chapitre 8

97 16 0
                                    

If you don't like the novel, don't read it

قراءة ممتعة
.
.
.
.

" اشتقت لك بقلب منهك ينتظر فقط ان تحدثه "
.
.
.
.
.
أخذ يلم ملابسه
" أ أنت متأكد من ذهابك ؟ "
رد عليه
" أجل يا أبي متأكد "
"اذا لا تعد الا وهي بيدك "
عانقه لأنه يعرف انه سيتأخر

" ابي دعواتك معي "
ودعه وأمه وأخته
و اتجه الى المطار
أخذ طائرته الخاصة

وأثناء جلوسه على كرسيه
يفكر بها
" هل سينتهي هذا الشوق؟ ام سينهيني انا ؟"
أطفئ هاتفه
ربط حزام الأمان
وأثناء ذلك اقلعت الطائرة

تذكر بعض اللحظات لكن ليس الكل
" لا بأس كلما مر اليوم أتذكر القليل "
أمدى ثلاتة ساعات نوم والباقي مستيقظ يفكر
" سيد جونغ كوك هل تريد شيئا ؟"
" لا شكرا يمكنك الذهاب "

رأى في عينها شيئا
" تبدو متعبا يمكنني ان أدلك ظهرك "
" لا لابأس انني بخير "
وبعد أن تلقت الرفض منه ذهبت
" يا الهي ما بال هاته ؟ هي ما كان ينقص "

وبعد أربعة عشر ساعة وصل أخيرا
ألقى نظرة خلفه وجد تلك المظيفة تلوح له
لم يعرها اهتماما
" يبدو انها مجنونة "
.
.
.

أخذ فندقا يعيش فيه طيلة المدة التي يريد
ارتاح ذلك اليوم
وفي اليوم التالي
رجع الى المطار

" مرحبا اي فندق يمكن ان يذهب اليه الزوار من هنا"
" هناك ثلاثة الأول فرونكتو و الثاني نابليون والثالث الريتز "

" حسنا شكرا لك "
ذهب للأول
" مرحبا هل رأيت هذه الفتاة "
" آسف سيدي لم أرها "
والثاني كذلك
و عندما ذهب الثالث
" لا أتذكر انتظر رجاءا "

ذهب وجاء بثلاثة رجال وموظفة
" لم نرها سيدي"
استدار و قلبه محطم
" يا سيد انتظر لحظة "
لقد تذكرت ، لقد كانت هنا لكن لقد ذهبت حوالي الاربعة أشهر "
" حقا ؟! شكرا لك ، اتعرف اي سائق أخذت "

" هناك يوجد الكثير من السائقين يمكنك سؤالهم "
" شكرا لك حقا "
ذهب اليهم وسألهم
" هل رأيتم هذه الفتاة ؟"

" لا لم نرها لكن هناك سائق لم يأتي بعد ربما يتعرف عليها "
" ومتى سيأتي ؟ "

" صباحا عند الساعة التاسعة سيأتي ،لو أنك أسرعت قليلا لوجدته "
" حسنا شكرا لك "
رجع للفندق

" لا بأس ربما يتعرف عليها غذا "
استحم و أكل قليلا
بالتفكير مجددا
" ليس لي حساب على الانستغرام "
" سأنشئ واحد "

أخذ هاتفه وأنشئ واحد لكن ليس باسمه
اي لن يعرفه أحد
بحث عن اسمها لكن لم يجده
" يمكنني ان أسئل يو جونغ "
تردد
" ستسخر مني "
ثم اتصل

My Internal Love Où les histoires vivent. Découvrez maintenant