بقايا انثى ولكن
بقلم اوتار حزينة
البارت الثامن عشر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ورده
فطومه اجتي والتمينا ذيج اللمه الحلوه جواد
ماقبل يكعد ويانا بالصاله منتضر راح يمه
وكعدو سوه بالغرفه
جانت فرحانه اليه ولاخوها لان طلعت حامل
والكل جان فرحان الا الجان ساكن گلبي بعيد
عن هاي الفرحه روح وجسد
ساعه 11 طلعو من يمنا وظليت اسمع نصايح
فطومه تحملي وشيحجي لاتجاوبي
جواد يحبج وتندم على السواه لاتسمعين لسانه گلبه بي غير حجي اهز راسي واكول اي لان جنت اردد وي نفسي،
كلها عافتني بشدتي من
ماتت امي ابشعه موته وهو اخذني تحت جناحه ومافرقني عن خواته بشي اعرف هو
يحبني ويموت عليه مثل مااني
احبه واموت علي
السواه اليه شفعله ونسيت هو شسوه بيه نسيت
لخاطره هو ولخاطر الي بطني الي جنت
اريده يجي واني وابوه
ماكو شي بينا
جواد ظل ايام يرفض يحجي وياي ويطردني
من اروح علي لغرفته امه ترزل بي
وتحجي علي ومااقبل
اسحبها منه واهديها واكله الها عوفيني اني
ويا مااريد احد يتدخل
جانت خايفه عليه منه لان حامل
وصار بيه صرع
ماقبلت ادگله حتى لايتاذه بعد اكثر
كلت مادام مابيه شي ومااجاتني النوبه بعد
مالها داعي نحجي بيها ولا نغثه ولا نغث
ارواحنا
دوايه جان هو حتى لو جان
قاسي بتصرفه وكلامه
وره ايام حالتي تغيرت يوميا الصبح
كمت اذب من راسي
عرفت من عمتي هاي تنساه صار بياشتهيت
الحامض والموالح
ساعه 2 بليل كاعده على الجربايه بغرفه
عمتي والنوم مجافيني جعت واشتهيت اكل شي
حامض كمت وطلعت من الغرفه
باوعت لغرفه جواد الضوه مشتعل مثل كل ليله
النوم مجافي وكاعد يشرب جگاير
أنت تقرأ
بقايا انثى ولكن
Romansكنت اظن انها نهايتي واني انتهيت كأنثى وان حكايتي ابتدأت وانتهت في ذاك اليوم الاسود ولكن نور لاح لي في ذالك الظلام الذي استوطن روحي وانار لي طريقي واخذني من يدي للامان
