_________________♡_____
خرجنا من المطعم واول مارأته هو رجل هتف بأسمي وقام بضعط على الزناد ومن ثم حسست انني في غيبوبة ولكن انا مستيقضة اسمع الناس تتكلم هل تصدقون الهراء الذي انطق به
*****************
نهضت لاجد نفسي مستلقية على السرير و كل جزء في جسمي يألموني نضرت حولي فادركت بانني في مستشفى بجانبي حنين التي اول ما راتني افتح عيني قالت وهي تمسح دموعها
«ميرا استفقت عزيزتي»
نظرت لها وابتسمت لم اكن قادره على التكلم تقابلت عيني بالرجل الذي كان يقف على الباب يناظرني بملامح بارده تقابلت اعيننا لم استطيع ان ابعد عيني عنه شردت في عينيه السوداويتين
قطع شرودي صوت حنين
«ميرا يا الهي كنت سأفقد صوابي عليك تخبريني الان بما حدث»
قبل ان اجيب قطعها صوت ارثر يقول
«انسه حنين ما رايك في ان لا نضغط عليها الان عزيزتي ما زالت تحتاج للراحه»
قلبت عيني بملل اراه يتصنع الاهتمام ولكن نطقه لكلمه عزيزتي شيء اخر واصل كلامه
«هل يمكنك ان تمنحيني بعض الخصوصيه معها»
قالت حنين
«حسنا ساخرج ولكن ستخبرينني بالامر الذي يحدث»
اجبتها نبره واضح عليها الالم
«لاحقا»
خرجت حنين وفور خروجها اقترب ارثر وجلس على الكرسي التي كانت تجلس فيه وقال
«هل انتي بخير»
قلت بينما احاول تذكر ما حدث
«ما الذي حدث سيد ارثر هل الذي اطلق النار علي احد من الاتباع»
قال
«لا انه ابي»
قلت
« ماذا ابوك ولماذا قد يفعل شيء كهذا»
قال
« لا تهتمي لهذا الشيء انا سأسوي الامر ولكن علينا التعجيل في هذا الزواج لانك ستعرضين لخطر»
قلت« ومن، من هل هناك احد اخر يريد ان يقتلني غير الاتباع»
قال« مساله ابي غير متعلقه بك وعليك تنفيذ كلامي لاجل سلامتك»
اومئت بهمهة
ثم اضاف قائلا
«ارتاحي»
هم بالخروج ولكنني اوقفته بإمسكي ليده
قلت
« شكرا لك سيد ارثر»
نظر لي باعين ودوده وبعد مده من التحديق قال
«سيده والتر يدي احتاجها للخروج من هنا»
أنت تقرأ
moon light
Actionهذه اول قصة لي ماراح تكون طويلة كثير بس اكيد حتكون حلوة وتعجبكم ضوء القمر هي بطلتنا قصة فتاة تتغير حياتها بعد تسليم طلبية بيتزا ميرا والتر ارثر رونالد قتل / مافيا / مصلحة عامة
