فوت؟كومنت=ابديت سريع
نحن كنا نقف على الشارع، لوحدنا.
لقد امضينا تقريبا ثلاث دقائق ننظر الى السياره الى ان اختفت في اسفل الطريق. الغضب يحرق دمي فقط من جرّاء تذكري عندما هو اومئ لبيري عندما سألت هل فعلت شيئاً، لا يمكنك التخيل كم انا غاضبه بجنون الان.
لقد بكيت منذ قليل من شده الغضب.
هو التفت الي، بعدما اخذ نفساً عميقاً.
"سام، إسمعي، انا كن-..". لم يكمل حديثه لاني قاطعته بصراخي وانا حقاً لا اهتم للعنه الناس بجانبنا.
"انت لا شئ سوى رأس قضيب، نعم. انت لا تعلم كم من الكراهيه اكنُ لك الان، انا اكرهك-.."اعتقد بأنني بالغت بالصراخ كالمجنونه لان البعض نظر الي وكأنني مجنونه بالفعل. ما جذب انتباهي كان همس احدهم،"اوه، حبيبان يتشاجران، انهما لطيفان". لو لم اكن مشغوله الان اقسم بأنني كنت لأقتل من قال هذا.
ولكني لم اكن مع ذلك كله، لقد كنت مع يدا زين اللتي حاوطت رقبتي ينحني اقرب لوجهي قبل ان يعطيني قبله سريعه، هو ابتعد عني بعد ذلك ، ينظر الى وكأنه لم يحدث شئ، صفعته لا إرادياً.
قدماي لم تتحملا وزني، شعرت بضعفهما لدقيقه، نظرت له بصمت، تقريباً لعشرة دقائق.
لم يظهر شئ على وجهه، ليست هنالك تعابير، ولا استطيع قراءة اي شئ من تلك التعابير.
" كيف تجرأت؟، كيف تجرأت فعل ذلك؟، لماذا تفعل هذا وانت لديك حبيبه؟، انت تعاملني-.."هو بدأ يتحدث وانا لن اسمح له ان يقاطعني.
"سام، اسمعيني ارجوك-.." هو ترجى.
"كاللاشئ بالقرب منكما، والان انظر-.."
"سام، ارجوكِ استم-.."
"الان انتَ تقبلني، هل انت مجنون؟، ما هذه اللعنه؟. كنت اعلم بأنك .."
"سام!"، صوته العالي جعلني اقفز من الفزع. "هل يمكنني قول شئ ؟"، هو لا يزال يصرخ علي، "لقد فعلت للتو"، انا همست،" سام انا اسف، حقاً".
"اسف لِماذا بالتحديد؟".
"كل شئ". هو قال، مظهره يوحى على الصدق.
مشاعري في هذه اللحظه متضاربه، نظرت له للحظات، انا لن اقع بفخه، اعني اللعنه هو لديه حبيبه جميله للغايه، هو لا يجب ان ينظر الي، وهذا ما يؤلمني حقاً، لذا حاولت استغلال وقوفه على بعد قليل لكي اخرج هاتفي من جيبي، وبدأت ابحث عن إسم هاري.
'هاري ستايلز، إتصال'.
إنتظرت لدقائق بينما ارى زين بطرف عيني ينظر الي بتساؤل. وهو لا يزال يقف بالقرب.
"اهلاً هاري، انها انا سام. نعم". انا تحدثت وزين تنفس الصعداء ووضع يداه بشكل واضح في جيبه.
أنت تقرأ
The Babysitter (A Zayn Malik fanfic ) arabic translation
Fanficسام لا تستطيع دعم اخويها التوأمان العاصيان،واللذان يقيضان وقتهما في الصراخ،ويتقاتلان بالكاتشاب،ويلعبان لعبة الإستخباء حيث انهما يكونان في المطبخ دائماً،هم كانوا من عائله غنيه وحيده،والداهم دائماً بالعمل،الكثير من جليسي الاطفال حاولو النجاح في عملهم...