سُبَآتْ

42 7 4
                                    

﴿ ګنِتّ أّصٌأّرعٌ وِهِمَأّ طّيِّلَ فِّتّرةّ سبِأّتّيِّ أّيِّأّ وِهِمَأّ ألَأّ تّعٌوِدِ لَمَلَأّقِأّتّيِّ

.
.
.
.
.
.
.
.

وكصباح كل الايام كان القصر هادئ على خلاف اضطراب من بداخله بعد ليلة شاقة انقضت بحسرات قد مضت واندثرت كان صباحا هادئا يخفي عن الكثير المملكة موخرا باتت تنذر بهدوئ غريب ولكنها تنذر بالخفاء ايضا على ولوج عاصفة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وكصباح كل الايام كان القصر هادئ على خلاف اضطراب من بداخله بعد ليلة شاقة انقضت بحسرات قد مضت واندثرت كان صباحا هادئا يخفي عن الكثير المملكة موخرا باتت تنذر بهدوئ غريب ولكنها تنذر بالخفاء ايضا على ولوج عاصفة

الجميع قد اجتمع ككل يوم على طاولة الطعام ما عدا من تشبث بسريره يابى الخروج كان الجميع يتغذون لاخذ الطاقة لمجابها بقيه اليوم وعلى خلاف كل يوم بدأت الطاولة كئيبه باسى دواخلهم كل شخصا يحمل بداخله هما يفوق طاقتهم ولاكنهم يختبؤون بالصمت وقاطع صوت تاي هدوئ المكان قائلا

" سموك اسمحي لي ان أنصرف ؟


قال بهدوى عكس اظطرابه الداخلي لا يقوه على الكلام ولا على الأكل بات حزينا منذ استيقاظه لاعراض جونغكوك عن محادثته و تناول طعامه ولكنه مجبر الجلوس على الطاولة

" ماذا عن جونغكوك ؟

وعلى خلاف ما كان ينتظره اردفت جدته متسائلة بعدم مبالا لطلبه فتنهد قائلا محافظا على هدوئه

" لقد كان متعبا لذا اخبرت الخادمة ان تذهب له بالطعام "

" أنصرف "

قال لها كاذبا فهوا حتى لم يستطع رؤيته منذ الليله فالاخر قد اوصد بوجهه الباب وفي الصباح كان يعطيه ظهره يتجنبه فشعر بالاستياء ولكنه قرر أنه سيحادثه مهما كلف الامر وحين وقع كلام جدته على مسامعه كان قد انتهز الفرصه وانطلق بعيدا

...

" جونغكوك.... جونغكوك سحقا لك جونغكوك لا تغضبني !

𝕶𝖎𝖓𝖌𝖉𝖔𝖒 𝖔𝖋 𝕰𝖗𝖒𝖆𝖓𝖙𝖔 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن