أولا كتير آسفة ع التاخير
ما اكن بيدي اني اتاخر بس بجد صعب اني التزم بمواعيد البارتات
بس لا ننسى انها هواية احبها يعني مش لازم التزم كاني ف عمل
و بالمناسبة وصل الجزء الاول ل 11 الف مشاهدة
ما ادري كيف اشكركم بس انا فرحانة مرا
و حاجة اخيرة انا فتحت حساب ع الانستغرام رح اعلمكم فيه عن مواعيد التنزيل و نحمسكم للبارتات👀
الحساب: mira_original333
كومنت+نجمة=بارت جديد
قراءة ممتعة 💞
. . .
تم نشر الفيديو الموسيقي منذ أسبوع
و على غير العادة... لم يستطع أن يكون كالباقي
لطالما إعتادوا أن يكونوا الفرقة الأولى التي تحصل على عدد كبير من المشاهدات في أقرب وقت
و لكن هذه المرة، لم يستطيعوا فعلها، و كما يبدوا؛ الفرق الأخرى إستطاعت التنافس معها و حتى أصبحوا... أفضل منهم بسبب الغياب الطويل
لازال لم يصل للمليون مشاهدة بعد، و ذلك ما حطمهم، شتتهم، جعلهم يظنون أن ما فعلوه غير كافٍ لإثبات من هم، أو ربما تم نسيانهم حتى...
تنهد بثقل شديد على كاهله، يشعر بالضعف، بالخذلان، هذه المرة الأولى لهم بعد سنوات من عدم تحطيم أي رقم قياسي، عادة كانت كل الأرقام القياسية لهم فقط، هم وحدهم
و الآن يرى أن الآخرون تخلوا عنهم ببساطة، كما لو أنهم لم يكونوا يضحكون عند ضحكهم، أو يبكون عند بكاءهم
ترك هاتفه عائدا إلى أحلامه، و لكنه هناك من يملك رأيً آخر
صدى صوت أنثوي جعل من يتظاهر بالنوم توا إستقامته بشعره المنكوش و عيناه المنتفختان و ملابس نومه المبعثرة
"جونغكوكييي، هيا إستيقظ!"
فُتح الباب من قبلها، نعم هي و من غيرها؟
تشونغ يي
ترك الآخر السرير مسرعا ليتجه لها حابسا إياها في أضلعه كما لو كان في سباق ما
إشتاق لها ففترة غيابها عنه ليست بهينة
وضع رأسه على عنقها يشتم رائحتها بينما يداه لاتزال تقيد خصرها بقوة
"هل أنتَ...بخير؟"
سألته و هي تبادله عناقه
"إشتقت لكِ"
عبر عن مشاعره التي تجتاحه كلما كان يتذكر القابعة في حضنه
لقد اشتاق لها في الفترة الاخيرة
