وقفت بعصبية
"كيف يكذب علي هكذا، ويقول انه لا يعرفها "يو جونغ
"هل انت متأكدة ؟ ولكن كيف التقيت بها ؟ "استدارت و تكاد دموعها ان تهطل
"اجل متأكدة ، عندما عدنا ذات مرة من حفل وجدتها في الغرفة ، لكنه طردها وأخبرني انه لا يعرفها "
ضحكت يو باستهزاء
"انها حقا حقيرة ،بعدما انفصل عنها لم تتحمل
لأنها كانت ربما تحبه "جلست و سألت بفضول
"لكن لماذا انفصل عنها؟"
وضعت يدها على وجهها
"أخبرنا انها خانته ، لا أعرف كيف ، انا منذ ان رأيتها لم أحبها "
وسعت أعينها بإدراك
"مهلا لحظة "
أخذت هاتفها و ولجت للأنستغرام و كما توقعت انها هي
"انظري "يو جونغ
" ردي لها المتابعة لنرى ما تريد "بعد مدة من الانتظار دون فائدة
" يو جونغ سأذهب لغرفتي ان طرأ شيء سأخبرك
، اه تذكرت لا تخبريه بشيء حسنا ""حسنا لا تقلقي "
ظلت تنتظر وتنتظر لم يصلها شيء
وصل جونكوك قبلها سمحت له بذلك لكن قلبها لا يريد
لن يسمح الا ببرائته
قال لها بينما لازال يمسكها من خصرها
"جهزي نفسك سنسهر خارجا الليلة "ارتدت هي فستانا ابيضا حليبيا
وهو ارتدى الملابس التي اهدته هيران
آخر مرةقالت بسخرية غير واضحة
"ظننتك لن ترتديهم ابدا "
"كنت اريد ارتداءهم فقط عندما نكون لوحدنا ، و بالمناسبة الفستان جميل عليك يا حلوتي "
ردت عليه
" هيا هيا نذهب انت وغزلك الذي لا ينتهي "
توقفت أمامهم سيارة BMW السوداء الفخمة
"اذن اين سنذهب ؟"
"مفاجأة"
تناست الموضوع الذي أحزنها

VOUS LISEZ
My Internal Love
Romanceبعد مدة من زواج اجباري أحبته وهو ايضا و ذلك مع ظهور خطيبته التي تسببت في انقلاب بعض الموازين