chapitre 1

391 22 7
                                    

مرحبا هذي أول رواية لي أتمنى دعمكم
لو مش حبيتو الرواية فتفضلو

.
.
.
.

و في ليلتهما الأولى تركها وحدها في الفندق ،ضن انها ستحزن ، بينما هي في الغرفة تقفز على سريرها ،فرحتا لأنه تركها لوحدها ، بينما ترقص و تارة أخرى تشرب النبيض الذي يشبه لون شفاهها ، حتى تعبت ونامت...
.
.
.
بينما الآخر يجلس في الحانة يكتسح مشروبا ينسيه همه ،لكن لم يطاوعه قلبه ان يترك تلك الجميلة لوحدها ، ركب سيارته متجها للفندق حتى وجدها مستلقيتا على السرير تلبس فستانا ابيض قصير حريري و سيقانها ضاهرة ، ابتلع ريقه و طرح تلك الأفكار من رأسه ، رمى الغطاء عليها لانها بردانة و نام بجانبها لم يحس بيده حتى عانقتها ، لتحمر هي خجلا لانها كانت على دراية بما يفعله ، استقامت تتلعتم
.
"ما الذي ت ت تفعله!!!"
اردف قائلا
"استلقي بجانب زوجتي "
قالت بسخط
"اين كنت اذا ؟ "
.
"لقد ذهبت كي اشعرك بالراحة "
.
همهمت
"حسنا, ولماذا جئت ؟ "
استقام من مكانه مقتربا منها ،بينما يناضرها وسأل :
"لما ترتدين هذا الفستان القصير ، اتريدين ان توقضي شهوتي مممم ؟ "
،ليردف ايضا
"هل كنت تبكين؟"
بينما الاخرى تتراجع بخطواتها للخلف قائلتا
"لم اظن انك ستأتي ، لذلللك اررتديته "
وهي تضحك
" لما سأبكي يا رأس التفاح؟ "
بينما لم تنتبه لحافة المائدة كادت تسقط لكنه امسكها من ذراعها ليختل توازنه فسقط فوقها لكنه لم يؤذيها ، بينما أنفاسه الساخنة تضرب بشرتها لترفع عينيها نحوه لتجده ينظر لها ،دفعته من فوقها لتنهض و الآخر ايضا
امسكها من يدها لتتوقف ، لتهدده قائلتا
"اياك و لمسي مجددا"
،ذهبت مسرعتا للخزانة لتغيير ملابسها ليمسكها ويردف
"ماذا تفعلين؟"
نفضت يده عنها لتتجه صوب الباب ، ليرجعها قائلا "انا سأخرج "
.
.
.
.

و في الصباح استيقظت لتجهز نفسها ،
اذا بها تفتح عينيها على صدره العاري ،لتخبأ رأسها تحت الغطاء لتصرخ
"ياااا ،ارتدي ملابسك ايها الوغد "
ضحك في خاطره ، يبدو انه عاد بعد ان نامت ،ليردف
"يجب ان تعتادي على هكذا منظر "
نهضت مسرعتا للحمام استحمت و ارتدت ملابسها هناك، فستان قصير يضهر فخضيها لونه وردي غامق قليلا مع كعب عال ،مسدلتا شعرها لتخرج من الحمام ، بينما يناضر ذلك الجمال الاخاد ،قائلا
"تبدين جميلة "
لتومأ برأسها ، ثم سألت
"هل سنذهب للمنزل؟ "
قائلا
" اجل "
ليسبقها هو ،بينما هي تسير خلفه ،ليتفاجأ كلاهما برأيت الصحافة وقف مسرعا بجانبها ممسكا خصرها،لتسأله
"ماذا تفعل؟؟"
ليردف
"standing next to you 🤗"
ابتلعت ريقها و ابتسمت في وجهه لإرضاء فضولهم الخاصه بهاؤلاء
المتطفلين ، ابعدوهم حراسه الشخصيين ليصعد السيارة و امسك يدها لتصعد ، لانها كانت سيارة طويلة و سوداء وفخمة من نوع مرسيدس
اخذتْ بيده لكنه سحبها فاضحت فوقه ، لقد خارة قواها ،بينما تنضر لهذا الوسيم الذي سيأخذ عقلها و قلبها عاجلا ام اجلا ، نهضت من فوقه ثمتل عدم المبالات بما حدث مغيرتا الصمت قائلتا
"متى عدت؟"
لم يجبها ،التفت لها ليخبرها
"سنذهب لمطعم ، ثم سنذهب للقصر "
.
" جيد انا جائعة أساسا "
لقد كان المطعم رائعا وراقيا جدا
.
"هل اعجبك؟؟"
لتومأ برأسها له دون الكلام وذلك ما ازعجه ، لكنه لم يعر الأمر اهتماما تركا اياها تأخذ راحتها منغمستا مع الموسيقى الهادئة .
ومع عودتهم للقصر استقبلتها امه واختها بفرح ، على الاقل لن تكون وحيدة ، لان أخته تكون صديقتها لا تصدق انها ستعيش معها في نفس المنزل
صرخت تنادي باسمها بينما تعانقها
"هيران كيف حالك تعالي واخبريني كيف كانت ليلتك مع اخي ."
بينما الام تناضرهم بكل سعادة ضنا منها انه حصل بينهم شيئ ، دخلت الاخرى محمرتا خجلا من ما قالته صديقتها ،
قائلتا
"سأخبرك لاحقا اخفضي صوتك "
سحبتها الاخرى لتريها غرفتها التي ستقيم فيها هي و جونكوك ، انبهرت بجمالها لونها الرمادي مع القليل من الاسود الذي يضفي عليها هالتا غريبة ،
استلقت فوق السرير تم استلقت فوق الأريكة
ناسية وجود يو جونغ
"سانام هنا"
ناظرتها الاخرى بإستغراب
"هل تشاجرتي معه؟ "
أجابتها و هي تنفي بيديها
"لا ،فقط ارتاح نهارا هنا ، الا تعرفين هذا ؟"
لتردف الاخرى
"اسفة عزيزتي لقد نسيت "
.
"لا بأس لا تبالي "
.
"هناك حفل الليلة في القصر"
.
" حقا لم أذهب لاي حفلة منذ مدة "
بدا عليها الحماس ذهبت لتستعد رغم ان الوقت لازال مبكرا .
وبعد مرور الساعات
ارتدت فستانا ابيض طويل يبدو انه مرسع بالبريق الابيض اللذي يجذب الأنظار بينما الآخر تجهز ببدلة رسمية سوداء جذابة للغايه. هو صبقها للأسفل لانه كان يبحث عن احد وما ان رفع رأسه نحو الدرج حتى لمحها كملاك ارسله الله ليأخذه لسابع السماوات ، استيقظ من غفلته اتر قرص أخته له قائلتا
"يبدو انك سجنتها في عقلك وقلبك و ريمت مفتاح زنزانتها بعيدا"
ليخبرها بدون وعي
"منذ زمن و انا أسجنها في أعماقي "
.
" كيف ؟ "
.
" لا شيء "
استدار الجميع للمنصة الخاصة بالحفلات ليرحب الاب بالضيوف في قصره ،بينما انطلقت الموسيقى الكلاسيكيه ليأخذ كل حبيب بيد محبوبته للرقص معها ذهب اليها ليسألها
"هل تريدين الرقص "
اومأت له لأنها لا تستطيع الرفض لانها تحت انظار الجميع اخذ بيدها ليحط بها فوق كتفه والآخرى ممسك بها بينما يحط بيده على خصرها
لتتسارع دقات قلبها واحمرار وجهها ليدع بيده تحت دقنها ليرفع وجهها قائلا
"ليس عليك الخجل مني فأنا زوجك "
لتردف بسخرية
"لا تتوهم حسنا "
,ولكن خاطرها يقول شيئا آخر
هي لم تظن يوما ان هذا الزوج الذي أمامها سيكون هكذا ظنت أنه لن يحبها و لكن صار العكس
،
بينما اخذ بيدها يجرها خلفه مستغربتا بما يفعل، أخذها الى حديقة خلف القصر أجلسها على الأرجوحة و بدأ يدفع بها ببطئ و هي تضحك ،يبدو ان قلبهما قد نبض باسم الحب
.
" لم ألعب في الأرجوحة منذ الصغر "
.
" استمتعي بها اذن "

صقطت ارضا عندما وقفت اثر العشب الذي غرس كعبها داخله ارادت النهوض لكن حذائها عالق . انحنى الاخر يخرج رجلها بينما انكسر حذائها ارادت الوقوف لكن رجلها آلمتها باغتها بحملها ليجلسها فوق الأرجوحة ليتفقد رجلها
رفع رأسه بينما وجد هيران تنظر له لتخرج كلمات من فمها دون وعي منها متناسية المها
"لم انت وسيم اليوم ؟ "
ضنت انها تكلم نفسها وضعت يدها على فمها
" انا آسفة "
ابتسم لها ،
و ربت على رأسها كالطفلة خجلت مجددا و حملها و صعد بها للغرفة ,بينما هي تغمس رأسها في صدره مثل طفلة صغيرة .
وضعها فوق السرير جلب الثلج و وضعه فوق رجلها البيضاء التي اضحت حمراء اثر اصطدامها بالارض
قائلا
"ما كان علي أخذك الى هناك انا آسف "
لتردف هي
"لا بأس انه مجرد حادث بسيط"
ليقبل خدها قائلا
"شكرا على مسامحتي"
نضرت له بملامح مصدومة رغم علامات الخجل على وجهها، انتهي من وضع المرهم على مكان الالم قائلا
"سأخرج حتى تغيري فستانك "
وقبل خروجه نادته
"جونكوك هل يمكنك فك .."
لم تكمل كلامها خجلا اومأ لها بنعم
و بينما يلامس ضهرها بأصابعه الباردة اقشعر بدنها
.

"لقد انتهيت"
.
" شكرا لك "

، وانتظر في الخارج حتى فتحت الباب وهي تعرج ليدخل لتغيير ملابسه ، لقد بدا عليهم التعب ولكن هي نامت على الكنبة ، خرج وجدها هناك ليتنهد بقلة حيلة ...

يتبع
.
.
.
.


المهم رايكم احبائي






The most beautiful forced marriage Où les histoires vivent. Découvrez maintenant