تتحدث هذه الرواية عن شخصيتين اساسيتان تاي الفتى المتهور و اليزبث الفتاة الخجولة و المرحة لكل منهما قصة مختلفة مالذي يجمع عالمان مختلفان لكل منهما احزانه لكنهما يشكلان السعادة كما تتحدث هذه الرواية عن مجرى هذه العلاقة في المستقبل
~~~~~~~~~ يمر امير الخمس الثواني امام منزلها يميل راسه قليلا الى الباب لمدة خمس ثوان يضع زهرة امام باب شقتها ثم يركض بحرية الى قطار بوسان بينما تفتح الباب تلاحظ تلك الزهرة تاخذها تضن انها من تاي لتضعها بين كتابها ثم تغلق الباب للبحث عن عمل ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ _جوليياات _ تاي اوه لوميو ثم تغمز إليه ليمسك قلبه ينظر إليها بنظرات غريبة و طفولية جاعلا رأسه مائلا قليلا تمسك يده تسحبه للبحث عن عمل ~~~~~~~~~~~~~~~~
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_مرحبا _ تاي هل عدت بحبيبة اخبر والدتك عن ذلك هل ستاخذها الى دايقو كم تبدو جميلة لا تخجلي انظري الى عينيه الجميلة لا تغمز تبدو ككلب صغيرا له بالمناسبة انا عمته _ تشرفت بلقاءك _ اتردان فنجان قهوة تهمس اليزبث في اذنه_ يبدو المقهى جميلا لكنه بحاجة إلى بعض... _ اشش انا بحاجة اليك الآن _هاا هل اصبت بالحمى _ اجل اشعو بالحرارة عند رؤيتك يخبرها ذلك بطريقة لطيفة _ وغد _اه اجلسا _ لا لا اشكرك لكني ابحث عن عمل _ حسنا لكن اريدك ان تعلمي ان هذا المقهى يحفظ لي الكثير من الذكريات السعيدة انه مكاني الافضل _ شكرا اعدك ان احافظ عليه بينما يظل يحدق بها تلاحظ نظرته تلك و اقترابه منها يمسك يدها بينما تبعدها لشعورها بالخجل تلاحظ عمته ذلك تبتسم قليلاً ثم تحضر القهوة لها ترتجف يدها ليمسكها ثم يضل يمسك بهما لتدفئتهما ينظر الى عينيها بمجرد سطوع الشمس على بشرتها يضع يده لتغطيتها _ الستائر ينزل الستائر ثم يعود مسرعا الى طفلته ليكمل تدفئت يديها الصغيرتين ياخذها لتنزه معا _ اين تودين الذهاب _لا اعلم امم اريد استعارت بعض الكتب _ من بعدك سيدتي الى بحرية افكارك _ حسنا اعجبني ذلك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
