الا أمن من حب من أول نظرة و أعتقد لا وجودة له الحب ينمو أثناء المعاشرة و الجميل......
حسنا انا أتيه....
وصلت الى الغرفة رأيته يجلس على الأريكة بدت لي ملامحه متعبة لأتكلم معه
_احم كيف كان يومك
رد بهدوء "لطيف"
_اذن! ما رأيك ان نفعل شيء
"ماذا نفعل" دائرا عينيه نحوهاا
_ امم اي شي هكذا لقد شعرت بالملل اليوم وحدي
"حسنا و ما هو المطلوب"
لتنزعج من ردودها وتقول بنبرة شبه عالية
_ما بالك انت جد ممل ألا تفهم حسنا اريد الذهاب لأبي
ليتنهد ويقول" بعد التتويج سوف تذهبين"
لترد بتذمر
_ارجوك اجوك حقا اشعر بالملل و حدي هكذا حتى الخادمات باردت معي ارجوك حفل التتويج بعد غدا لا اطيق ذالك"لا تزعجيني لقد قلت بعد التتويج "
لتدير وجهها و تذهب غالقة باب غرفتها بقوة
ليصرخ "لا داعي ان تخبري الجميع انك غضبة"
لتجلس هي بغرفتهاا تريد الخروج من الملل الذي تشعر به حقا كرهت ذالك " ما هذا افضل ان ادرس عشرين طالبا على ان ابقى هكذا "
لتأخذ ورقة من مذكرتها وقلم و تبدأ بالرسم لتخفف عن مللها قليلا
بينما اسناثام قد اخذته الغفوة على الاريكة
خرجت ماتي من الغرفة لقد كان الملل مسيطر عليها لتجد اسناثام نائم لتتقرب منه و تبدأ بتأمله تقول بنفسهاا كيف يمكن ان تكون الشخصية بهذا الجمال عندما تخيلته اول ما قرأت الرواية كان يختلف تقريبا واو انه طبق الاصل لما كتبته الكاتبة...
ليقطع حبل افكارهاا اسناثام الذي فتح عينه فجأة
لتفزع صارخ "امااه. "
"ماذا تفعلين "
_لترد بتلعثم "ما مم لقد كنت اا ذبابة"
"كنت ذبابة ما هذا الهراء"
_اقصد انه كان هناك ذبابة على وجهك
أنت تقرأ
عالقة في وسط رواية/Stuck in the middle of a novel (قيد التعديل)
Vampirفتاة تحب قراءة الكتب فوقعت في عشق راوية لم تعجبها نهاية تعتقد أنها لا تستحق هكذا نهاية..... ماذا لو أتت لها الفرصة لتعديل نهاية عن طريقة دخولهاا الى الرواية نفسها.... (لنذهب مع لينا في رحلتهاا المشوقة و الغامضة في "مملكة فريولانيا//Friulania King ")...