الفصل السادس و الاربعون

174 3 0
                                    

{ كان ڤيناس قد أخذ أوليفيا معه في غرفته دون علم أي احد على الرغم من انه يجب ان يتركها مع الحرس لتجنب الإصابات أو الهجوم من أي فريق لكن كان يضع مسدس بجانبه أثناء نومه ويحتضن أوليفيا بقوه }
أوليفيا : ڤيناس أنت تؤلمني
ڤيناس : لا أريد ان أخسرك و إلا لن أسامح نفسي
{ كان اليوم الثاني سيكونون في سفينه مع رئيس متطلب }
[ استيقظوا و الجميع خائف و يبحثون عن أوليفيا حتى أولاد العائلة الاخره و كانوا يظنون أنها خُطفت لأنها رقيقه و تخاف بسرعه و من السهل خطفها ]
( دخل دانييل على ڤيناس ليوقظه لأنه أخيه و عندما رأى شعر فتاه طويل و ڤيناس يحتضنها و وجهها في حضنه علم دانييل أنها أوليفيا و هدأت أعصابه و اقفل الباب عليهم و عاد )
دانييل : إنها مع ڤيناس في غرفته
{ هدأت اعصاب الجميع و خصوصا ليا لأنها اكثر شخص علاقته ب أوليفيا قويه جدا و صديقتها منذ أيام ألحانه }
( أيام ألحانه .. ؟؟ )
[ كانوا أوليفيا و ليا يعملون معا في حانه و عند التعمق بها تجد ملهى و كانوا هن الاثنتين معا هناك وإغواء و قبل ]
( كانت ليا تمارس الجنس احيانا و أوليفيا فقط تكتفي بقبل رغم ان الجميع يحب مظهر صدرها و احيانا تخلع قميصها و تبقى بحمالة الصدر )
{ ذات يوم كانوا ڤيناس و دانييل ذاهبون كعادتهم مع اصدقائهم للملهى }
( كانت أوليفيا ترفض ڤيناس في كل مره يحاول تقبيلها حتى ، و في يوم كانت أوليفيا لوحدها في دورة المياه تقوم بتعديل احمر الشفاه الخاص بها بعد تقبيل الكثيرين دخل ڤيناس و نظر لها )
أوليفيا : أنت مره أخرى ؟؟ ماذا تريد مني !!
ڤيناس : قبلت الجميع إلا أنتي و صديقتك
أوليفيا : لا نتشرف بِك انت و صديقك هذا
ڤيناس : تعديل هذا اخي الاكبر
أوليفيا : لا اهتم
[ تقدم ڤيناس لها و امسك خصرها بقوه و اصبح وجهها مقابل لوجهه مباشره ]
ڤيناس : إلا تهتمين بأغنى اثنان هنا أنتي و صديقتك ؟ و اكثر اثنان اجسادنا مثاليه و نرفض الجميع و الفتيات كالحشرات حولنا يريدون قبله واحده و نحن نريدكم انتن فقط ؟
أوليفيا : إيه اللعين اتركني !
ڤيناس : لن أتركك حتى تقبلينني
أوليفيا : لن اقبـ...
{ قبلها ڤيناس و امسك بها بقوه لكي لا تهرب ، بعدها افلتها }
ڤيناس : اترين ؟ ليس من الصعب فعلها ولن يضرك شيء
< تحركت مشاعر أوليفيا و بقوه ولكن لم تظهر هذا و تظاهرت بانها تشعر بالقرف >
{ بعدها بيوم كانت أوليفيا مع ليا }
أوليفيا : ليا
ليا : ماذا ؟
أوليفيا : سأخبرك بشيء ولكن لا تغضبين
ليا : ماذا ؟
أخذت أوليفيا نفس عميق : لقد قبلت احد أولاد الاغنياء في الملهى الذين يجلسون في طاوله لوحدهم ..
< خرج الخمر من انف ليا >
ليا : كيف استطعتي حتى !!
أوليفيا : الفتى ذو الملامح المرحه و عينيه العكس بارده و افتح من بشره البقيه و شعره طويل و يربط نصفه بالأعلى و نصف شعره على جبينه و عينيه و يغطي رقبته و لديه غمازتين
ليا : ڤيناس ؟
أوليفيا : اجل هذا !
ليا : متى و كيف ؟؟
أوليفيا : عندما ذهبت لتعديل احمر شفاهي أتى و حدث كل شيء ..
ليا : هل قال شيء ؟
أوليفيا : كان يتكلم عن رفضه للجميع هو و أخيه و رغبتهم بنا
ليا : ارفضيه مره أخرى
أوليفيا : لقد امسكني بقوه مرعبه لم استطع دفعه حتى
ليا : حسنا الذي يأتي معه دوما اعتقد انه زوجه
أوليفيا : ليس زوجه هذا أخيه الاكبر
ليا : حقا ؟؟؟؟ هم غير متشابهين لكنهم جميعهم جميلون و ايضاً يبدوا ان ڤيناس يُحبك دوما ينظر لك ولكن اختبريه
أوليفيا : كيف ؟
ليا : عندما يبتسم بادليه الابتسامه و عندما يطلب قبله وافقي حاولي مجاراته
أوليفيا : سأحاول
[ بعد أيام من تحسن علاقتهم رأت أوليفيا ڤيناس و ابتسم لها و بدون ان تشعر ابتسمت له و فز قلب ڤيناس و احمر وجهه و ابتسم و بعدها ادرك و غطى وجهه بيديه ]
{ ادركت أوليفيا ايضاً أنها ابتسمت له و الفتيات يعتقدن انه ابتسم لهم و شعر بالخجل منهم ولكن كان يقصد أوليفيا فقط بأبتسامته }
( وقف ڤيناس فجاه و كأنه يريد أخذ بعض الكحول ووضع يده على يد أوليفيا متظاهرا انه لم ينتبه )
[ أبعدت أوليفيا يدها و تضايق ڤيناس كان يريدها ]
< بعد أربع شهور اصبحوا أصدقاء فقط و قرروا بالإفصاح عن هذا بطريقتهم و كانوا يقررون هذا في غرفه ڤيناس >
( كانت أوليفيا تهرب لغرفه ڤيناس في منزل والده و كانت تعيش مع والدتها و كانت والدتها فقيره جدا و عصبيه جدا و انفصلت عن والد أوليفيا لأنه اصبح يعمل مع المافيا و لا تريد ان تتأخر ابنتها أبدا )
{ في يوم كانت أوليفيا مع ڤيناس في غرفته }
ڤيناس : اشتقت لك لماذا لم تكوني تأتيني لمنزلي أو في الملهى أصبحت اذهب كل يوم إلى الملهى لأراك هناك
أوليفيا : والدتي ترفض هذا ..
ڤيناس : لم تتكلمين عن والدك مره واحده في حياتك
أوليفيا : والدي يعمل مع المافيا ووالدتي تكره هذا لذلك انفصلت عنه
ڤيناس : أيمكنني اخبارك بشيء ؟؟ لكن عديني انك لن تخبرين أي احد ..
أوليفيا : ماذا ؟
ڤيناس : أنا من المافيا أنا و عائلتي بالكامل
أوليفيا : اتمزح ؟؟
ڤيناس : لا .. إذا كنتي تريدين قطع علاقتنا لا بأس ان ارفض هذا قرارك
أوليفيا : لا بأس ما دمت لن تؤذيني
< ابتسم ڤيناس >
ڤيناس : بما انكِ اصبحتي تعلمين أنني جزء منهم أيمكنني ان أخبرك بشيء ايضاً ؟
أوليفيا : تفضل
< امسك ڤيناس بيد أوليفيا >
ڤيناس : أوليفيا أنا حقا اُحبك اتقبلين بأن تصبحين حبيبتي ؟
[ ابتسمت أوليفيا ]
أوليفيا : حسنا ڤيناس .. اقبل بهذا
{ قبل ڤيناس شفاه أوليفيا }
اوليفيا : حسنا سأقولها .. اُحبك ڤيناس
( ابتسم لها و حضنها )
[ و الآن لديهم طفله صغيره تبلغ 4 سنوات ]
< نعود للحاضر >
( استيقظوا أوليفيا و ڤيناس بعد ان اوقظتهم جويل وهي تبكي ولم تنتبه لوالدتها )
جويل تبكي : بابا ان ماما ليست هنا !!
{ ابعد ڤيناس يده و رفعت أوليفيا رأسها و دخلت جويل في حضنها تبكي }
جويل : ماما اعتقدت انك ذهبتي و تركتيني
< ضحك ڤيناس >
أوليفيا : ڤيناس !! احمق ابنتك تبكي و أنت تضحك
{ وقفت أوليفيا وهي تحمل جويل لتهدئتها و جويل تنظر ل ڤيناس وهو يضحك وهي تبكي }
جويل : مامي انظري بابا يضحك علي !
< نظرت أوليفيا ل ڤيناس نظرة تهديد و توقف عن الضحك >
{ وقف ڤيناس و أخذ جويل من يد أوليفيا }
ڤيناس : تجهزي لأننا سنذهب للسفينة اليوم
أوليفيا : لقد نسيييت !!
[ أتوا الخدم و اخذوا الأغراض و ارتدت أوليفيا ملابسها و عند ارتدائها للحزام لم تستطع اغلاقه و أتى ڤيناس ]
ڤيناس وهو يغلق الحزام : أتتذكرين بدايتنا معا ؟
أوليفيا : هل تُنسى حتى ؟؟ اقسم أنني سأبكي الآن
ڤيناس : لماذا اوي هذا مُفرح وليس محزن
أوليفيا : كُنت أكرهك في الواقع
ڤيناس : لن اكذب كُنت مُغرم و أغار عليك من الفتيان الذين تقبلينهم و الآن < يقبل شفتيها > يمكنني ان أقبلك متى ما أردت
أوليفيا : و عندما كُنت اهرب لغرفتك كل ليله
ڤيناس : كيف استمريتي بالثقه بي عندما أخبرتك أنني ابن عائله مافيا
أوليفيا : لا اعلم
ڤيناس : كنتي تدخلين غرفتي طوال الوقت و تنامين في حضني
أوليفيا : اصمت
ڤيناس : اوي اوي اصبح وجهك احمر
أوليفيا : دعنا نعود مثل الماضي
ڤيناس : لا لن يكون هناك جويل سأبكي
أوليفيا : اوي نسيت نفسك سابقا
ڤيناس : هل نجرب الذهاب لتلك ألحانه مره أخرى ؟
أوليفيا : سأشعر بقشعريره أنها قبل 6 سنين ماضي اسود
ڤيناس : سأشعر بالسعاده أعود و معي حلوتي و والدك عاد معك وليست والدك
{ ابتسمت أوليفيا }
أوليفيا : إذا كنا سنذهب لتلك المنطقه سأذهب لزياره أمي
ڤيناس : سأخبرك بشيء لكن لا تقتليني
أوليفيا : قتلتها !!!!
ڤيناس : لا !! لن افعل هذا !
أوليفيا : تكلم
ڤيناس : دخلت عليها عن طريق الخطأ لملابس المهمه مع حرسي
{ ضربت أوليفيا جبين ڤيناس }
أوليفيا : احمق لا أظن أنها ستنساك
ڤيناس : ولا أنا
[ ذهبوا للسفينة و عادوا لبانكوك و قرروا بالفعل العوده للحانه تلك و كانت جويل تبكي تريد الذهاب معهم و اضطرّوا ان يأخذوها معهم و ذهبوا ليا و دانييل معهم ]
{ دخلوا للحانه مع حرس ڤيناس و ڤيناس يحمل جويل و أوليفيا بجانبه }
أوليفيا : هل من الطبيعي اشعر أنني سأبكي ؟
ڤيناس : لأ بأس حلوتي
[ دخلوا و الغريب ان كل من كانوا معهم حتى الآن هناك ]
فتاة عاهره : اووهوه بي دانييل أين كنت طوال تلك السنوات
ليا : أيتها العاهره أتريدين ان ادخل إصبعي في مؤخرتك اصمتي هو زوجي الآن !
العاهره : اوي دانييل هل هي محقه ؟؟
دانييل : ربما
< نظرت ليا ل دانييل >
ليا : دانييل خذ خاتمك
دانييل : امزح عزيزتي أنتي زوجتي و حبيبتي و حب حياتي و أم أطفالي كنت امزح
( تعمقوا داخلا و بكت أوليفيا أمام الجميع و اخذها ڤيناس في حضنه و غطى وجهها في صدره و الجميع ينظرون لأنهم استطاعوا ان يتعرفون عليهم )
أوليفيا : ذكرياتي السيئه كلها هنا
جويل : ماما هل تبكين ؟؟ بابا مالخطب ؟
{ صُدم الجميع عندما سمعوا جويل تقول ماما و بابا لهم و شبه جويل ل ڤيناس و أوليفيا }
ڤيناس : لا شيء عزيزتي ، دانييل ليا خذوها قليلا
{ حضن ڤيناس أوليفيا بقوه و أوليفيا تبكي في حضنه }
( قرروا ان يخرجون و الفتيات يحترقون عندما علموا ان اشهر اثنتين في الملهى اصبحوا زوجات الأغنى )
[ ذهبوا لمنزل والده أوليفيا ]
( طرق الباب )
{ فتحت امرأة تبدوا في ال 60 من عمرها الباب و اتضح أنها والدة أوليفيا و ذرفت دموع أوليفيا }
أوليفيا : اتعلمين من أنا ؟
السيده : لا يا ايته الجميله
أوليفيا : الجميله هذه كانت في بطنك قبل 29 سنه
السيده : أوليفيا ؟؟؟
[ أتى ڤيناس و معه الحرس و بيده جويل و كانوا ليا و دانييل قد ذهبوا ]
السيده : احذري عزيزتي !! خلفك
< ضحكت ليا >
أوليفيا : إنهم زوجي و ابنتي و حرس زوجي
ڤيناس : تشرفت بِك سيدتي
جويل : مرحبا < تنحني >
السيده : تفضلوا بالدخول
أوليفيا : اسف امي لا أستطيع ان أبقى هنا كثيرا ڤيناس لديه مهمه
السيده : أنت ڤيناس ؟؟؟ الفتى الذي كانت تهرب ابنتي له في الليل ؟
أوليفيا : كنتي تعلمين ؟
السيده : كنت اقرأ محدثتك معه و هل هذه حفيدتي ؟؟؟
أوليفيا : اجل امي ، جويل القي التحيه الطويله مره أخرى
جويل : مرحبا سيدتي تشرفت بلقائك و رؤيتك
السيده : لقد ربيتيها جيدا .. < ذرفت دموع والدة أوليفيا و احتضنتها >
أوليفيا : عزيزي أيمكنك إعطاء امي منزلا قريب من قصرنا ؟
ڤيناس : بالطبع حلوتي { نظر للحارس } ثلاث أراضي في منزل واحد اليوم قبل ان تمر ثلاث ساعات أريده جاهز اسرعوا !
الحرس : طلباتك أوامر سيدي
[ صُدمت والدي أوليفيا ]
ڤيناس : اوليفيا دعينا نعود للمنزل معها ستحب جدا العائله
اوليفيا : أمي اتوافقين الذهاب لمنزل آخر ولكن هم مافيا ..
السيده : اتعيشين مع مافيا ؟؟؟
أوليفيا : أبي معهم ايضاً و ما دام ڤيناس معي لا بأس نحن معا منذ 6 سنين و ابنتي عمرها 4 و هل تتذكرين ليا ؟ لديها ابن في المتوسطه الآن و طفله في عمر جويل و مولود صغير
{ بكت والده أوليفيا }
السيده : اصبحتم كبارا !
أوليفيا : اوهوه امي توقفي عن البكاء سأبكي معك
[ بالفعل أخذوها للسياره ]
السيده : كم يوجد سياره !! لماذا هل ستختطفونني؟
{ ضحكت أوليفيا و ابتسم ڤيناس }
أوليفيا : لا امي هذه سيارات حراسه في الطريق
< ذهبت السيده معهم منزل تايم و عندما دخلوا >
تايم : ڤيناس سنبدأ بعد نصف ساعه
ڤيناس : حسنا سأذهب لارتداء الملابس هل هي جاهزه ؟
تايم : لو لم تكن جاهزه لن ارتديها الآن !!
ڤيناس : اهدى اهدى
تاي : أوليفيا هيا انه وقت العشاء
{ أخذت أوليفيا والدتها الطاوله معهم و الجميع وقف و انحنى و ليا ذهبت و احتضنتها }
ليا : سيدتي اشتقت لكِ !!
السيده : ليا ؟؟ لقد تغيرتي
ليا : اوهوه ليس كثيرا فقط أصبحت سمينه بسبب أطفالي
صرخ دانييل وهو يتجهز للمهمه : لكنك جميله عزيزتي !!!
ليا : شكرا لك اذهب فقط
{ بدأوا بالأكل و دخلوا ميانغ و أوليفر و لم تحبهم والده أوليفيا بسبب مظاهرهم الانثويه جدا و توقعت الغرور منهم }
أوليفر : أووه مرحبا سيدتي < ينحني >
ميانغ : مرحبا < ينحني ايضاً >
السيده : مرحبا
أوليفيا : هذا أوليفر و الطويل ميانغ هم افضل أصدقاء في المنزل
{ أتوا جيمس و جوليا و جيان و كانت لم تحب جيمس ايضاً لأنه أنثوي جدا }
( أتى تيم يودع أوليفر )
{ ألقى تيم التحيه و ذهب ل أوليفر و احتضنه و قبل خده و رأسه و يده و ذهب }
السيده : هذا زوجك !!
أوليفر : لا والدي
السيده : اها هو يشبهك
أوليفر : هذا زوجي
{ دخل نيكلوس و معه ڤيناس و دانييل و تايم و عاد تيم لتوديع تاي ايضاً و ميكي }
ڤيناس : سيدتي منزلك جاهز متى ما اردتي سأدع الحرس يأخذونك أنتي و أوليفيا هناك
السيده : لا اريد حرسك
ڤيناس : لا يمكنني ان أدعكم تخرجون بدونهم أخشى ان تُستهدفون
{ أتوا الرؤساء الكبار و دخلوا }
والد تايم : تأجلت المهمه اجلسوا إذا أردتم
أوليفر : نيكلوس عزيزي سأعود للغرفه إذا انتهيت من أكل طعامك الحق بي
[ سحب نيكلوس اوليفر لوحدهم ]
نيكلوس : عزيزي صحنك ممتلئ جدا لماذا لم تأكل ؟
أوليفر : لم اشتهي
نيكلوس : هيّا عزيزي كنت لا تأكل أبدا منذ يومين و بقيت يوم كامل بدون اكل و دون نوم
أوليفر : لم اعد اشتهيه
نيكلوس : لا تكذب علي عزيزي أنت تحرم نفسك
{ امسك نيكلوس بخصر أوليفر و ثبته على الجدار }
أوليفر : لست كذلك
نيكلوس : لا أريد ان تختفي خديك
[ قبل خدين أوليفر و ذهب بهدوء لرقبته و بدأ يمتصها ]
أوليفر : اه نيكلوس نحن لسنا لوحدنا في الغرفه .. اه
نيكلوس : دعني اتعبك
أوليفر : نيكلوس .. اهه نيكلوس اهه اهه
[ أبو سعد : ممحونة قلبي 🫦 اسف ]
{ افلت نيكلوس و أوليفر متخدر بالكامل }
[ عاد أوليفر لرشده ]
< رن جهاز المهمه و ذهبوا و بقيوا الزوجات و أتى إيان معهم و نيكلوس ينظر ل إيان بحقد >
{ كان الجميع سيذهبون لرؤية الدور الجديد في منزل تايم و كان الدور العاشر و هناك من ذهبوا بالمصاعد و من ذهبوا في الدرج و أوليفر ذهب مع من في الدرج الأول و ميانغ خلفه و إيان بجانب أوليفر }
ميانغ : اولي مؤخرتك جميله و ممتلئ تهتز كالجيلي اترتدي ملابس داخليه ؟
أوليفر : احمق اصمت بالطبع ارتدي
ميانغ : اسف ولكن حقا مؤخرته جميله < يصفعها >
( جلس أوليفر على الدرج )
أوليفر : اذهب و سأذهب خلفك
ميانغ : لا امتلك مؤخره أنا
أوليفر : أنت نحيف جدا
{ امسك ميانغ بأوليفر و كأنه سيحمله }
ميانغ : صغيرتي الممتلئة الغاضبه هيّا لنذهب إلى الأعلى
أوليفر : لا أريد اذهب أنت سأجلس على الدرج و اذهب للأسفل و أنا جالس
ميانغ : سأمسك بك حتى نصل
أوليفر : لا أريد احد أريد الذهاب للاسفل للنوم لقد تعبت من الدور الخامس حتى العاشر
ميانغ : أنت حتى الآن لم تخرج من الدور الخامس و المصعد بعيد هيّا أنها رياضه أكمل
أوليفر : سأنام الليله هنا
[ كانوا أوليفر و ايان و ميانغ لوحدهم على الدرج الأول ]
أوليفر : ميانغ إذا نظرت لمؤخرتي سأضع إظافري الجديده في انفك
ميانغ : ارننني إياها !!! جديده ولم أراها !!!
{ رأى ميانغ أظافر أوليفر }
ميانغ : جميييله و يدك ايضاً جميله
أوليفر : اعلم
{ كان ايان يستمع لهم }
ميانغ : لنلعب لعبه قبل وصولنا
أوليفر : حسنا
ميانغ : قل افضل شيء في الشخص المقبل لك
أوليفر : خصرك أنا لا أملك خصر
ميانغ : و ايضاً تبقى لطيف
أوليفر : أكمل فقط
ميانغ : ملامحك البريئة و اللطيفه
أوليفر : طولك الطويل
ميانغ : خديك الممتلئتين
أوليفر : ملامحك الحادة و المرعبه قليلا
ميانغ : هل أنت متأكد قليلا بالنسبه لك ؟
ضحك أوليفر : في الواقع اخاف منها
ميانغ : احب مظهرك بحمالة الصدر فقط
( نظر لهم إيان )
أوليفر : هه كانت مزحة { يضع يده على فم ميانغ }
ميانغ : ان فعلت شيء لطفلتي اقسم أنني سأقتلك
[ يمسك ميانغ بجسد أوليفر و يقبل خديه حتى أصبحت حمورتان ]
صرخ إيان : ابعد يدك عنه !!
{ سمع الجميع صرخة إيان و فز أوليفر بخوف }
صرخ ميانغ : من انت لتأمرني بهذا حتى نيكلوس وهو زوجه لم يأمرني بهذا
[ وقف أوليفر ووقفوا هم ]
{ سحب إيان أوليفر بقوه و ذهبوا للاسفل و لم يستطع ميانغ ان يلحق بهم و ذهبوا للدور الثالث الذي يوجد به غرفهم و دخل إيان الغرفه وهو يمسك بأوليفر }
{ دفع إيان أوليفر بقوه على السرير و تألم أوليفر وجلس أوليفر على طرف السرير و هو يضع يديه خلفه ليسند جسده عليها و اتى إيان و بيده سكينه صغيره و وضع إيان السكينه على رقبة أوليفر و ذرفت دموع أوليفر }
أوليفر بخوف : ايـ..
صرخ إيان: اصمت ولا تنطق بأسمي !!
( اصبح أوليفر عاريا بالكامل دون أي قطعه ملابس و متخدر بالكامل و وضعه إيان يستلقي على الاريكه و رأسه مرفوع على تكاية الاريكه و مستسلم حتى عينيه مخدره بسبب المواد التي وخزه ايان بها كانت مشابهه للمخدرات )
< بعد ساعتين من تعذيب أوليفر أتوا الرؤساء و الجميع يبحث عن أوليفر بعد كلام ميانغ و عندما وجدوا الغرفه دخل الجميع و صُدموا من منظر أوليفر .. كان على جسد أوليفر علامات اغتصاب و ينظر لهم و عينيه مخدرتين و مُعلق بسلاسل و دموعه تذرف على خديه دون أي حركه و كان يتألم >
صرخ تيم : اخبروا الفريق الطبي الآن !!!!!!!
( صرخة تيم كانت و كأن روحه تخرج من جسده و اخرج تيم الجميع و بقي هو و أوليفر )
{ رفع تيم راس أوليفر و اخرج آله و كسر السلاسل و سقط أوليفر في حضنه و جسد أوليفر باارد رغم حراره الغرفه }
[ أتى الفريق الطبي الأول و بدأوا بمعالجة أوليفر و تيم و تايم و نيكلوس مع الحرس يحققون ]
{ كان تيم منهارا بالكامل و خائف على أوليفر لذلك وضعوه مع أوليفر في غرفه العلاج و تاي معهم و كان تاي يبكي بحرقه }
[ بعد ان تم علاج أوليفر و عندما استيقظ ظهرا .. ]
< حضن تيم أوليفر بقوه >
تيم : عزيزي هل تشعر بأي ألم ؟؟؟
أوليفر : رأسي يؤلمني
تيم : حسنا حسنا
{ أتت الممرضه }
الممرضه : بي تيم هل يؤلمه شيء
تيم : رأسك فقط ؟
أوليفر : جسدي بالكامل
تيم : لا بأس عزيزي
< سجلت الممرضه الملاحظات و خرجت >
{ كانوا يغطون جسد أوليفر بملابس العمليات المفتوحة من الخلف }
أوليفر : أبي هل رأيتني ؟ < احمر وجهه > و أنا عاري ..
تيم : كانوا الرؤساء سيرونك لكن فقط أنا و نيكلوس
أوليفر : اشعر بالخجل
تيم : أنا والدك عزيزي أنا من كان يحممك منذ ان كُنت صغير إذا كان تاي مُتعب و كنت من يُلبسك ملابسك و أنت صغير و هل تعلم انك كنت دوما في حظن تايم لأنه يريدك في حضنه دوما حتى عندما كنت مريضا ذات مره كان يضعك في حضنه لساعات طويلة ولم يدعك تذهب
أوليفر : كُنت محبوب ؟؟
تيم : جدا !
( أتوا جيمس و جوليا و ويليام و الونا من المدرسه و ذهبوا يركضون لاوليفر )
{ عندما وجدوا أوليفر مستيقظا حضنوه جيمس و جوليا بقوه و كانت جوليا تبكي و جلس ويليام بجانب تيم و الونا في حضنه }
< جوليا و جيمس : 13 سنه و طول جوليا 161 و جيمس 167 - ويليام 10-11سنه و طوله 159 الونا 7-8 سنوات طولها 148 - زينوس 2 سنوات طوله غير محدد >
أوليفر : عزيزتي أنا بخير لا تبكين
جوليا وهي تبكي : كنت خائفه ماما
[ ابتسم أوليفر لها ]
أوليفر : خائفه من ماذا عزيزتي
جيمس و الحلوى في فمه : كانت تبكي طوال الوقت في المدرسه
جوليا : لست مثلك بلا مشاعر
ويليام : هل اخبرهم ؟؟؟
جيمس : ويليام !!
ويليام : جيمس كان يبكي طوال الليل
{ نظر جيمس ل ويليام بغضب }
أوليفر : أعرفك عزيزي رقيق منذ طفولتك انظر دمعتك على طرف عينك
< بكى جيمس و حضن أوليفر >
[ ضحك أوليفر ]
{ عندها عاد نيكلوس من الشركه و دخل بسرعه عليهم }
( حضن جيمس نيكلوس وهو يبكي )
جيمس يبكي : بابا هل ماما بخير !!
نيكلوس : بالطبع عزيزي انظر هي أمامك
{ أبو سعد : جيمس كأنه ليلي بالواقع على كل شي تبكي }
( كل المنزل تجمع عند أوليفر عندما عادوا من أعمالهم و تيم و تاي و نيكلوس من كانوا يساعدون أوليفر على كل شيء : تيم كان يطعم أوليفر و يعدل له كل شيء يريده - تاي يجلب له كل شيء يريده و يأمر الخدم - نيكلوس كان يساعده على الوقوف و الذهاب و العوده و ينامون معه هو و تيم و تاي و جيمس و جوليا كل صباح و كل ليله يأتون لاوليفر و تايم يأتي عند تفرغه لان لديه أعمال كثيره و ميانغ طوال الوقت مع أوليفر و يجلب له الملابس و يمتعه و البقيه يأتون لرؤيته في اكثر الأحيان )
{ بعد شفاء أوليفر اضطر معالجه نفسه نفسيا لأنها صدمه قد مرت عليه في طفولته و قد مرت مره أخرى }
[ كان نيكلوس معه طوال تلك الرحلة بشغف كبير كل يوم يصبح شغف نيكلوس اكبر و يساند أوليفر في كل شيء ]
( بعد انتهاء رحلة علاج أوليفر قرر تيم و أوليفر مكافأة نيكلوس بقصر كبير جدا ! جدا جدا و شركة من تيم ولم تكون شيئا بالنسبه لثروة تيم المُذهله و نيكلوس كان للأسف يتعاطى المخدرات كثيرا في تلك الفتره و ابتعد عن تقبيل أوليفر حتى )
< في يوم كان أوليفر يجفف شعره و نيكلوس على الاريكه ينظر لهاتفه و فجا وقف أوليفر و ذهب متقدما لنيكلوس >
نظر أوليفر : نيني حبيبي
نيكلوس : عيون نيني
{ جلس أوليفر في حضن نيكلوس بأنوثه و وضع يديه حول رقبة نيكلوس }
أوليفر : اشتقت لتقبيلك عزيزي
[ امسك نيكلوس بأوليفر ووضعه على الاريكه مستلقيا على ظهره و بدأ يقبل شفتيه ]
نيكلوس وهو يتنفس بقوه و متلهف جدا : شفتيك الممتلئة أقوى من ألف مخدر
{ ضحك اوليفر ب رقة }
نيكلوس : اخ كم احبك
أوليفر : اه كم اعشقك
< قبل نيكلوس أوليفر في كل جسده و بعدها احتضنوا بعضهم بحنيه و تبادلوا قبلات الشفاة ووقفوا و رمى نيكلوس أوليفر على السرير و بدء يقبله بصوت عالي >
{ استلقوا بجانب بعضهم وهم يمسكون أيادي بعض و بدأوا يقبلون بعضهم مره أخرى }
نيكلوس : احُبك
أوليفر : اعشقك عزيزي
[ امسك نيكلوس بأوليفر و بدء يقبل رقبته ]
{ بعد يومين بدأت أعراض المخدرات على نيكلوس و بدأ اولي يلاحظها و كان متعجب حتى ذهب للحرس الخاصين بِه و طلب منهم البحث عن الأعراض }
< أبو سعد : احس الحرس حق اولي يلبسون ملابس هيلوكيتي وهم يشتغلون و ينادون بعض حلوتي ولا سويتي 😭 >
( بعد انتهاء البحث تأكد أوليفر ولم يكن يريد ان يضغط على نيكلوس كثيرا أو ان يفتح الموضوع معه بقوه )
[ كان أوليفر يلاحظ في نيكلوس ضيق التنفس و التوتر و العصبيه الزائده و فقدان التركيز و احيانا تلعثم في الكلام و اضطراب النوم و كثيرا ما يختفي عن أوليفر و عدم الاتزان في المشي ولم يعد يتحمل أي ضغوطات ]
< جلس أوليفر أمام نيكلوس و نيكلوس غاضب جدا >
أوليفر : نيكلوس
نيكلوس : ماذا تريد إلم أخبرك بالابتعاد عن وجهي !
أوليفر ببرود : أريد ان أتحدث معك
نيكلوس : و أنا لا أريد
< تظاهر أوليفر بعدم سماعه أي كلمه من نيكلوس و أكمل كلامه >
أوليفر : إذن أتعرف ما هذا ؟
{ اخرج أوليفر المخدرات من جيبه }
نيكلوس : كيف أتى هذا معك !!!!!
{ انفعل نيكلوس و كانوا الحرس الخاصين به و الحرس الخاصين بأولي معه و امسكوا بنيكلوس }
أوليفر : اهدى لن اؤذيك ولن اخبر بي تايم إلا إذا لم تعترف بخطأك و انك كنت تتعاطى طوال ذلك الوقت
نيكلوس : أوليفر !!!
أوليفر : عيون أوليفر ولكن اخبرني هل كنت تتعاطى أم لا إنها سهله جدا نعم أو لا ليس من الصعب قولها
نيكلوس : لن أقولها
أوليفر : حسنا حسنا < رفع أوليفر سماعة هاتفه > لا يريد ان يعترف
{ دخل تايم مع الحرس }
أوليفر : بي تايم مثلما اتفقنا بهدوء بدون عقابات و بدون صراخ بهدوووء
نيكلوس : حسنا أنا اعترف أنني كنت أتعاطى المخدرات
أوليفر : لماذا ؟ الم تفكر بشعور عائلتك اتجهاك ؟ أطفالك ؟ زوجتك ؟ والدك ؟ والدتك ؟ ماما الآن تبكي في الغرفه عليك أتعلم ؟
تايم : اجلبوا تاي لي
( أتى تاي وهو يبكي و حضنه تايم )
تايم : يكفي عزيزي
تاي : نيكلوس هل هو بخير عزيزي اولي ؟؟
أوليفر : أجل ماما هو بخير

انتهى البارت

Poisoned loveحيث تعيش القصص. اكتشف الآن