فتاه تخفي وجهها ماعدا عينها اليسري وهي بطلة واسمها PGR
هذه الفتاه لديها قدرة الكون ليس الكون حرفيا ولكنها قوية للغاية اقوي من اي بطل عرفته انت من قبل لنري ماذا سيحدث مع تلك البطلة وماذا سوف تقابل .....
كان جيزل يفكر بـ PGR عندما اتت الي الفريق الي عندما رحلت مع الإمبراطور . قال جيزل :لن استسلم ...... ستكونين لي يا PGR لن اتركك ابدا .....أنا سأتي اليكي فقط انتظريني ..
دخل الإمبراطور الي غرفة PGR وراها تبكي وبعدها اقترب منها وقال :بارجكليرا ...ارجوكي لا تبكي صغيرتي .... أنا اعلم انك حزينة لانكي تركتي امر البطولة....ولكن امر البطولة ليس للفتيات الجميلات البريئات مثلك صغيرتي ..انتي تحتاجين لامير ليحميكي ....أنا فقط اخاف عليكي . قالت PGR وهي تبكي : بعد الذي رأيته وتقول لي انني احتاج لامير ليحميني ؟ قال الإمبراطور: نعم تحتاجين.....ما حدث من قبل كان مجرد صدفة غريبة لانكي كنتي غاضبة لا اكثر . استعدي ....لانني ساختار لكي اميرك الخاص ليس للزواج بل للحلبة ! قالت PGR متعجبة :حلبة ماذا ؟ قال الإمبراطور : كل سنة ياتي تنين طولة مليون متر حتي يقتل الاميرة أو غالبا ليلتهمها ... قالت PGR : وهل الامراء السابقون قاموا بهزمه ؟ ضخك الإمبراطور قائلا: يهزموه ... ههه كيف يهزمون تنين طولة مليون متر يا PGR ؟ هذا مستحيل ! انهم يضحون من اجل الاميرة ..... الغريب في الامر ان التنين يرحل عندما يرا الأمير قد مات أمامه ؟! قالت PGR بغضب : ماذا 💢يمكنني أن اقتل هذا التنين بسهولة بدل من ان تعرض الامراء للخطر .. يا له من قانون سخيف ... قال الإمبراطور: جهزي نفسك بسرعة وتعالي الي الحلبة ...
اخذ جيزل يجمع اغراضة وكان فريقه ينظرون له ويقولوا : اين ستذهب يا زعيم ؟ قال جيزل: الي PGR ... قالوا فريقه: الي تلك المتكبرة .. أجل صحيح . قال جيزل:انها ليست متكبرة قال احد العملاء : اجل انها قبيحة وماكرة . قال جيزل : انها ليست كذلك ... انها فتاه طيبة وليست ماكرة وجميلة للغاية.....لقد ظلمت من قبل والدها ؛ لذلك كانت تعاملكم معاملة سيئة ؛ لو تعرضتم للاهانة من اهاليكم ماذا كنتم ستفعلون أو ماذا ستكون تصرفاتكم مع العالم ؟ قالوا الفريق: نحن معك يا زعيم. ركب جيزل الطائرة هو وفريقة وذهب الي موطن PGR
كانت PGR : تردتي اجمل الملابس وصعدت الي البرج؛ وهي غاضبة امسكت منديل واخذت تلوح به وقالت وهي: ارجوك ساعدني . كانت PGR تدرب علي تأدية دورها كاميرة ضعيفة . وبعد الانتهاء.. قال الإمبراطور: قومي بتأدية الدور جيداً ..... قالت PGR وهي تشعر بالغضب والإهانة: مع من سؤدي الدور ؟ فكر الإمبراطور قليلا وخطرت في باله فكرة حتي لا يضحي بالامراء :لا تقلقي انه شخص تحبينه كثيرا.
وفي مكان آخر .... قال الإمبراطور للحراس: اذهبوا واحضروا المدعو بجيزل لانه سيكون الامير ليدافع عن الأميرة قالوا الحراس : امرك يامولاي وقبل أن يركبوا المركبة راو طائرة تاتي من بعيد قادمة نحوهم واصدتمت الطائرة علي الارض وراو الحراس بداخل الطائرة جيزل واتباعة وبعدها امسكوا الحراس بجيزل قال جيزل:ما هذا ...اتركوني ...اين PGR؟ قالوا اتباعه: اتركوا رئيسنا !!
كانت PGR في غرفة التجميل وقال احدي الحراس: مولاتي الجميلة بارجكليرا ... اقدم لكي الامير الذي سيدافع عنك .. القوا الحراس جيزل امام PGR وقالت : جيزل !! لكنك لست أمير ؟! ابــيـيـيـيـي ماذي تفعله جيزل ليس أميرا !!!!!!؟؟؟؟ قال الإمبراطور: كان معكي حق في أن اخاطر بحياه الامراء وايضا وجت انكي تحبين هذا الشخص فقررت ان اجعله اميرك الخاص ويحميكي من التنين قال جيزل في تعجب ؟! :تنين ؟؟؟!!!! قالت PGR وهي تصرخ: ابي انت تريد تدمير حياتي لا يمكنني أن اري جيزل يتأذي امامي...... عندما كان يتعرض للهجمات من الاشرار اشعر وكانني.....أنا من يتأذي وليس هو ....هناك مشاعر غريبة تجاهه ابي ارجوك إلا جيزل ارجووكك ارجوووككك 💔💔 ذهب الإمبراطور واغلق الباب وهو يقول: قولي كلماتك الاخيرة لاميرك... واغلق الباب ...
نظر جيزل لـ PGR هو مصدوم .....وقال : PGR .... بكت PGR وعانقت جيزل وقالت: اكرهك يا ابي ....اكرهك كانت تعانق جيزل بشدة وبدأ جيزل بالبكاء وعانقها ايضا وقال: PGR ......انظري الي عيناي .... نظرت PGR الي جيزل بعيون حمراء مليئة بالدموع واكمل : لا عليكي سوف اهزم ذلك التنين من أجلك أنا متاكد ... قالت PGR : قال ابي ان الامراء السابقون لم يستطيعوا هزمه..... ايها الاحمق انه تنين طوله مليون متر انه خطير وقد تتاذي وانا ...... وضعت PGR يدها علي وجه جيزل واكملت: لا استطيع ان اراك تتأذي ....اشعر انك جزء مني احمر وجه جيزل وخجل من كلامها ... قالت PGR : جيزل أنا احبك .....أردت أن اعترف لك منذ أن اعترفت لي ولكن ..... فجاه اقترب جيزل من وجه PGR وقام بتقبيلها !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شعرت PGR بصدمة وكان قلبها ينبض بسرعة لم يستطيع جيزل ترك PGR ... كانت PGR تصدم جيزل علي صدره ليتركها ولكنها رأت اصرار جيزل في الاستمرار .... اغمضت PGR عيناها وقررت الاستسلام للامر الواقع وبدأت بالبكاء ....
