اكرهك....لكنني احبك
انفر منك....لكنني انجذب اليك
لا اريدك....لكن اسمك محفور في قلبي!
.
.
.
.
القصة ليست منحرفة لكن فيها بعض المقتطفات البسيطة التي تستطيعون تخطيها،القصة ليست من وجهة نظر الشخصيات بل من وجهة نظر الراوي
.
.
.
.
الرواية بالبداية مبهمه ا...
اعرف اغلبكم ما راح يحب انو حطيت جونغكوك خصوصا بعد الي راح يسوي بالقصة بس مو قصدي شي من حطيته بس ما خطرلي واحد ثاني ف اتمنه تتفهمون هاذ الشي و ما تضوجون لانو مو قصدي شي❤ تذكير بالاحداث: قبض قبضته بغضب و قال _كم مره علي ان اقول بحق الجحيم ان تناديني باسمي، جونغكوك!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. اغمضت عينيها بتعب و تنهدت بعمق و قالت _اعتذر، جونغكوك . قال بحده _هذا افضل...الان اخبريني ما هي اللعنة التي حصلت هنا؟! . فتحت عينيها و نظرت اليه و قالت بتردد _لقد...اتى ابن بارك الى هنا . اتسعت عيناه بصدمة و غضب و قال _و انتي لم تخبريني؟ هل انتي غبية ام تدعين الغباء . تحولت نظراتها الى انزعاج و قالت _و ماذا لو اخبرتك؟...انت تعلم انك لن تؤثر على الموقف بشيء...ان يقتلني وحدي افضل من ان يقتلنا كلانا معا . اغمض عينيه و قال بينما يفرك بين حاجبيه بتعب _لا يهم هذا الان...لقد اتيت لسبب تعرفينه...لكن لا اعتقد انني استطيع فعلها الان...سارسل طبيب العائلة لك...لكن هذا لا يعني انكي معفية من التدريبات غدا....بل انها ستتضاعف . تحولت ملامحها الى الحزن قليلا و تمتمت بضعف _ابي... . فتح عينيه بغضب و قال _ماذا قلتي . تنهدت و قالت بهدوء _لا شيء . هذا ما اعتقدته...ساذهب الان...لكن لا تعتقدي انك نجوتي...سوف اعود غدا...و هذه المره سيكون العقاب شديدا. استدار و غادر منزلها بانزعاج . تنهدت الاخرى براحة عندما غادر و اغمضت عينيها و انزلق ضهرها على الجدار و جلست على الارض و ضمت قدميها نحو صدرها و وضعت راسها عليها بتعب بينما تشعر بالالم الحارق في رقبتها...كانت تحاول كبح المها لكن دموعها بدات تسيل بدون ارادتها، هي تكره البكاء و ليست من النوع الذي يبكي بسهولة لكن هذه المرة كانت حرارة المها في قلبها اكبر من ان تحتملها...و حرارة دموعها كانت اكبر بقيت على هذه الحال حتى وصل الطبيب، عندما رائاها بهذه الحال اشفق عليها خصوصا انه يعرف ما يحصل معها...هي تعتبره والدها اكثر من والدها الحقيقي و تحكي له كل معاناتها حتى انها تناديه بوالدها....خصوصا بعد ان كان يعالجها من اصاباتها التي يفتعلها والدها او التي تحصل اثناء تدريبها او اثناء الحروب او التدريب، توجه نحوها و جلس القرفصاء امامها و وضع يده على كتفها و قال بنبرة حنونة _ابنتي... . رفعت راسها و نضرت اليه و قالت وسط دموعها _ابي . تنهد بحسره و اؤمى براسه . انفجرت بالبكاء و عانقته و دفنت راسها في صدره بينما تردد _ابي....ابي
