[ R O M A N C E C O N T E N T ]
" رغباتنا هي من تجرنا خلف الخطيئة و هذا ما يجعلنا نغرق في المحرمات لأنها تشعل الرغبة القذرة داخلنا و تجعلنا ندمن اللمسات مهما كانت منحرفة "
" أنني الطفلة الخاصة بي هي اختي أنا و لا أريد مشاركتها مع أحد ، حتى لو كانت...
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
لما دخلنا الغرفة و كانت زوجة أبي تحتضنك و تبكي بفرح .. شعرت بالفضول .. شعور لم ادرك ماهيته الى ان بلغتس رشدي .. ذاك الشعور الذي جعلني اتجاهل الجميع و اتوجه لك لرؤيتك .. صغيرة و محمرة .. غريبة لكن عيناك مغلقة لماذا ؟. أردت رؤيتها بشدة فقلت بكل صدق " إفتحيعينيكصغيرتي " هو قدر أم صدفة لا علم لي .. لكنك فتحتي عينيك حينها و نضرتي لي دون ردة فعل .. حملتك من عند امك بغضب و قلت " اختي ملكي " بدى الأمر ضريفا أبي و زوجته حيث بعثر كلاهما خصلات شعري الكحلية بلطف .. لم يهتم احدهم مدى جدتي حينها لذا فليتحملا عواقب ذلك .
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
بسن الخامسة .. حيث كانت اختي جولري بالسنتين حينها ، أتيت ركضا من المدرسة كونها سنتي الاولى و دخلت غرفة أبي و زوجته بتهجم كوني لم اعثر على اختي بغرفتها .. لما على أمها اطعامها بهذا السرير دائما .. بامكانها أخذ رضاعتها بسريرها ، جولي (الزوجة) فور رؤيتها لي بعيون مظلمة نهضت مبتسمة نحوي " بطل اخته هنا .. هل تريد اللعب مع جولري ؟! هي نائمة الآن" هل تمزح معي ؟! هل ابدو لها بالخامسة حقاً .. أنا لست كذلك .. لطالما كان سني مجرد رقم لأنني دخلت المدرسة بسن الرابعة ، لطالما كنت غريبا للجميع و منهم والدي .. لكن اختي مختلفة ، هي الطفلة الخاصة بي هي فقط اختي أنا و لا أريد مشاركتها مع أحد ، حتى لو كانت أمها .. " أريد النوم هنا انصرفي من فضلك " بدوت لطيفا مجددا و كم كرهت ذلك .. لماذا جديتي بذاك الصغر أنا امقت هذا حقا .. أردت ان اكبر بسرعة لأخذ اختي و الهرب بعيدا .. رميت حقيبتي و حذائي بعيدا متجهاً لسرير أبي و زوجته ، كانت جولري نائمة كالنجوم مضيئة عتمة دواخلي .. اسندت راسي استمع لانفاسها الهادئة و شعرها العسلي كامها ينسدل على وسادتها .. شعرها قصير قليلا لكنها صغيرة .. " ألا تريدين الذهاب إلى المدرسة ؟ يجب ان تكبري بسرعة لاخذك معي " قلت و أنا اشاركها الغطاء لاعيد النضر لها و كانت تنضر لي .. ايقضتها مجددا .. و ضلت هادئة كعادتها منذ ولادتها .. عادة لما تستيقظ بعد الظهر أو بمنتصف الليل و لم اكن بجانبها تبدأ بالصراخ .. لذلك انام متكور على نفسي ، داخل سريرها الصغير لتنام هي بين احضاني ضامة كفيها بصدري هذه عادتها اللطيفة .. انضر لها و ابتسم .. الابتسامة التي لم يراها أبي من قبل .. لتبزق رضاعتها و تبتسم ايضا .. هذا مهلك .. انها تهلكني .. صورة جولري لما كبرت :
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
انتهى الفصل الأول 😍🥰 يا رب يكون عجبكم رايكم بالرواية و الشخصيات ؟ شخصية جونغكوك ؟ شخصية جولري ؟ شخصية الاب ؟ شخصية الأم ؟ ادري البارت قصير بس ذي البداية لا تبخلوا عليا بتعليقاتكم رجاء لانها تخليني استمر 😕🤍
