بقايا انثى ولكن
بقلم اوتار حزينه
البارت الثاني عشر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
جواد
طلعت حتى اوصل
ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻭﺗﻘﻰ ﻟﻠﺒﻴﺘﻬﻢ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ،،، ﻣﺒﺘﺴﻢ
ﻭﺳﺎﻛﺖ ﻋﻘﻠﻲ ،،،،ﻳﻢ ﻭﺭﺩﻩ ﻭﻟﺤﻈﺎﺗﻨﺎ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ
گطعها ﺻﻮﺕ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻣﻦ حجت
« ﻳﻤﻪ ﺟﻮﺍﺩ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﺳﺄﻟﻚ ﺳﺆﺍﻝ ﺑﺲ بروح ابوك
وكاظم لاتزعل مني
ﻋﻜﺪﺕ ﺣﻮﺍﺟﺒﻲ وباوعت عليها بالجامه
جاوبت
« ﺧﻴﺮ ﺧﺎﻟﻪ شنو الكلام الي راح تحجي
ويزعلني
باوعت لتقى وجاوبتني
« انت مقتنع بزواجك من ورده
ﻳﻌﻨﻲ ﺗﺸﻮﻓﻬﺎ ﻣﻨﺎﺳﺒﻪ ﺍﻟﻚ وانت تعرفها كلش زين هي منو وبنت منو وشنو جان ماضي امها
سمعت شحجت ولزمت الستيرن بقوه ومردته جزيت
على سنوني وجاوبت بغضب
« اي اعرف ورده بنت خالي وبنت اخوج واعرف
كلش زين هي شنو وشلون عاشت
وي امها وعاشت ويانا وعاشرنها وعرفت طبعها
واخلاقها وادبها وهذا الشي خلاني
اريدها اليه
سكتت وكملت وعيوني بعيونها بالجامه
خاااله مو ابنج رادها وانتي جنتي موافقه شجاج
هسه من صارت اليه كمتي تحجين عليها
وتذكرين ماضي امها
ركزت بنظري على تقى وكملت
لو الي بالج ماصار وخلاج هيج تحجين
خالتي بلعت لسانها وتقى دارت وجهها ومبين
عليها الغضب التزمن الصمت طول الطريق
وصلنا لبيتهم نزلن وحركت بسرعه
من يمهم
تقى
صفنت علي بقهر وروحي ممروده امي
حجت
فوتي يمه هذا مغسول حظه وبخته وبنت رجاوي
عرفت شلون تلفه جوه ابطاها وتاخذه منج ملعبه
مثل امها وام دروب
طبيت الدمعه بعيوني ومااشوف دربي تندمت لان رحت لمهره لاخر لحظه كلت بلكي يشوفني
شلون طالعه ويبطل من ورده
بس الشفته منه والسمعته وشلون ظل وياها وحدهم بالغرفه مالته عرفت جواد يحبها بجنون
لان شفت ملامحه من طلع
يضحك وهو فرحان
ردت هاي الفرحه اليه ردته هو زوج وحبيب
بس الردته ماصار اليه وراح لغيري
بحظي هذا شايف شي من بنت رجاوي وهيج
تعلق بيها اكص ايدي اذا مو مسويتله
شي ومخليته هيج يتعلق بيها
أنت تقرأ
بقايا انثى ولكن
Romanceكنت اظن انها نهايتي واني انتهيت كأنثى وان حكايتي ابتدأت وانتهت في ذاك اليوم الاسود ولكن نور لاح لي في ذالك الظلام الذي استوطن روحي وانار لي طريقي واخذني من يدي للامان
