انتي النعيم لقلبي والعذاب له

البارت١٢

يبدا البارت
لما سمعت العنود الخبر وما شالتها رجولها وطاحت وقال/لا لاااا مستحيل مستحيللل
على دخلت الهنوف غرفتة اختها وامها عند عمتها ام فهد ركضت عند اختها وقال/العنود علامس
العنود وهي منهاره/يقولون نمر مات نمر مات يا الهنوف
الهنوف بصدمه قالت/العنود تحبينه
العنود ماردت وحضنتها الهنوف وتهديها شالتها ل سرير لانها نامت

.......................
نرجع سوا لما نمر دق على حمد وطلبه الدعم في نص كلامه جاء واحد من رجال رائد ودعس على الجوال وبعدها اطلق عليه وراح عند نمر ومسكه من شعره وقال/قول لقائدك نمر يعلمني الحين كيف بحصلنا
ناضره نمر وابتسم وعرف انهم مايعرفونه الرجال اتنرفز من برود نمر وصار يضربه بهستيريا بينما مساعد كان يقدر يقوم بس نمر اشر له مايقوم لان عددهم كثير ورح يقتلونه مثل احمد وهو مايبي يخسر مساعد يكفيه احمد وكان ندمان كان وهو ينضرب يقول في نفسه "يارب اقبض روحي ما ابي اشوف نضرات العتاب بعيون الناس يارببب" واحد من الرجال قال/يلا نمشي ترا بيجون الدعم
الرجال /تمام اصلن خلصت منه باقي شي واحد بس
اخذ سلاحه واطلق على نمر مكان قريب من الرئه وركبو سيارتهم بينما نمر كان يتألم بعد مارحو طلع مساعد و يزحف وصل عند نمر وقال/نمر ياخوك تحمل تكفى تحمل
نمر كان حاس انه ما بيعيش قال/اس اسمع كل شي فيي بي بيت احمد ولا تقفو لاتقفون القضيه وانتبه ل اخويك
دخل يده بجيبه وطلع ورقه واعطى مساعد وقال له يعطي مطلق  و يقول ل براهيم يسامحه وبعدها فقد الوعي مساعد صرخ على جيت حمد وهتان وراهم عبدلله الي ارسل مكانهم ل فهد ولي معه نزل حمد ركض ل مساعد وشافه حاضن جسم خامده بدون حركه وقال/مساعددد وين نمر
مساعد وخر عن نمر وهو يبكي جاء عبدلله من وراء وهو يركض وحضن جسم نمر الخامده بدون حركه وقال وهو يبكي/لا لا ياخوك لا نمر لا تكفى تكفى لا
ناضروه وهم يبكون بعدها جات الدعم و الاسعاف وبدو يشيلون جثة احمد ويسعفون معيض والضابط الي كان يسوق و مساعد الي من هول الصدمه اغمى عليه وكان يبون يشيلون نمر الي محد كان يعرف هو حي او ميت بسبب عبدلله الي منهار وحاضنه رافض احد يقرب منه شوي وجات السياره الي فيها فهد و مطلق وفارس نزلو ركض راح فهد وشاف الدم والشرطه والاسعاف وشاف عبدلله حاضن اخوه ركض له وخر عبدلله بل غصب وقال بصراخ/نمررررر نمر قوم يا نمر لاتروح نمر تكفى نمرررررر انهار وكان عند فهد ضغط وغمى عليه
مطلق الي طاح على رجوله ويناضرهم من بعيد وكان خايف يشوف رفيق عمره ميت وغرقان بدمه كان يحس قلبه بيطلع من مكانه خايف يفقده وهم متزاعلين وشاف انهيار عبدلله و فهد وفارس الي ركب السياره من شكل الدم رح مطلق عنده زحف وشاف جسم نمر خامد حضنه وبكى وقال/نمر قوم ياخوي قوم مو قلت تبين اسامحك والله اني مسامحك بس كنت اكابر نمر تكفى نمر نمررررررر
جو رجال وشالو نمر تحت رفض مطلق و عبدلله
الي كانو منهارين
———————————————————-
في سيارت الاسعاف الي فيها نمر و المرافق مطلق الي ركب غصب عنهم
وكانو مغطين نمر حتى وجهه
مطلق منهار وسحب الغطى عن نمر وحط راسه على صدر نمر وبكى بس حس ان فيه نبض رفع راسه وناضر الممرض وقال بصوت باكي/فيه نبض
الممرض وخر مطلق و كشف على نبض نمر وحصل ان نمر فيه نبض بس خفيف وقال للي يسوق انه يسرع عشان يقدرون يلحقونه