[مكتمل.]
بصفته شخصًا مهووسًا حقيقيًا ومحبًا للكتب المصورة والألعاب الإلكترونية، لا يعرف بارك جيمين ماذا يفعل مع أخته.
الفتاة مفتونة بالرومانسية المثلية، تحلم بجمعه مع فتى مثالي مثل الشخصيات التي تقرأها في الكتب الخيالية المثلية.
في أحد الأيام، ع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
• مرحبًا بك في الفصلّ قبل الأَخيرّ.
• مين متشوقّ ومتحمسٌ للفَصل!؟
• لن أتكلم كثيراً سوف أتركك مع الفصل و إكتشافه. المرجوا إضائة النجمة 🌟 و ترك تعليق مشجع فضلاً.
قراءة ممتعه🥀.
▫️🌘🌗🌖🌕🌔🌓🌒▫️
المحيط حول هايانغ.
محاصرًا في صمت معذب، شاهد جيون جونغكوك شقيقه الأكبر يكافح وينخر على الرمال مثل حيوان يتعرض للتعذيب.
أمام جسد جونغ هوسوك المستلقي، كان يونغي ضائعًا في لاعقلانيته، ويعاني من عاصفة من المشاعر والأفكار التي لا يمكن السيطرة عليها بعد ما فعله بحب حياته.
شهق جونغكوك عندما رأى الدموع تتدفق في عيني أخيه و حزن يغطي وجهه.
كان ذلك رد فعل بشري، وهو الأول الذي يراه في يونغي منذ اليوم الذي وجده ميتاً في الجزء الخلفي من قلعة عدوان.
لقد كان أكثر حيرة عندما أدرك فجأة أن الابن الأكبر يكافح للانتقال إلى أحد جذوع الأشجار المكسورة بسبب القتال والتقاط عصا خشبية حادة.
ثم واصل النضال، ولكن هذه المرة أدخل الطرف في حلقه لقد كانت معركة ضد جسده، ضد الوحش الذي كان يسكن فيه.
رأى جيون جونغكوك العالم يتوقف في تلك اللحظة. لم يعد هناك وقت في ذهنه، فقط مشهد يونغي على وشك الانتحار.
وبعد ذلك هل سوف يموت أخوه مع لعنته ألم يكن هذا ما أرادوه جميعًا أكثر؟ أليس هذا هو سبب حدوث تلك المعركة على الشاطئ؟ حتى يتمكنوا من إيجاد نهاية نهائية لكل ذلك؟
ولكن دون أن يدرك ذلك، عاد جونغكوك إلى الشكل البشري وتحرك نحو يونغي بمفرده ليمسك العصا بيده.
لم يكن جيون يعرف حقًا كيف وصل إلى هذا الموقف، لقد رمش فقط ووجد نفسه ممسكًا بيد أخيه الأكبر. كلماته التالية، التي نطق بها همسًا مخنوقًا، خرجت أيضًا دون أن يفكر كثيرًا.
