[مكتمل.]
بصفته شخصًا مهووسًا حقيقيًا ومحبًا للكتب المصورة والألعاب الإلكترونية، لا يعرف بارك جيمين ماذا يفعل مع أخته.
الفتاة مفتونة بالرومانسية المثلية، تحلم بجمعه مع فتى مثالي مثل الشخصيات التي تقرأها في الكتب الخيالية المثلية.
في أحد الأيام، ع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
• مرحبا كيف حالكم؟ حسنًا، الآن بخصوص هذه الإضافة الأولى تحتوي على حوالي 10 آلاف كلمة وتروي سيناريوهين مختلفين، سيناريو العالم الحقيقي والعالم داخل الكتاب، في استرجاع للذاكرة.
• سيظهر جيكوك من كلا العالمين، لذا قد تحتاج إلى بعض المناديل... آمل أن يجعلك هذا الفصل تفتقد الرواية قليلاً، تمامًا كما حدث معي، وأن يبهج القراء ببعض الأحداث اللطيفة.
قراءة ممتعه 🥀.
▫️🌘🌗🌖🌕🌔🌓🌒▫️
واجه بارك جيمين، للمرة التاسعة أو العاشرة، صورته المنعكسة في مرآة متجر قريب، وهو يحاول إصلاح ياقة القميص المخطط الذي اختاره لذلك اليوم.
"كان يجب أن أرتدي ملابس لا تثقل كاهلي كثيرًا"، فكر وهو يشعر بالقلق والتوتر، وقد فاته الوقت الذي كانت فيه ملابسه مصنوعة خصيصًا حسب مقاسه، وكلها فضفاضة جدًا في الأطراف، وخاصة حول رقبة، بحيث كانت هناك قلادة معينة معروضة في كل الأوقات، تتمايل مع حركات الجسم.
تخلى جيمين عن فك طوقه وأخذ نفسًا عميقًا، وألقى نظرة أخيرة على انعكاس صورته، فقط للتأكد من أن الباقي يبدو جذابًا بطريقة ما.
"استرخ جيمين، لقد خرجنا أنا وهو معًا من قبل..." تمتم لنفسه، في لحظة استرخاء قصيرة، والتي سرعان ما حل محلها القلق من الفكرة التالية.
"لكن هذه هي المرة الأولى التي نخرج فيها بمفردنا وفي المرات الأخرى، كنا برفقة معارف"، تسارعت ضربات قلبه.
"أوه، هيا... إنه مجرد موعد." نفخ صدره، ووضع يديه على وركيه، وهز رأسه وأجبر على ابتسامة غير مقيدة.
"من الناحية الفنية، عمري حوالي مائة عام لقد واجهت كل أنواع الأشياء، لذا فإن المشي قليلاً في مركز تجاري ليس شيئًا، هاهاها... يمكنك فعلها جيمين..." "ماذا يمكنك فعله؟" صوت جيون جونغكوك بدا من خلفه فاجأه.
