[مكتمل.]
بصفته شخصًا مهووسًا حقيقيًا ومحبًا للكتب المصورة والألعاب الإلكترونية، لا يعرف بارك جيمين ماذا يفعل مع أخته.
الفتاة مفتونة بالرومانسية المثلية، تحلم بجمعه مع فتى مثالي مثل الشخصيات التي تقرأها في الكتب الخيالية المثلية.
في أحد الأيام، ع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
• مرحباً بكم اعزائي قرأ رواية الأوميغا الفضي هذا الفصل يعتبر خاتمه لرواية الأوميغا الفضي، وبداية الفصول الجانبية كما قلت في آخر فصل من الرواية.
• اترككم مع الفصل لتكتشفوه.
قراءة ممتعه 🥀.
▫️🌘🌗🌖🌕🌔🌓🌒▫️
حدق بارك جيمين في بوابة المنزل القديم وقام بتحليل الداخل من خلال الشقوق.
لا يبدو أن هذا السكن مهجور ، لكنه أيضًا لم يعطي انطباعًا بأن شخصًا ما كان يزوره باستمرار ، حيث كان الفناء مليئًا بالشجيرات غير المنظمة ، وكانت الأرضية بحاجة إلى اكتساح وتوسلت الجدران للحصول على طبقة جديدة من الطلاء.
بجانب الصبي ، ابتلع تايهيونغ بقوة.
"أعتقد أنه في هذا المنزل." أعطى وجهه الشاحب انطباعًا بأنه سيسقط بقوة على الأرض في أي لحظة.
"هل أنت متأكد أنك تستطيع فعل هذا؟" وضع جيمين يده على كتف صديقه. "يمكنك أن تأتي غدا سنبقى خمسة أيام أخرى في سيول."
"لا لقد مر وقت طويل منذ عودتي والآن فقط تمكنت من السفر إلى هنا أحتاج إلى الوفاء بوعدي لهذا الرجل في أسرع وقت ممكن."
أصيب جيمين بزاوية من فمه. "في رأسي ، حدث التعهد منذ حوالي سبعين عامًا."
"أنت لا تساعدني."
ضحك الاثنان "ما زلت لا أصدق كل ما حدث أحيانًا يكون لدي انطباع بأنه كان مجرد حلم" غمغم تايهيونغ ، وهو يحدق في باقة الزنابق البيضاء التي أحضرها.
راقبه جيمين للحظة ثم حدق في الأرض.
"بالنسبة لي العكس ما زلت لم أعتاد على عودتي ، حتى بعد عامين كاملين،" هز كتفيه وأخذ نفسًا عميقًا. "هل سنبقى هنا نبحث أم أنك تنوي قرع الجرس؟"
