«يالاهي ماالذي حدث»
***********
قلت« ياالاهي ماالذي حدث هل رأني نصف عارية ماذا سأفعل حسنا اهدئي كانت مجرد صدفة..... ولكن ياترى لماذاجاء»
توجهت نحو الباب لأري ان ذهب اول مافتحت الباب فوجئت من وجوده وراءه رمقني بنضراته من الاعلى للاسفل ولكنه حاول اخفاءها
قلت «ماالذي حدث سيد ارثر»
قال« ليس هكذا ارتدي شئ وستجيدنني في مكتبي علينا التحدث»
اغلقت الباب حلما انتهيت من قول
«حسنا»
ارتديت ملابس النوم التي وضعت في الخزانة وتوجهت نحو مكتبه كان مكتبه بعيد والقصر عبارة عن متاهة
«واخيرا»
هذا ماقلته حين وجدت مكتبه كان الباب مفتوح فدخلت وجتدته جالس على كرسي وممسكا بين اصابه سجارة يستنشق سمها كانت تزيده هيبة
قال «اجلسي علينا التحدث»
حالما جلست اضاف
«الزفاف سيكون غدا مساءا»
قلت «هذا الوقت لايكفي»
قال« لن يكون زفاف كبير بل سيكون مجرد طعام عائلي فالتدعي ماتريدينه وحتى يحين الزفاف ستضلين هنا»
قلت« ولما ذلك»
قال «لأن الخروج خطر عليكي ميرا»
يا الاهي قال ميرا لا اعرف كيف تمكن هذا من تذوب جليد لا مبالاة الخاص بي رغم انني لم التقى سوى مرتين اوثلاث ولكن ليست ميرا والتر التي تضهر ذلك
قلت بينما اتجنب النضر لعينيه
«حسنا»
قال «يمكنك الذهاب»
هممت بالخروج ولكن اوقفني كلامه حين قال
«ان وشمك جميل جدا زوجتي»
تصنمت في مكاني كلماته تدغدغ قلبي لسبب مجهول ولكن جمعت نفسي وخرجت ذلك الوشم كان اول ما حصلت عليه حين بلغت الثامن عشر وندمت كان في جهة صدري اليمنى تحت رقبتي بقليل كثيرا صعدت لغرفة احاول تجاهل كلماته وبعد محاولات كثيرا للنوم حصلت على مرادي وغطست في نوم
يوم الاربعاء 10:00
استيقضت على العاشرة استحممت وهرعت للخارج وجدت السيدة يونا تشرب القهوة اضن انها اكملت فطورها لانني متأخرة حالما رأتني رمقتني بنضرات لطيفة وقالت
«صباح الخير ميرا هل تحسنتي»
قلت «انا بخير امي يونا شكرا لسألك»
قالت«تعالي سأطلب ان يحضر لك الفطور»
قلت «ليس هناك اي داعي لقد تأخرت عن عملي»
أنت تقرأ
moon light
Actionهذه اول قصة لي ماراح تكون طويلة كثير بس اكيد حتكون حلوة وتعجبكم ضوء القمر هي بطلتنا قصة فتاة تتغير حياتها بعد تسليم طلبية بيتزا ميرا والتر ارثر رونالد قتل / مافيا / مصلحة عامة
