اكرهك....لكنني احبك
انفر منك....لكنني انجذب اليك
لا اريدك....لكن اسمك محفور في قلبي!
.
.
.
.
القصة ليست منحرفة لكن فيها بعض المقتطفات البسيطة التي تستطيعون تخطيها،القصة ليست من وجهة نظر الشخصيات بل من وجهة نظر الراوي
.
.
.
.
الرواية بالبداية مبهمه ا...
تذكير بالاحداث: كان يسير نحوها و هو يحمل كوبا من الخمر في يده بينما هي تركض مبتعده عنه، فجاة قفز باتجاهها و قام بقطع رائسها بمخالبه الحاده و امسك بشعرها و حمل راسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. استيقظت البطلة بفزع بسبب الحلم و بدات تلهث بفزع بينما كانت تتصبب عرقا و تمسك براسها لتتاكد انه بخير، بعد فترة استعادت رباطة جأشها و تنهدت بعمق عندما ادركت انه كان مجرد حلم، نظرت الى الساعة و وجدت انها السابعة بالفعل، نهضت من سريرها لكنها احست بصداع شديد بسبب كل الامؤر التي حدثت بالامس، عندما تذكرت امر رقبتها توجهت نحو المرآة لترى كيف اصبحت، ابتسمت قليلا عندما علمت ان جين قام بعلاجها جيدا و تضميدها جيدا، تنهدت بهدوء و قامت بالاستحمام و تضميد رقبتها و ارتدت ملابس المدرسة و نزلت نحو الطابق السفلي و توجهت نحو المطبخ، ابتسمت قليلا عندما رأت الطاولة مليئة بالطعام الذي تحبه و علمت فورا ان جين من اعد لها الفطور قبل ان يغادر، تنهدت بحسرة قليلا لان والدها لا يعتني بها هكذا لكنها تجاهلت هذه الافكار و بدات في الاكل، كانت تبتلع كل لقمة بصعوبة بالغة و الم شديد بسبب القطوع في رقبتها لكنها تجاهلت المها فحسب كما تفعل دائما و تابعت الاكل، بعد ان انتهت من الطعام خرجت من منزلها و توجهت نحو مدرستها، عندما دخلت اليها تجاهلت نظرات الجميع الخائفة من منظر رقبتها المضمد لكن احدا لم يجرؤ على سؤالها عن السبب خشية ان تغضب منهم لذا بقوا صامتين حتى اتى صديقها المقرب الثاني بعد صديقها المقرب الاول الذي قتله مصاصي الدماء، تسلل صديقها من خلفها بهدوء و عندما اقترب منها قام بالضغط على رقبتها باغاضة، تاوهت الاخرى بالم و نظرت اليه بغضب كونها تعرف من هو الفاعل، قامت بامساكه من رقبته و ثبتته على الخزائن و قالت بغضب _تايهيونغ ايها العاهر! . ابتسم الاخر ببراءة مصطنعة و قال _ماذا فعلت؟ كونه يعلم انها لا تستطيع مقاومة ابتسامته الصندوقية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
