السارقة مع الاسف الغت نشر روايتها انحراف القدر نهائيا مع ومع الاسف من جديد، لان فيها سرقة واقتباسات واضحة. 🥺✨
_
كاتبة in the grip of the bad boy , و rojenda,
مااكتفت بسرقة رائحة سرقت فاسيليا بعد وذي الادله كلها تحت محادثاتها قديما معي، سرقة الرواية، واستمالتها لي.
شكرا لانك حققتي نتيجة اخيرا من وراء تعبي اهنيك.بس يلا قاعده تنكر انها ماسرقت شي مني وسبحان الله مع انها تعترف بلسانها انها قرات لي والطيبة الي كانت تخدعني فيها ولا اعترفت لكم انها كانت قارئتي ولا اعترفت لكم بانها كانت تقرا روايتي من قوقل من المواقع الي تنشرها، تمام نشيل كل ذا ع جنب، بس سبحان الله قبل شهر اكتشفت ان سرقتها اوه قصدي " تشابهها " ، مع روايتي مااقتصر بس على رائحة الربيع، بل ع روايتي الثانيه فاسيليا برضو والانسانه الي تدعوني بالمحترمه بس هي اشد احتراما مني ووقارا الله يخليها دائما محترمة عندها نفس مخي لدرجة انا وهي كتبنا نفس رواية الفانتازيا مو بس نفسها بل نفس العبارات والطريقه الي تنتقل فيها بطلة روايتي للعالم الثاني تنتقل فيها بطلة روايتها للعالم الثاني، ونفس اوصاف بطلتي وشعورها من انتقلت برضو بطلتها نفس الشي سبحان الله كل شي نفس الشي بس مع ادلة! ما اجيب ناس توهم جو واقلهم قولو قولو عشان يقولو. والاهم ما اثير عاطفتهم واحكي طالع نازل مثلك.
وشغلة تفهموها هي ما شالت رواياتها عشان البلاغات الي اشك ان حد بلغ عليها اصلا فلو تبلغ عليها يطير حسابها بكبره لانه بلغت عليها قانونيا اي ما استدعيت قرائي بل انا بلغت وثيقة قانونية وحطيت فيها اسمي ورقمي وكل شي ووقعت اني لو كذبت وزورت بيتم مقاضاتي وبوريكم ذا بعد بصوره، بل شالت رواياتها عشان ماحد يقرا ويلاحظ الفرق وعشان تظل محمية وتسبني من ورا التريلات وتهاجمني وتحرض الناس ضدي بعد ماضبط ستوري الاول الي استغلت فيه اوضاع بلادنا وتقول ماعشت وماعشت واحنا والمدينه كلها عشنا اسبوعين بالشارع عشان مانقدر ندخل بيوتنا وجنبنا عمارات طاحت والحمدلله الله لطف ولا حتى منازلنا كانت طاحت، والفلسطينيين الي يعيشوا كل يوم ازمه س*فك واب*ادة وصابرين ومستحملين قدر الله لان ذا قدر ربي وكلنا عشناه ولا شخص له الحق يعترض على اقدار الالٰه لان الكوارث الطبيعيه من الاله يا مسلمة يا مؤمنه مو من حقك تستغلي اقدار الاله عشان روايات وكم متابعات
أنت تقرأ
رائحة الرّبيع
Romance» وُضِعْت بين نارَين مُلتهِبتين اثنتين، بينهُما. « » هو يُخبرُني انّه قدري الحتمي، لا مجال للهُروب من مخالبه المتغطرسة ولو افنيت كل حياتي وانا احاول تشويه مشاعري اتجاهه وإنكارها. وفي المُقابل، الآخر يُخبرني أنّه سيكون ظهري وذرعي الحامي مهما طال الدّ...