شهرين مرا بعد ذلك اليوم ..
يوم فراقهماوعودة ايفانجلين لمملكتها
بعدما اكتسبت قدرة جديدة بمساعدتهفقد استقبلها شعبها استقبال حاراً
كونها نجحت بمهمتها وان يونغي
بصم على الورقة بدماء محبة راضية
في النهايةفرح والدها بأنها اصبحت انضج
وانها تتحمل مسؤلية شعبها ومسؤولة عن مداواة جراحهم والآمهم بقدرتهاحيث اكتسبت ايف محبة شعبها للطفها ومساعدتها لهم
ومن منا ينسى شخص شفى آلمهكما ان الممالك المجاورة سمعوا
عن الاميرة ايفانجلينذات القدرة المميزة والتي اصبح جميع
الامراء يتمنون قبول الملك هانغام
بتزويجهم منها
ولكنه كان يرفض احتراماً لرغبتهااما هي فمازالت محتفظة بذلك الجزء
من قلبها له..يونغي حبها الاول والاخير
اقسمت على ان لا حب بعد حبه وانها ستخلده دائماً في ذكراهاوما انتشلها من شرودها بأستذكارها حبيبها
هو صوت فتيات المملكة اللاتي التفن حولهايطالبوها بقصة ليلية
عن مغامرتها مع يونغي في عالم البشر
فهو مبهم لهم ولم يزره احد منهم
من قبل ...
جلست هي بأبتسامة مستعدة لحكوتها
وهن يحطن بها منصتات بعناية لتبدء قولها:عندما وطئت قدمي ارضهم واستشعرت مكانه ذهبت اليه لأراه مستعدة لتقديم الامنيات والعودة دون اي شئ اخر
ولكن ذلك الوجه اسرني
هو حقاً ينقصه جناحان ليصبح من
الملائكةابتسمن الفتيات لوصفها ونظراتها الحالمة بالحديث عنه وكأنها لم ترى جميلاً بعد جماله فأستئنفت حديثها مكملة
: شاجرني حالما رآني وانا ايضاً ناكفته
كان لطيفاً بشدة وهو يحاول استيعاب
بأن هناك ملاكاً اتت من اجله ...وامنية بعد اخرى بعدها اخرى
وجدتني اهوي في شباك حبه ورغم انني من عشق اولاً الا انه من بادر بذلك
متخلياً عن امنية ارادها طوال عمره
من اجليمن اجل انه يحبني
وفي يومها اعترف بحبه ليشهقات مصدومة واصوات متذمرة بلطافة صدرت من الفتيات يحسدونها على ماهي فيه اما هي فأبتسمت بأنكسار ليتبعها قولها:
بعد اعترافه بحبه
انا استمررت بسماع صراعاته الداخلية
وحديثه الذي لم يَنطق به خلال افكاره
أنت تقرأ
ملاكي الحارس || مين يونغي
Contoفي عالمي الملئ بالاهات والالام اتيتِ انتِ على هيئة ملاكي الحارس ايفانجلين مين يونغي ايفا : لا اعرف ان كنت ستصدق ام لا لكن انا ملاكك يونغي: اوه ان كنت وعدتكِ بشئ وانا ثمل اسف لانني لم اكن اعي