If you don't like the novel, don't read it
قراءة ممتعة
.
.
.
." اشتقت لك بقلب منهك ينتظر فقط ان تحدثه "
.
.
.
.
.
أخذ يلم ملابسه
" أ أنت متأكد من ذهابك ؟ "
رد عليه
" أجل يا أبي متأكد "
"اذا لا تعد الا وهي بيدك "
عانقه لأنه يعرف انه سيتأخر
" ابي دعواتك معي "
ودعه وأمه وأخته
و اتجه الى المطار
أخذ طائرته الخاصة
وأثناء جلوسه على كرسيه
يفكر بها
" هل سينتهي هذا الشوق؟ ام سينهيني انا ؟"
أطفئ هاتفه
ربط حزام الأمان
وأثناء ذلك اقلعت الطائرة
تذكر بعض اللحظات لكن ليس الكل
" لا بأس كلما مر اليوم أتذكر القليل "
أمدى ثلاتة ساعات نوم والباقي مستيقظ يفكر
" سيد جونغ كوك هل تريد شيئا ؟"
" لا شكرا يمكنك الذهاب "
رأى في عينها شيئا
" تبدو متعبا يمكنني ان أذلك ظهرك "
" لا لابأس انني بخير "
وبعد أن تلقت الرفض منه ذهبت
" يا الهي ما بال هاته ؟ هي ما كان ينقص "
وبعد أربعة عشر ساعة وصل أخيرا
ألقى نظرة خلفه وجد تلك المظيفة تلوح له
لم يعرها اهتماما
" يبدو انها مجنونة "
.
.
.أخذ فندقا يعيش فيه طيلة المدة التي يريد
ارتاح ذلك اليوم
وفي اليوم التالي
رجع الى المطار
" مرحبا اي فندق يمكن ان يذهب اليه الزوار من هنا"
" هناك ثلاثة الأول فرونكتو و الثاني نابليون والثالث الريتز "
" حسنا شكرا لك "
ذهب للأول
" مرحبا هل رأيت هذه الفتاة "
" آسف سيدي لم أرها "
والثاني كذلك
و عندما ذهب الثالث
" لا أتذكر انتظر رجاءا "
ذهب وجاء بثلاثة رجال وموظفة
" لم نرها سيدي"
استدار و قلبه محطم
" يا سيد انتظر لحظة "
لقد تذكرت ، لقد كانت هنا لكن لقد ذهبت حوالي الاربعة أشهر "
" حقا ؟! شكرا لك ، اتعرف اي سائق أخذت "" هناك يوجد الكثير من السائقين يمكنك سؤالهم "
" شكرا لك حقا "
ذهب اليهم وسألهم
" هل رأيتم هذه الفتاة ؟"
" لا لم نرها لكن هناك سائق لم يأتي بعد ربما يتعرف عليها "
" ومتى سيأتي ؟ "
" صباحا عند الساعة التاسعة سيأتي ،لو أنك أسرعت قليلا لوجدته "
" حسنا شكرا لك "
رجع للفندق
" لا بأس ربما يتعرف عليها غذا "
استحم و أكل قليلا
بالتفكير مجددا
" ليس لي حساب على الانستغرام "
" سأنشئ واحد "
أخذ هاتفه وأنشئ واحد لكن ليس باسمه
اي لن يعرفه أحد
بحث عن اسمها لكن لم يجده
" يمكنني ان أسئل يو جونغ "
تردد
" ستسخر مني "
ثم اتصل
" لا بأس وإن سخرت مني لا يهم "
يرن و يرن لم تجب
" أحسن لي انها لم تجب "
بحث لمرة أخيرة فوجد " هيرو "
"لم رسمها مثل هيران ، لا بد انها مجرد صدفة "
اطفأ هاتفه ونام لانه سيستيقظ باكرا
.
.
.
" رائع اللوحة قد إكتملت الان سأغلفها وأضعها هنا "
اكملت تغليف اللوحة
و ضعتها جانبا
حضرت فستانها ايضا رغم ان الحفلة لا زال عليها
يومين
اختارت فستانا ابيضا طويل عليه فتحة من الفخذ
الى اسفل الاقدام مع صندل لانها حامل
والعقد الذي قدمه لها جونكوك لازالت تحتفظ به
بحرف H
VOUS LISEZ
The most beautiful forced marriage
Romanceبعد مدة من زواج اجباري أحبته وهو ايضا و ذلك مع ظهور خطيبته التي تسببت في انقلاب بعض الموازين