_كم أن الحب سهلاً على اللسان وما اصعب حب شخص لا يفهم الاحسان.
_كم أن الحب مرهق يا زهرتي و أن الشعور حينه جميل لكن كان الرفض مؤلم.
_في حين أن الشخص يعلو بتوقعاته لابد من النظر إلى الواقع.
_تمنيت لو كنت مرغوبة لدى ابي تمنيت لو يفخر بكوني فتاة.
كل ماهو...
انا فتاة أشعر بأني رجل هههه حركاتي و شجاعتي ، كلامي حاد مع الغرباء لكني لطيفة جدأ مع القرباء ، انا وحيدة امي وابي . درست المحاماة وانا متفوقه جداً في دراستي لقد تخرجت بامتياز من جامعة ستانفورد في ولاية كاليفورنيا ، ابي وامي يعيشان في اليابان انا الان اعيش مع عمي في امريكا واعمل هناك ، لدي اصدقاء هنا لكن علاقتي سطحية جداً بهم لا احب تكوين صداقات حميمه يكفيني اصدقائي الاربعه ، وايضا لا احب المواعده وحب وهذه الأشياء التي تشغل المرء اوه صحيح لم اقل لكم اسمي ( ماريتا ) وعمري في منتصف العشرينات.
استيقظت من نومي كنت سعيدة جداً اليوم فاليوم ربما استلم أول قضية لي ، ذهبت إلى دروة المياه و اغتسلت و فرشت اسناني و أرتديت هكذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وذهبت و اشتريت مع طريقي لبن و شطيره و اكلتها في المحطه بينما انتظر الحافلة/ لقد خرجت بسرعة اليوم /
بعد دقائق جاء شاب وسيم جلس بالكرسي معي منتظر الحافله يبدوا بأنه محامياً عرفت من حقيبته تشبه حقيبتي لكنها بنيه ، كان مرتب بشكلٍ ملفت كنت أنظر إليه ماذا يفعل وكان يبدوا بأنه على عجله من أمره لانه كان ينظر إلى الساعه ثم إلى الطريق ويلفت يمين ويسار ظل هكذا /
ماريتا بملل:الان ستأتي الحافله الشاب نظر إلي:حسناً؟ ماريتا نظرت إليه بقوه:اطمئنك الشاب لم يتحمل استوقف تاكسي وذهب/ ماريتا في نفسها ( هاهي جاءت وهو رحل انتظر الكثير وبقى القليل فلم يحتمل ياله من رجل ) ثم صعدت الحافله و وقفت في المحطه الثانيه/
وقفت امام بوابه شركة المحاماة الكبيره والرهيبه وااااااو كنت متحمسه جدآ جدآ للعمل معهم اول يومٍ سادخل وانا عامله اول يومٍ دخلتها كنت اقدم يبدوا بأنهم مخضرمين و محترمين سادخل ، دخلت ماريتا تعوذت ودخلت برجلها اليمنى /
جورج( رئيس الحُماة في هذا القسم):اهلا بكم عرفوا عن انفسكم ، أنتِ إبدأي ماريتا بتوتر: حسناً، انا ماريتا ابرهام انا المحامية الجديده عمري في منتصف العشرينات اتطلع للعمل معكم جورج يبتسم: مرحباً بك في شركة آلبرت للمحاماة ، ابيك اكبر تاجر في اليابان ؟ ماريتا:نعم جورج هز رأسه بنعم و ابتسم/ مارت طرق الباب ودخل / مارت برسميه:انا المحامي مارت خريج جامعة ييل للقانون اتخرجت بشهاده عاليه ، وانا اتطلع للعمل معكم ماريتا نظرت من هذا الذي تخرج بامتياز من جامعه ييل كنت مستغربة من ثبات نبرته وصدمت / ماريتا بصدمه:اهو انت ؟ مارت لم ينظر:ماذا ماريتا:انت ذلك الرجل الذي انتظر الحافله وأثناء مجيئها ذهبت بتاكسي! مارت نظر إليها واغمض عيناه:لِمَ انتِ فضوليه ؟ ماريتا نظرت إليه بحده:لا اتطلع بمعرفتك حتى مارت:....... _____________ مارت ساعرفكم عن نفسي ( انا مارت محامي كما قلت لكم قبل قليل من اين تخرجت ، عمري في منتصف الثلاثينات ، انا شخصيه حازمه وصارمه نوعا ما لكن استطيع ان اتغير فأنا عدة شخصيات في جسد واحد لالا ليس مرض الانفصام لكني استطيع ان أبدل هذا ما اقصد ، وسيم وذكي لدي فن الاقناع قوي و لدي جاذبيه رغم ذلك مازلت عازب ) _______________ مارت:ايوجد اليوم قاضيا وهل سنبدأ اليوم ؟ جورج:حسب الأشخاص الذين يختارون اي محامياً يريدون مارت: حسناً ماريتا في نفسها ( ياله من مغرور):انا خريجه جامعه ستانفورد وكنت الاولى جورج ابتسم:اعلم مكتوبٌ في السيره الذاتيه جون:اتطلع لعملكم بما انكم في جامعات عاليه ، فأنا استلمت قضيه الرجل الذي نصبوا عليه جورج:نعم ، اعرفكم جون محامي قديم اي انه محامي هنا منذ خمس سنوات هنا جون بغرور:طبعا اختارني في قضيته كما ترون رأى باني شخص مخضرم تعرفون لست جديداً هنا ماريتا في نفسها( يالا هذه الشركه أناس مرضى بالغرور يا اللهي اظن باني ساتعب) مارت في نفسه ( كم اكره هذه النوعية من الأشخاص) جورج:اسمعوا اليوم توجد قضيه لشخص مهمٍ جدآ ، واريد أن تخرجون كل ما لديكم فهو يريد محامي مخضرم اي يهتم بشده بهذه القضيه و يعمل مخرجا له ماريتا:اهو ظالم ام مظلوم ؟ /كانت نبرة ماريتا تحمل شيئين هو أنه تريد أن تعرف نوع القضيه أو أنها ترفض / جورج نظر إليها بتعجب:أنتِ محامية ام قاضيه ؟ ماريتا:....... جورج ذهب لمكتبه / جون ابتسم:هيه أيتها الفتاة اسمعي ماريتا نظرت إليه بغضب: جون باستفزاز:أستحققين العداله ؟ اعملي دون مال مارت ذهب ليسأل عن مكتبه / ماريتا بهدوء:اتطلع إلى عملك جون:انا أيضاً
