البارتات قصيره من الكاتبه يعني كافي اني مو قاعده اتأخر و تجيني وحده بارده مبرده تقول لي اذا ما كملتي ماراح اسوي لج فوت✨وهي اولريدي هي ما تسوي فوت، ترا انا اترجم برضاي مو غصب، بعدين احنا برمضان يعني زين مني اترجم لكم من وقتي.لا تضغطون علي🍁
-
"١٢ شارع كامبريدج رجاءً"، انا قلت لرجل التاكسي واللذي اومأ وبدأ القياده. لا اعلم لما فعلت ذلك!، انا لا اعلم ايضاً لما افعل ذلك، لماذا انا اتبعه الى منزله اللعين؟.
انا سأكون كَ " مرحباً ، انا نسيت مفاتيحي ، هل يمكنني ان اقضي الليلةَ عندك اذا كنت تسمح؟".
انا لا استطيع ، فقط لا استطيع.
"نحن وصلنا، خمسة باوندات رجاءً"، رجل الاجره قال، وهذا بالفعل المبلغ اللذي بحوزتي، انا شعرت بالحظ للحظه، انا خرجت من السياره وتوجهت الى المنازل"١٢ شارع كامبريدج".
هل افعل؟.
ماذا إن رفضني؟، ماذا اذا مثّل البرود مثلما فعل معي منذ بضعة دقائق؟.
حسناً اذا فعل ذلك معي انا سأوهمه بأنني جئت الى هنا لكي اشكره على ما فعله معي.
وانا لازلت افكر في ماذا فعل لي، عقلي مشوش.
كيفَ هو وجدني؟، هل هو تبعني؟، لماذا تبعني؟.
انا لم اكن اعلم ايًّ من المنازل هو منزله.
انا كنت انظر الى الابواب عندما رأيته، بالقرب من احد الابواب، هو رنّ الجرس. شخص ما فتح الباب. انا لم ارى الوجه جيداً. كان الشارع مظلماً. الظل اللذي رأيته كان وكأنه إمرأه.
تأكدت من ظني عندما الامرأه همست بصراخ تقريباً.
" أين كنت؟".
"اسف لقد كنت مشغول عزيزتي"، هو ردّ وقبلها على وجنتها.
هي فتحت الباب على مصراعيه وجعلته يدخل واغلقت الباب خلفه بسرعه. إنغلق الباب مع صوت 'بام' واللذي جعل قلبي يجفل معه.
من هذه الجميله؟، انا كنت في الشارع المظلم.
لوحدي.
انا شعرت بكتله كبيره تتشكل في حنجرتي، انا فقط اريد البكاء والغضب في الوقت نفسه. الى اين سأذهب؟، اين سأذهب؟.
انا جفلت عندما وجدت باوند -عمله معدنيه- على الارض.انا كنت اتجمد وليس لدي سوى شئ واحد لأفعله.
ان اتصل بأمي بهذا الباوند واقول لها كل شئ.
لماذا تتبعت زين؟ لماذا؟.
انا ساكون مجنونه اذا فكرت بأنه ساعدني لانه يحبني.
الحياة ليست عادله، هو فقط ساعد فتاة فقيره لانني كنت في موقف صعب مع شبان غريبين.
شفقه.
عندها هو ذهب الى منزله، أُستقبل من حبيبته الجميله. انها الحقيقه. بالنهايه هو لديه حياة، ليس مثلي.
انا لا استطيع الاتصال بأمي، انا سأخيفها وهي لن تثق بي مجدداً. انا مشيت بالقرب من بيت زين، اغمض عيناي بقوه واضغط ضد جرس الباب.
وجهة نظر زين.
انا كنت غضب، بهستيريه. سام جعلتني اشعر بالغضب نعم و الذنب ايضاً حتى وانا لم افعل شيئاً. ولكن انا كنت غاضب منها في نفس الوقت، انا لا اقول بأنني اكرهها ولكن شيئاً من هذا القيبل.
من هذا القبيل ولكن بشكل مختلف.
الاشياء لم تكن كما الماضي ، انا يجب ان اتغير. في هذه اللحظه، جرس الباب رنّ.
"من هذا؟". انا ناديت.
"انها صديقتك زين، هي لاتريد ان تقول اسمها فقط تعال!".
انا تجمدت، ومشيت بالقرب من الباب.
وجهة نظر سميره.
فتاة يافعه فتحت الباب وهي تبتسم، هي كانت ساحره، انا بدأت بالغيره للحظه. هي كانت بوضوح حبيبته.
"مرحباً من أنتي؟".هي ابتسمت.
" انا-.. انا .. صديقة زين"، انا اخبرتها.
" واسمك هو..؟" هي اضافت.
"انا صديقه زين". انا رددت بغباء.
هي ضيقت عيناها عليّ. بشك.
"من هذا؟"، انا سمعت زين ينادي.
"انها صديقتك زين تعال،! هي لاتريد قول اسمها فقط تعال!"
انا قلبت عيناي، زين اتى بالقرب منا ونظر الى الفتاة"من؟".
"هذه"، هي ردّت. فتحت الباب بإتساع.
زين للتو نظر اليّ.
/ البارت الجاي عجيب Lave votmment 🍃
أنت تقرأ
The Babysitter (A Zayn Malik fanfic ) arabic translation
Fanficسام لا تستطيع دعم اخويها التوأمان العاصيان،واللذان يقيضان وقتهما في الصراخ،ويتقاتلان بالكاتشاب،ويلعبان لعبة الإستخباء حيث انهما يكونان في المطبخ دائماً،هم كانوا من عائله غنيه وحيده،والداهم دائماً بالعمل،الكثير من جليسي الاطفال حاولو النجاح في عملهم...