في رواية "مافيا"، يتم تقديم شخصية بطل قاسية ومتحجرة، يعيش في عالم مظلم مليء بالجرائم والفساد. ومع ذلك، تظهر البطلة في حياته، وهي تجسد البراءة والنقاء، مما يؤدي إلى تغير تدريجي في شخصيته. يبدأ البطل بالتلين ويكتشف جوانب جديدة من ذاته، مما يؤدي إلى تط...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أسماء:لا جونكوك لا يمكنني أن أبادلك الحب فقط لأنك تحبني أرجوك تفهمني أمسك بيدها وقال:فقط أعيطني فرصة سحبت أسماء يدها وردت قائلتا: آسفة لا أستطيع
جونكوك بيأس:أتفهم قراركي لكن هل يمكننا أن نكون أصدقاء على الأقل أسماء وهي تنهض من على طاولة قائلتا: سوف أفكر بالأمر أكملت مسيرها بعد أن أدارت وجهها له كانت تتمشى بالقرب من البحر تتذكر كلام جونكوك حتى أحست بالأغماء لقد ضربها رجل يرتدي ملابس سوداء وضخم البنية على رأسها بقوة مما جعل رأسها ينزف بشدة حتى فقدت الوعي حملها وأخدها إلى مستودع مهجور قام بتكبيلها بالسلاسل على إحدى الكراسي هناك بعد بضع ساعات تستيقض بطلتنا لتجد نفسها في مكان مظلم مقيدة يوجد فقط مصباح صغير يكفي ليضيء غرفة صغيرة يقبع أمامه كرسي يبدوا أن هناك شخص يجلس فوقه كان مليئا بالكدمات لكن ملامحه ليست واضحة نبس ذالك الجالس فوق الكرسي الشخص: واخيرا إستيقضتي أسماء:من أنت ولماذا جلبتني إلى هنا قرب ذلك الشخص وجهه قليلا لأسماء لتتضح ملامحه لها وتصيح بدهشة أسماء: هذا أنت لقد كان نفسه الذي إعتدى عليها في الطريق "فيليكس" فليكس بابتسامة جانبية:لقد إلتقينا مجددا..... أكمل كلامه بعد أن تغيرت نبرته إلى غضب: فليكس بغضب:سأجعله يندم على فعلته تلك وأنتي ستكونين وسيلتي يا صغيرتي أسماء:لا تناديني بصغيرتي أيها القذر إبتسم فليكس لها وأمسكها من فكها قائلا: فليكس:تكلمي معي بأذب وإلى سوف تندمين خرج فليكس من هناك وترك أسماء تبكي وتلعن نفسها بعد أسبوعين: كان وجهها وجسدها مليئا بالكدمات والجروح ومن غيرها بطلتنا التي كانت تتعذب كل يوم بسبب فليكس الذي يجلدها يوميا ويطعمها بقايا الطعام أسماء بتعب:ألن تقتلني فليكس:كنت أفكر في أن أقتلكي وأبعث جثثكي إلى جونكوك لكنني أفضل أن يراكي تتعذبين بنفسه أسماء: ماذا تقصد فليكس بابتسامة:سوف تعلمين قريبا خرج وتركها تتعذب بمفردها كالعادة.....
