة -

خرجا من الجناح بعد ذالك وخرجت روحي معها من شدةّ خوفي

فَتحتُ النافذة وأخذت انظر للقصر وماذا يَحدثُ وجدتي ابي وأمي كأن أبي بِرفقة ألملك جون سو

اخذ الجميع يمشي خارج القصر لكي يقوموا بدفن الملك مين ،

_______________________

طالت جلستي إمام النافذة فكرة تأخذني وفكرة ترُجعني ماذا سوف أقول لها أنا بذات نفسي لا أعرف لماذا جُئت ليونغي فكيف سوف أُجيبُ عن أسئلتهَا مر الوقت كثيرًا  نظرتُ إلى الأسفل وجدتهم قد عادوا لا أعرف مدة جلوسي كم كانت هل هيَ ساعه أو ساعتين آو ثلاث لم أعَدهُم كان عقلي بمكانً أخر

بعد مدة فُتحت بأب الجناح ودخل يونغي مسرعًا بحث عني بسواد عينه بعدها لمحني
ارد أن يتكلم بشيء ً ما لكنهُ أدام النظرَ لي

:

عندما عُدنا ذهبتُ بإستعجال لجيمين لكي إتفق معهُ  على أي  حديثً سوف أقوله لأمي:

انفَصلتُ عن عالمي عندما دخلتُ الجناح كان جيمين جالساً أمام النافذة وَ مرتدي ملابسِ الذي كانت مُغلفة بلون السواد حزنًا لأجل موت ابي وغروب الشمس قد عكس على وجهه
ُ كإن منظرهُ حُسْن وبَهَاء أَسَرً للناظرين

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 26 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

YM||لَكنْ هوَ الَملِكٌحيث تعيش القصص. اكتشف الآن