[مكتمل.]
بصفته شخصًا مهووسًا حقيقيًا ومحبًا للكتب المصورة والألعاب الإلكترونية، لا يعرف بارك جيمين ماذا يفعل مع أخته.
الفتاة مفتونة بالرومانسية المثلية، تحلم بجمعه مع فتى مثالي مثل الشخصيات التي تقرأها في الكتب الخيالية المثلية.
في أحد الأيام، ع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
• مرحباً بالجميع فصل جديد، قد تكون هناك بعض اللحظات الحزينة في هذا الفصل و الفصل القادم، ولكنني أعدك أنه بحلول نهاية الفصل التاسع والعشرين سوف يبتسم الجميع.
• أيضاً يتكون هذا الفصل من جزئين:
"الفصل 28 ثلاثة عوالم."
"والفصل 28.5 أصل الثعلب."
قراءة ممتعه 🥀.
▫️🌘🌗🌖🌕🌔🌓🌒▫️
"انت ماذا!؟" لوى جيمين وجهه بتعبير الصدمة.
فتح كانغ سونغ فمه وأغلقه، وحك مؤخرة رأسه مرة أخرى في لفتة عصبية.
"اه نعم... مؤلف الكتاب الأوميغا الفضي" قال وهو يتمايل. "انه أمر مجنون، أعرف ذلك انظر، كل هذا سخيف تمامًا، لكنني أردت... بارك جيمين، لماذا تلتقط هذا الغصن من الأرض...؟ بارك جيمين...؟ أوه!"
ألقى جيمين غصنًا سميكًا نحو الصبي الآخر، الذي راوغه في الثانية الأخيرة، ثم التقط غصنًا آخر وألقاه، لكنه أخطأ مرة أخرى بمقدار بوصة. وأخيراً تسلح ببعض الحجارة واستعد لرميها.
"ا-انتظر! ليس الحجارة! لا الحجارة!" لوح سونغ بيديه أمام جسده في طلب يائس. " أتفهم أنك غاضب من اتجاه قصتي، لكن دعنا نتحدث، من فضلك..."
"الغضب!؟" ألقى جيمين الحجر الأول، ثم الثاني والثالث بينما كان يركض خلف كانغ سونغ، الذي فر عبر الأشجار.
"كيف كانت لديك الشجاعة لإنشاء مثل هذا المكان القاسي!؟ الجميع يعاني هناك! هل أنت اجتماعي!؟"
"لم يكن من المفترض أن تكون قاسية!" صرخ وهو يحمي رأسه من صخرة أخرى ويداه متصلتان بحاجز مرتجل. "أنا لا أتحكم في أي من ذلك، بارك جيمين! من أجل محبة الاله ، هل يمكنك الاستماع لي؟"
أصابه حجر بشكل مباشر، فأسقطه في الممر بين شجرتين ثم لم يُسمع سوى أنين من الألم، مكتومًا بالأوراق المتساقطة على الأرض.
