لا نُريد أن نأخذ ذنوبًا فوقَ ذُنوبنا وأسال الله أن يهدينا وإياكم♡.
الرواية تَطرح بعض الأفكار التي يعاني منها الناس في المُجتمع ، أمراض نفسية وجوانب أُخرى ستظهر لكم في الرواية لاحقًا.
صَنتفها من العصر الفكتوري لأنني أحب هذهِ الأجواء ونظرًا لفكرة الرواية التي دارت في ذِهني فهذا هو أفضل تَصنيف لها.
الرواية ستكون ما بينَ عام 1884 وَ 1901 .
إن لم تُعجبكم الرواية أو الفكرة بِحد ذاتها كُل ما عليكم فعله هو إزالتها من المكتبة لديكم (:
أستقبل آرائكم وتعليقاتكم اللطيفة والناقدة أيضًا بالإضافة إلى مشاركتكم وجهة نظركم وإنطباعاتِكمُ عن الرواية وتحلياتكم (:
الرواية صُنفت من تصنيف البالغين لأجل بعض المواضيع النفسية التي يمكن أن تكون حَساسة لدى البعض ، ولَيسَ لمشاهد جَريئة اؤثم عليها أمامَ الله.
_________________________
عزيزي القارء لا يعني أنكَ رأيتَ تشابهًا في روايتي لمجرد جملة أو مُقتطف أن تتهمني بالسرقة وتقليد رواية أخُرى. من يريدُ أن يتهم أحدٌ ما بالسرقة يجبُ أن يعلم نهاية الرواية ليحكمَ أن كانت مسروقة أم لا صحيح؟
يعني يجبُ أن تقرأ الرواية كاملة لتستطيعَ أن تتهمَ كاتبًا بالسرقة.
لا أن تأتيني في بدايةِ روايتي وتتهمني بالسرقة بشكلٍ غيرِ لائق وبسبٍ وشَتم وأنت لم تقرأ سوى عشرةِ فصول؟
لم تعلم ما سببُ هذهِ التصرفات؟ ربما تفسير هذه الأحداث في تقدمِ الرواية.
الرواية من تصنيف الرومَانس البَطيئ ، أي لا تتوقع أن تَحدث علاقة حُب في بضعةِ فُصول.
رُبما تستفزكَ شخصيّة البطل أو البطلة لكن هذا سَيكون لخدمةِ الحبكة وتدرجًا مع الأشياء المُحيطة بِهما.
التشابه:
أعزائِي الُقراء أرجو عَدم ذِكر أي رواية أخُرى في هذهِ الرواية أو أشياء مثل - هذا المشهد يُشبه.. " أحترم آرائك ولكن أجدني مُنزعجة بخصوص هذا الأمر.
وإن كان هنُاك أي تشابه في رواية أخرى يُمكنك إخباري عبرَ الخاص لا بالتعليقات.
رغم أنني أسعى لعدم تشابه الأحداث أو المشاهد لكنني لم أطّلع بالطبع على جميع روايات الواتباد لذا لابدّ من تشابه بعض الأفكار أو المشاهد بمحضِ الصُدفة لا أكثَر!
رُبما لن تعجبكَ الفصول الأولى لِقُصرها وَركاكة الأحداث أو رُبما تعتقد أنني مُستعجلة قليلاً بالأحداث أو تسارعها لكن كل شيء سَيتوضّح في نهاية الرواية بإذن الله.
الحَرق:
يُمنع مَنعًا باتًا حرق الفصول على قَارئٍ آخر حَتى لو طلبَ ذلك.. ففي هذهِ الرواية الغُموض هُو عُنصرها الأساسي! ولن أكونَ سعيدة برؤيتي للقارء يعلمُ الحَبكة بالفعل ، ماذا ستكونُ فائدةُ الرواية إذًا إن لم يتفاجئ أو يُصدم في مُنتصف الرواية؟ لن يكون هناك مُتعة للقارء ولا أنا سأكونُ سعيدةً بِهذا..
إن رأيتُ أيّ تعليق يحرقُ الأحداث فسوفَ يتم التنبيه أولاً ، إن تكررَ الأمر سأضطّر للحظر رغمَ أنني أشدّ كارهيه.
كَما نَوّهتُ سابقًا.. الرواية تتضمن بعضَ المواضيع النفسية التي قد تكون حساسة لَدى البعض.. وَ أيضًا يُمنع شتمُ الشخصيات بشتائم غيرِ لائقة فَضلاً.. أكرهُ الكلمات البَذيئة للغاية..
وكما نعلمُ جميعًا..
- « إن الله يبغضُ الفاحشَ البَذيئ »
مَن مِنّا يودّ أن يكونَ مَبغوضًا مِن الله؟ بالطبع لا أحد!
المشاهد التي تجعلكَ تبكي فِي روايتي حتى وإن كانت مؤلمة قليلاً لكنني مُمتنة أن روايتي تفرغ لكَ مشاعركَ السلبية بالبكاء على إحدى الشخصيات.. إفرغوا كتمانكم وغصّاتكم.. صرخاتكم التي لم يستمع لها أحد.. روايتي وأنَا هُنا لنسمعَها..
.
هل لازلتَ مُصرًا عزيزيّ القارئ على البدأ في هذهٓ الرواية؟
أرجوا أن أكون عِند حُسن ظَنكم.
- القصة الحقيقة تَكمنُ في منتصف السُطور ، لذا لا تَحكم على ما تقرأهُ من أولِ سَطر.
رحلة لطيفة وجميلة بين أسطرُ انجليوس.
___________________________
ودُمتم بحفظِ الله.
. . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
