بعد حلول منتصف الليل كَانت عيون الامير لم يزرهَا النوم لذالك قد امتطى حصانه وخرج من خلف القصر دون أن يعلمَ بهَ أحد 'اخذ يمشي ولم يستوعب الوقت الذي مشى فيهَ حتى صار يلمح من بعيد السور الذي يفصل بين المملكتين واخذ يفكر بينه وبين نفسه ماذا خلف هذا السور ولماذا والدهُ يمنع شعبه من الاقتراب إليه فا اخذ يمشي بحصانه لحين اختفى القصر عن عينه،
وحين وصولهُ قرب السور تعجب من المنظر الذي امامهُ حيث يوجد هناك الكثير من الغابات والأشجار والارض يملائها الخضار،
أخذ يبحث هنا وهناك لكي يجد مخرج يستطيع من خلاله العبور للجانب الاخر لكي يشبع فضوله في اكتشاف الامور لكن لا يوجد امل الذي إمام عينه فقط عباره عن احجار مربعه الشكل وكبيره ،
بعد ذالك لاحظ خروج بعض خيوط الضوء تظهر دلالة على أن الصباح قد حان لذالك اخذ حصانه وعاد للقصر بسرعة لكي لا يلاحظ أحدً اختفائه،
وعندما عاد الى القصر والى غرفته قد توسط سريرهَ ويفكر بطريقة ما لكي يعبر السور ويرى ماذا يوجد خلفه ويشبع فضوله,
••••••••
"أيها الوزير لماذا لم أرى الاّمير الىٰ ألان هل ما زال نائم ؛"
اردف بذالك الملك بار والد جيمين"لا أعرف يا مولاي لكن سوف أذهب لكي ارهُ
أجاب الوزير بتلك الكلمات على سؤال بارك
حسنًا عندما يستيقظ دعهُ يأتي لي ،
سمعاً وطاعهَ مولاي ،
إيها الأمير هيا إستيقظ لقد طلب الملك حضورك ،
أحس الامير بصوت فوق رأسه لذالك إسيقظ
انحنت الخادمه وهي تقول:
ايها..
جيمين ؛حسنا لقد فهمت سوف أذهب اليه ألان.قام جيمين من سريره وأتجه الى النافذة المطله على الممكلة المجاوره والسور الذي شغل تفكيرها طوال الليل ..
أنت تقرأ
YM||لَكنْ هوَ الَملِكٌ
Fiksi Sejarahماذا نفعل الان يونغي "دعنا نغرق بين طيات الخطيئة زهري "