اتي جعفر للإمبراطور وقال وهو ينحني له: مرحبا مولاي الامبراطور أنا جعفر صديق ابنتك ....
قال الإمبراطور وهو حزين : ابنتي ....ابنتي العزيزه
ارجوك لا تذكرني بها ..... لقد ماتت ....
قال جعفر : ابنتك حية يا مولاي !
قال الإمبراطور في دهشة: ماذا ؟ حية ! كيف ؟
قال جعفر: إذا تريد أن تراها يا مولاي فاجعلني زوجاً لها ...
قال الإمبراطور بغضب :اين ابنتي ...اريد ان اراها !
قال جعفر: هل تقبل بالعرض يا مولاي ؟
قال الإمبراطور :لو رايتها فساجعلك زوجها ..
فضحك جعفر وهو يقول في نفسه : قريبا ستكونين ملكي وسوف افعل عليكي التجارب ههههه .
في الليل
كانت PGR تقوم بفروضها الجامعية وفجاه طرق احد ما علي الباب وفتحت الباب وكان ذلك جيزل ..
وقال :مرحبا PGR كنت اريدك ان تعودي للفريق ..
قالت PGR :يسعدني ذلك ❤
وبعد الغد اتي جعفر الي الإمبراطور واراه صور ابنته وقال الإمبراطور: ابنتي لا اصدق هذا ......انها علي قيد الحياة ولكن مهلا لما هي مقنعة؟
قال جعفر: اتتذكر يا مولاي عندما كانت تقول لك انها كانت تريد أن تكون بطلة .....انها الان يا سيدي تعيش حياه البطولة وتخفي جمالها لان قانونك يمنع الفتيات الجميلات من القتال ...
غضب الإمبراطور وقال : غذا سوف تاتي معي وسناخذها بالقوة ...
وبعدها ضحك جعفر وقال: كما تشاء يا مولاي ..
ملاحظة
(إن والد PGR لا يعرف ي شي عن قوتها بتاتا ..)
وفي الليل
كانت PGR تغني فوق السطح بصوت ناعم ...وهي تغني كان جيزل يستمتع بصوتها الجميل وهو يستمع إلي غنائها تذكر أن جعفر سيجلب والدها وقرر أن يوقفه هو وفريقة ...
ذهب جيزل الي فريقه وشرح لهم كل شي وقالوا له : أن العميلة هي من سوف تنقظ نفسها ...
قال جيزل: انتم لا تفهمون PGR تحترم والدها ووالدها وذلك جعفر سوف يخدع الإمبراطور ويتزوجها ويفعل عليها التجارب ... هل انتم معي ؟
ولم يوافقوا اعضاء الفريق الذهاب مع جيزل لانهم يكرهون PGR ...
فذهب جيزل بنفسه الي جعفر وقال له : لا تفعل هذا يا جعفر لن ادعك تاخذ PGR ..
قال الإمبراطور : ومن يكون هذا ؟
قال جعفر : هذا الشخص الذي امامك انه يخدع ابنتك ....
قال الإمبراطور : ماذا؟!
قال جيزل: انه يكذب عليك يا مولاي ...... ابنتك انها صديقتي وهي تثق بي ..
قال جعفر : انه يكذب يا مولاي ...انه حاول اختطاف ابنتك باعطائها كوب حليب به منوم ولكنني منعته
وهناك ادلة لقد قمت بتصوير كل شي !!!
بعد أن شاهد الإمبراطور الصور غضب كثيرا وقال : يا حراس اقبضوا عليه ..
قاتل جيزل الحراس وهرب وهو يقول في نفسه :
سوف يحضر ابيها الي هنا ....ماذا علي أن أفعل ... علي ان اقول لـPGR ان تهرب وتذهب لمنزل اخر ...
وفي منزل PGR
قالت PGR : اخيرا تخرجت من هذه الكلية يا له من امر مريح للأعصاب ...
أنت تقرأ
العميلة PGR
Romantizmفتاه تخفي وجهها ماعدا عينها اليسري وهي بطلة واسمها PGR هذه الفتاه لديها قدرة الكون ليس الكون حرفيا ولكنها قوية للغاية اقوي من اي بطل عرفته انت من قبل لنري ماذا سيحدث مع تلك البطلة وماذا سوف تقابل .....
