« صاحب الظل » ☘️
« علياء محمد » 🌿
2| اعـيـن فـنـان |السلام عليكم
طبعا انا مهما قولت وسويت هتشتم برضه صح 🙄 فخلينا نختصر الطريق انا اسفة جدا جدا بجد على الغيبة الطويلة دي كلها وعارفة اني وعدتكم انزل عشق الأسد الجزء الثاني بس الرواية دي بالذات كل ما احاول اكتب فيها حاجة بيحصلي حاجة مش كويسة وبتضطر اوقفها غصب عني والله فأنا للأسف الشديد وقفتها حاليا لحد ما ربنا يأذن واكملها إن شاء الله ولحد ما ده يحصل إن شاء الله هبدأ انزل في صاحب الظل وهي رواية جميلة جدا واوعدكم هتحبوها زي ما حبيتوا عشق الأسد ويمكن اكتر كمان الرواية انا متحمسة لها جدا وعايزة الدعم عليها شغال عشان والله بيفرق معايا وفي نفسيتي اني اكتب اكتر واكتر ❤
قبل القراءة متنسوش الفوت ♥️
::::::::::::::::::::::::::::
في الصباح الباكر، دلفت سيارة تايم إلى مدخل الفيلا بنجاح بعد أن استطاع التخلص من كم الصحافيين الذين كانوا أمام البوابة، فتح له امين باب السيارة حتى يخرج ثم سار يتقدمه حتى دلفا إلى الداخل،
ما أن دلف تايم حتى اصطف جميع الخدم في استقباله محنين الرأس قليلا تتقدمهم امرأة عجوز في منتصف الستينات تقريبًا وقابلته بابتسامة واسعة رادفة :
_ حمدلله على السلامة يا تايم بيه.
نظر لها تايم ببرود وقال مشيرًا لها مخاطبًا امين :
_ مين الوليه دي !؟
تنحنح امين مجيبًا :
_ دي الست علوية يا تايم رئيسة الخدم.
اومأ تايم ببرود وأشار لها أن تبتعد عن طريقه ولكنها نظرت له ببلاهة ولم تفهم مقصده فصاح بها بحدة :
_ اوعي من وشي.
فزعت علوية من صوته العالي المفاجأ وابتعدت عن طريقه بسرعة ثم صعد إلى غرفته بدون أن يضيف اي كلمة، فتح له امين باب غرفته ودلف هو إليها مرتميًا على الفراش بتعب فوقف أمامه امين عاقدا كفوفه :
_ عايز حاجة تانية مني قبل ما امشي !؟
اعتدل تايم بجزعه رادفًا :
_ ايوا عايزك تراقبلي الخدم كويس جدا.
عقد امين حاجبيه بتعجب من طلبه وتشدق :
_ الخدم !؟ ليه !؟
_ جرا ايه يا امين هو انا اللي هقولك ولا ايه !؟ عيون زين زيدان في كل حتى حوليا ومش بعيد يكون حد من الخدم كمان تبعه خد بالك.
اومأ امين بطاعة :
_ طيب من الناحية دي متقلقش الموضوع عندي.
اومأ تايم برضا وقال :
_ كويس.. صحيح جبتلي الاخبار عن الشخص اللي كانت بتتعامل معاه بنـ..... قصدي المرحومة !؟
أنت تقرأ
صاحب الظل
Romanceإن التأخير في الانتقام يجعل الضرب اشد قساوة، فقد اعَمت غشاوة القتل عيناه وفي النهاية لم يتبقى سوى قناعه، بينما ظلت هي تركض وراء فضولها حتى أدى بها إلى الهاوية في النهاية واقعة بين شباكه .......