يكفى كم الجروح التي بـ داخلى
لقد هلكت .... يكفي ....
.... انطفأت روحي بـ شكل سئ
بـ شكل دائم بكلماتك ....
_________________تاي بينما يرفع حاجبه الأيسر أعني.. إن كُنتُ أتيت بوقت خاطئ سأذهب والتفت معطياً إياهم ظهره إلا أن صوته الخائف أوقف
جونغكوك بهلع . لا .. لا توقف.. لا تذهب.. بدوني...
ودفع بوتيشيا دفعة ليست بعنيفة وتمسك بطرف الروب الخاص بحبيبه
ونظره معلق على عينان ابن خالته الناظره له
تحمحم بوتيشيا وتكلم متوتراً واضعا يده علي شعره لا مستر تايهيونغ لا يوجد داعي للذهاب نحن كنا نتحدث فقط أنا وجونغكوك بينما هو يفعل القهوة لا تفهم خطأ... مستر كيم.....
تاي بنفسه أمم... نعم... نعم... تتحدث وانت تكاد تُخفيه بين أضلعك وتقبله علي عنقه أغبي أنت لأنك تحاول إستغبائي ؟ تُريدني لا أفهم خطأ وأنا رأيتكم بعيني
يالكم من قذرين ومخادعين
إبتسم تايهيونغ وأردف:حسنا سيد بوتيشيا بإمكانك الذهاب للنوم.
تكلم سيد بوتيشيا مشيرا بسبابته باتجاه كيم وجيون وأردف:
ماذا عنكما؟ فأضاف تاي: سنذهب بالتاكيد ولكني أريد مراجعة بعض الأعمال مع سكرتيري المجتهد ناظرا لابن خالته بحدة أرجفت بدن الآخر بوتيشيا : حسنا آراكم غدا
تكلم سيد بوتيشيا مشيرا بسبابته باتجاه كيم وجيون وأردف:
ماذا عنكما؟ فأضاف تاي: سنذهب بالتاكيد ولكني أريد مراجعة بعض الأعمال مع سكرتيري المجتهد ناظرا لابن خالته بحدة أرجفت بدن الآخر بوتيشيا : حسنا آراكم غدا
تاي بعصبية زائدة : ألن توقف أبداً أفعالك هذه ، تُثير إشمئزازي كلما نظرت لك في مرة شاهدتك مع عميل أمريكي.. ومرة أخري مع موظف الإستقبال.. وأخري
مع غيره... لماذا .. ها ؟
أعلى فائق
وأمسكه من عُنقه ضاربا صدره بصدر إبن خالته: لما لم تاتي لي للآن فماذا ضل بعد.. غير رئيس الشركة ها.... لما لا تُجربني يا ابن جيون؟
وسع جونغكوك عيناه بسبب ما تلفظ به حبيب عمره تاي... أنا .. لست.. هكذا ......أنت تعرفني ........
نفي تاي برأسه مغمض العينين وقال: لا أنا لا أعرفك.... لما لا تُريد.... لا تخف .. لا يغرك، ضعف جسدي ،، فأنا مع ذلك كالنمر والفهد فالفراش جيون....ها ما رأيك ؟
نفي جونغكوك برأسه عدة مرات مع هطول دموعه راجعا بجسده للخلف قائلا: انت تجرحني كثيرا تاي..... تجرحني كثيراً وبعدها فر ذاهبا للحديقة بعدما وجد بابها مفتوح