[مكتمل]
بصفته شخصًا مهووسًا حقيقيًا ومحبًا للكتب المصورة والألعاب الإلكترونية، لا يعرف بارك جيمين ماذا يفعل مع أخته.
الفتاة مفتونة بالرومانسية المثلية، تحلم بجمعه مع فتى مثالي مثل الشخصيات التي تقرأها في الكتب الخيالية المثلية.
في أحد الأيام، عن...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
• مرحباً رجعت بفصل طويل قرأه ممتعه.🩷 لا تبخلو علي بتعليق ظريف مثلكم.😊
قراءة ممتعه 🥀.
▫️🌘🌗🌖🌕🌔🌓🌒▫️
استغرق الأمر بعض الوقت حتى يعود بارك جيمين إلى المكان الذي تمركزت فيه قوات آدمان، ليستريح قبل أن يعود إلى الطريق المؤدي إلى عدوان، عاصمة المملكة.
أمضى الصبي ساعات طويلة يتناقش مع نفسه ومع السمكة الموجودة في البركة حول كل ما حدث منذ لحظة استيقاظه كما اغتنم الفرصة للاستحمام في حفرة المياه وتبريد رأسه، الذي بدا وكأنه لا يزال يدور مع الكثير من المعلومات.
ومن بين العديد من الأشياء الجديدة والغريبة، كان أكثر ما ميزه بالتأكيد هو حاسة أنفه كان بإمكانه أن يشعر بكل شيء من حوله، كما لو كان قد حصل حقًا على رائحة الذئب.
لكن وسط الكثير من الروائح الشديدة، أزعجته بقايا عطر جيون جونغكوك بطريقة لا توصف. "ربما كنت فظًا بعض الشيء معه... " تمتم جيمين لنفسه، وهو يقطع العشب حتى وصل إلى العربة التي كان قد وضع فيها أثناء نومه في الأيام القليلة الماضية.
هذه المرة لم يجد أي ألفا في الطريق، حيث كان الجميع متمركزين بالفعل في مقدمة الحاشية، ربما بجوار الملك، يستعدون للمغادرة.
صادف بارك لو كيران فقط أثناء قيامه بتحليل شيء ما في شجيرة متوسطة الحجم، باستخدام عدسة تشبه العدسة المكبرة الكبيرة.
"ماذا تفعل؟ " سأل جيمين المعالج، و وجد أن ذلك مثير للاهتمام بدرجة كافية لتشتيت أفكاره المتضاربة.
كان كيران شديد التركيز لدرجة أنه تراجع خوفًا.
"سيدي! أنا... آه، كنت أتحقق من هذا المخلوق الصغير هنا، انظر! " مرر الصبي العدسة إلى الصبي الآخر. نظر جيمين من خلالها ورأى دودة مضحكة، ممتلئة الجسم ومليئة بالشعر الأصفر.
