الفصل الاول.... البداية

490 20 4
                                    

صباح الخير يوم جديد وممل كالعادة ولكنه تغير عند وصول ورقة القبول في الجامعة. ياالاهي لقد قبلت في الجامعة واخيرا ستأخلص من الثانوية المهترئة لقد اكملت هذه السنة بصعوبة شديدة المهم دعني اعرفكم عن نفسي

من انا؟:
انا ميرا والتر الوحيدة في العائلة قبل اسبوعين اصبحت في سن 18 فالنتكلم عن مواصفاتي انا طويلي 1.64 ولست بسمينة ولا نحيفة شعري بني ملامحي حسب ماقرات حادة وجدية
اما معنويا انا لست من الفتيات العفويات انا جد خجولة والبعض يقول عني باردة وحتى انا لاحضت هذا منذ ان اصبحت في عمر ال18 اصبحت لا ابالي ربما انا اشيخ باكرا... فالنعد الى ذلك اليوم

*************************♡*

دق باب البيت

«انا سأفتح»

قلت وانا انزل من الدرج

فتحت الباب كان الطارق ابي دخل الى صالة والواضح على ملامحه الدهشة

«مابك ابي هل انت بخير»

قلت وانا اغلق الباب

التفت لي ابي و اصبحت ملامحه غريبة وكانه يحاول اخفاء ضحكته

«عزيزتي ميرا ساخبرك بشئ ولكن لن تزعلي»

قال بينما يده الاولى خلف ظهره وثانية رفعها يحك بها على جبهته

«ماذا حدث ابي»

قلت بينما نضرت لامي اجدها تكبت ضحكتها

«لقد قبلتي في الجامعة»

صرخ ابي بهذه الجملة واضعا ضرف القبول بين عيني

«ماذا ياالاهي لا اصدق هل قبلت واخيرا»

قلتها وانا اتجول في انحاء البيت ثم اخذت الورقة وحضنت ابي ثم امي

«سيدة ميرا والتر يسعدنا اخبارك انه تم قبولك في جامعة اوستن ااه»

قلت بينما اقرأ في الورقة واسرعت نحو غرفتي احمل هاتفي واتصل على صديقتي واول ماسمعته هو صراخها

«لقد تم قبولي لقد تم قبولي»

قالت يضرخة ثم اضافت

«مكتوب هنا سيدة حنين سيدة هل تصدقين سيدة عليك من اليوم ان تحترمينني »

«مبروك علينا الجامعة سيدة حنين»

قلت بلطف ثم اضفت
«اي جامعة انتي انا اوستن»

قالت «حقا وانا كذلك اضن اننا سنكون شركتي سكن»

قلت «رائع جدا»
اغلقت هاتفي ونزلت احتفل مع امي وابي

•بعد اسبوعين •
اسيقضت على الساعة السادسة صباحا وهاهي تخرج من الحمام تلف منشفة على جسدها دخلت غرفة ملابسها لتخرج منها فستان جميل ارتدته وهاهي امام المرأت تسرح شعرها رن هاتفها
«يافتاة اين انتي لقد تأخرنا اسرعي»

moon lightحيث تعيش القصص. اكتشف الآن