ضع[عند إشلي ]
بينما انتهت اشلي عملها بدوام جزئي وضعت سماعتها بأذنها فهي من محبي سماع الاغاني في طريقها للمنزل وهي تتأمل الاجواء مرت هناك سياره كبيره سوداء امامها تكاد تصدمها اردفت إشلي{ياه ايها الوغد اللعين لقد كدت تصدمني الاترى امامك؟ هل عينتك. بمؤخرتك؟. قالتها بينما تتدمر داخلها بغضب وتمسح ملابسها من غبار . وقفت السياره فجاتة امامها وفتح باب كبير من وراء تم خرج منه رجل ضخم البنيه يرتدي ملابس رسميه ونضارات سوداء يغطي اعينه بها ويضع سماعه بأذنه كأنه من الشرطه
أشلي: بينما تنضر اليه مندهشتا تقول بنفسها يالاهي ياله من ضخم يبدو غاضبا هل سمع ما قلته؟ لا مستحيل هل اعتذر منه ام اهرب من افضل ان اغادر. لا. فلو هربت سيمسك بي باول خطوه
رسمت ابتسامه مصنعه بيما تقول [اااه سيدي لم اكن اعرف انه انت اسفه على ما قلته فل تكمل طريقك لم يحدت شيء لما عذبت نفسك بالهبوط هههه}
بينما ينضر اليها قال [ سيده أشلي عليك الذهاب معي
إشلي فتحت فمها مصدومه على كلامه قائلتا {مذا كيف لهدا الوغد الضخم ان يعرف اسمي هل هو ساحر او شيء من هدا القبيل لا لا اضن ذالك فل اساله
سيدي كيف تعرف اسمي؟ هل تعرفني؟
اردف:{ فل تصعدي السياره وستعرفين كل شيء فور وصولك سيدتي}
إشلي {سيدتي؟ لا لا انا لست سيده احد لكن لما ساصعد معك السياره ؟}
تم اردفت في نفسها [لربما يريد قتلي او يريد فعل شيء اخر لا لا كيف له ان يختطفني وسط نهار فل اهرب من افضل لي}
بينما تستعد للهروب امسكت بها يد ضخمه حتى احاطتها وادخلها للسياره واقفلها ثم امر السائق بان يتحرك يينما هي تصرخ «لا ايها الوغد اللعين لقد قلت لك اسفه لما تختطفني تبا مذا تريد من فتاه مثلي اسمع لو..... قاطعها بصوت هادئ جدا وقوي« فل تصمتي قلت لك سابقا انك ستعرفين كل شيء عندما نصل»
إشلي: نصل الى مذا قالتها باستغراب بينما ترفع حاجبها الايمن
اردف{ الى سيدي عندما نصل الى سيدي سيخبرك كل شيء فهو من امر بخطفك}
سيد سيد من هدا اااه لربما هناك شخص معحب بي امم معجب سري لكن لما لاختطاف كما قرات بروايتي يختطفني لاحبه اااه سيكون هدا جيد.جدا لعله وسيم كما انه غني
بينما هي تتخيل قاطعها صوت خشن قائلا{لا تنغمسي باحلامك الورديه يا فتاه فالرجل الذي امر بخطفك يريد تصفيه حساب معك} قالها وهو يحبس ضحكته الدي لا تناسب وجهه الجاد
اشلي مذا لما يريد فعل دالك انا فتاة جميله ولطيفه جدا لم افعل شيئا خاطئا بحياتي ارجوك ان تتركني ادهب. بينما فكرت بمكر قالت ﴿ اسمع لعل والدي خائفين عني سيتصلون بشرطه وبتاكيد انت ايها الصخم لا تريد دهاب للسجن انت ورئيسك»
اردف بينما يضحك ضحكه خفيفه على غبائها قائلا لا تحاولي خداعي ايتها الشقيه اعرف بان والديك توفيا فل تنزلي لقد وصلنا
التفتت إشلي الى نافذه لتجدها شركه كبيره جدا نضرت اليها باندهاش بينما فتح عليها باب السياره قائلا فل تنزلي
وهم متوجهون لباب الشركه نضر اليها الحارس الضخم فقال «اسمعي فل تكون لطيفه ولا تغضبي سيدي وأيلا.... قاطعته إشلي «والا مذا؟
اجابها وهو يضع يده على جبهته ويدلكها غضبا وقله صبر قائلا« فقط تكلمي باحترام معه ولا تغضبيه سادخل انا وبعدها ساناديك لكن اطرقي الباب
إشلي: يالاهي وكاني سادخل لمركز شرطه او محكمه انها مجرد شركه. لما كل هده الرسميه. حسنا حسنا ساسكت فقط ادخل اولا) قالتها بينما تقلب مقلتا عينيها
الحارس: سيدي هل ادخل
دانييل : ادخل ماكس
الحارس: سيدي لقد احضرتها هل اجعلها تدخل؟
دانييل بيننا يعدل جلسته {فل تدخلها }
الحارس: فل تدخلي بينما يلوح لإيشلي بدخولحسنا سيدي هل تريد شيا اخر
دانييل: لا ماكس يمكنك الذهاب
ايشلي: وهي تتمأل فخامه مكتبه قائلتا في نفسها يا له من مكتب ضخم كما ان ذوقه يشبه ذوق ابي بالاثات وحتى الملابس لا ننكر انه وسيم. لا لنكون جادين لا يجب ان ابدو وكانني وقعت بحبه او اعجبت به فل تكوني ثقيله قليلا إشلي احم احم بينما تستعد للكلام قاطعها دانييل { هل تريدين شرب شيء؟
إشلي: مذا. احم لا شكرا لما انا هنا؟
دانييل لما انت متسرعة فل نشرب شيئا اولا قالها بينما يحمل هاتفه ويتصل على السكرتيه قائلا [فل تحضري كوب من القهوة وكوب من الحليب الشكولا
بهده اللحضه كادت تنفجر مقلتا إيشلي بصدمه
مذا؟ كيف يعرف؟ حارسه ناداني باسمي وهو الان يعرف مشروبي المفضل كيف لهدا ان يحدت
{فل تقتليه وترتاحي لعله شخص سيء يريد فعل شيء بك} اردف دالك الصوت داخل راسها
تبا فل تصمت ليس وقتك
{لعله شخص جيد ولطيف لكني خائفه خائفه ان يكون يريد قتلنا او فعل شيء بنا تم يرمينا بعيدا لا شاهد لا مشهود} يالاهي هاهي صوت الخوف يتكلم داخلي قالتها اشلي بينما تعصر يدها بقوة مكونتا عقدهدانييل وهو ينضر الى يديها باستغراب { الا تريدين الجلوس
اشلي: لست هنا للجلوس اريد الدهاب فل تقل لدالك الضخم ان يوصلني
دانييل: ضخم اااه ههه تقصدين ماكس
مدا لو قلت انني صديق ابيك القديم هل ستستمعين لي؟
إشلي: مدا؟ صديق ابي مند متى وكيف؟
دانييل: يالك من ترتاره صغيره فل تجلسي وساقول كل شيء