وانت بتصلي

17 2 0
                                    

و إنت بتصلى ف أى وقت ممكن تبقى تدعى لعموم المسلمين إن ربنا يُفَقّه و يُعَلِّم الناس دينهم، لأن لما يتعلموه صح هاينصلح حال الأمة أو غالبيتها فى شتى المجالات، و ده ع المستوى الشخصى هايعود عليك أو على أولادك من بعدك  بتعاملات آمنة و مريحة أكتر مبعثها الدين و الثواب و العقاب، و ده رادع قوى و آمن أكتر من إعتمادك على ضمير الفرد أو أخلاقه ف التعاملات لأنهم مش ثابتين؛ و هايكون لك سهم عند الله فى صلاح الأمة على الامد البعيد أو القريب وقتما يشاء الله بمجرد دعوة بقلب صادق.

هدوء 🤍 دراسة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن