17/17

256 8 0
                                    

أخذها في قبلة طويلة وعميقة حتى إنقطعت أنفاسها عندما شعر بعدم قدرتها على التنفس نزع شفتيه من خاصتها وهو يلهث بقوة أما عنها فكان صدرها يعلو ويهبط وهي لا زالت تنظر إليه وكيف يلتهمها بعينيه أمسكها من كتفيها وألقاها على السرير نزع قميصه وإعتلاها ضلت مندهشة من فعلته وهي تتنفس بصعوبة رفع يده ووضعها فوق وجنتيها يلتمسها بأنامله التي تبعث الدفئ داخلها
جونغكوك ماذا تفعل "
أردفت بصوت راجف يدل على خوفها الشديد
"أنا أتأملك يا حبيبتي"
بلعت ريقها وهي تمسح على جبينها
"لما أنتي متوترة هكذا "
"أنا لا لست كذلك "
زاد تقربه من وجهها وهمس
"أنا أرى شيء أخر من خلال عينيك"
"أرى  ان الخوف والتوتر يسيطر على كامل جسدك حتى أنني أشعر بيديك وهي ترتجف"
"ما هذا الهراء جونغكوك " قالت تبتسم بجانبية وهي تخفي يديها تحتها
"هاكذا إذن"
أردف وهو ينظر إلى شفتيها مقبل على ملامستها بخاصته لكن هي أوقفته واضعتا لأناملها فوق صدره
"توقف أنا لا أستطيع التنفس"
"لا لن أتوقف الآن آسف"
رفع كلتا يديها محاوطهما بقبضته الكبيرة وقبل ثغرها يمتص في شفتيها واحدة تلو الأخرى مدخلا لسانه في جوفها يتذوق لعابها الذي قد تسلل إليه أرخى قبضته على أناملها لذا هي حررت يديها وموجتهما إلى عنقه وهي تبادله نزع لها حمالة صدرها ليردف
"لا يمكنكي معرفت مدى صبري ليأتي هاذا اليوم "
إحمرت وجنتيها بسبب نظره المطول لها وهي عارية
"هيا جونغكوك إفعلها وخلصني"
"اا كم أعشق مارينا المشاكسة"
وجه شفتيه إلى حملة صدرها يمتصها بطريقة عنيفة حتى تأوهت صارخت كان يقبل بطنها بشفاهه وهو ينظر إلى ملامحها المنتشية نزل ببطئ نحو منطقتها قبلها من فوق ملابسها مما جعل جسدها يرجف تحته إبتعد عنها يفتح أزرار سرواله ينزعه من مكانه وورائه ملابس الداخلية إتسعت عينيها وهي غير مصدقت لما يحدث عاد إلى مكانه فوقها لكن هذه المرة توجه إلى رقبتها يطبع فيها رسوماته البنفسجية حتى همس في أذنها
"هل أنت متأكدة من هاذا "
أومأت له بسرعة ليبتسم بخبث وهو ينزع لها ملابسها التي بقيت هكذا يصبحان عاريان تماما تمركز فوقها لا يوجد بينهما إلى شبر واحد
"كوك أنا خائفة "
"لا تخافي ثقي بي وإن شعرت بالألم أوقفيني"
أومأت له وهي تبتلع في ريقها الذي نشف من حلقها بسبب التوتر
"بروية أرجوك"
"حسنا "
أردف ليدخل رجولته ببطئ في مهبلها مما جعلها تفقد أنفاسها
"لا يألم يألم أخرج"
"ستعتادين على هذا يا ماري إصبري قليلا"
زاد في إعماقها داخلها وهو يطلق تنهيدة طويلة لضيق مهبلها
"أرجوك توقف أنت تألمي أنا أشعر وكأنني سأتمزق "
"لم يبقى الكثير"
هذه المرة أدخله كله دفعت واحدة لتصرخ بكل قوتها وهي تتنفس بصعوبة كذالك الأمر بنسبة له فهي ضيقة جدا وهاذا قد يألمه قليلا
بدأ بدفع داخلها ببطئ شديد وهي في كل دفعة تدمع عسليتها
"ثقي بي سيروق لكي الأمر فقط بعض الوقت ستصبحين تترجي لكي أسرع"
لم تكن تستمع إليه فهي الأن في عالم أخر فذلك الشعور الذي يراودها الأن لم تفهمه به فهو مزيج من المتعة والألم الشديد زاد قليلا في دفعاته داخلها يتنهد بخشونة وقطرات العرق تصب من جبينه
"جونغكوك إسرع"
"ماذا لم أسمعك "
"إسرع لعنتك لم أعد أحتمل أكثر " أردفت وهي تعتصر ظهره بأضافرها تكاد تخترقه "يا إلاهي ماهاذا الشعور وكأنني في السماء أحلق" قالت وهي تنظر إلى سطح الغرفة ليفاجئها بقوة دفعته هذه المرة لينكمش وجهها بألم وهي تضع يديها هلى فمها تكتم صوتها الأنثوي الذي يكاد أن يخرج
"دعيني أسمعك وأنتي تحتي يا صغيرة"
نفت برأسها والدموع متجمعة في جفونها ليرفع قبضته ممسكا بيديها فوق رأسها لتتآوه بصوت عال وهو يدفع بكل قوته داخلها
"اه ضيقة جدا "
همس وهو يزيد في سرعته حتى يخرجه من جوفها بسرعة ليتدفق سائلة الأبيض فوق أرضية الغرفة
تنهدت وهي غير مصدقة لما حدث معها
"إلم أنزف أين هو الدم "
"بلا نزفتي لكن ليس الكثير لا تقلقي"
رمت رأسها للخلف وهي تبتسم تقدم منها وعانقها
"أنتي أصبحتي ملكي الأن"
"نعم جونغكوك أنا سعيدة حقا"
إستقام وهو ينظر إليها
"هل تعبتي"
"بطبع وكثيرا"
"ههه يا صغيرتي هذه فقط الجولة الأولى لدينا الليل بأجمعه "
"ماذا لا لا أرجوك إن رحمي سيتمزق إلى أشلاء
بتأكيد"
'لا داعي للقلق سيعجبك الأمر لكن بوضعيات أخرى"
رفعها من خصرها ووضعها فوق بطنه تحت دهشتها فهي لا تعرف أي شيء من هذه الوضعيات التي يتكلم عنها
"الأن أتبعي أوامري فقط"
"حسنا " أردفت بصوت خافت وهي تنظر إليه
"لا تخافي ماري "
أومأت له للإستعداد لما سايصيبها الأن
أمسك خصرها ورفعه قليلا ليعيد وضعه لكن هذه المرة فوق رجولتها ببطئ شهقة بفزع وهي تشعر به يخترقها بكل سلاسة إنكمشت ملامحه قليلا ولكن سيطر على الوضع أما عن صغيرتنا المسكينة فهي تقاوم فقط لكي لا تصرخ خوفا مت أن يسمعها أحد
"سأتحكم بوتيرة كل ماعليكي فعله هو أن تقفزي"
أومأت له فهي قد وصلت إلى ذلك الشعور مجددا بدأت بإحتكاك به ذهابا وإيابا بوتيرة بطيئة وهو كان يمسك بحوضها بكلتا يديه يجذبها إليه أكتر
وضعت رأسها على صدره وأنفاسها تتقطع
"جيون هاذا مألم"
"أنا أعلم أن هذه الوضعية ستألمك أكثر "
"لكن سيزول هاذا الألم"
"أسرع أسرع"
زاد في وتيرة وهو يتحكم بخصرها ذهابا وأيابا لتصرخ باكيت كان يدفع نحو الأعلى وهي تقفز نحو الأسفل إنتفض جسمها بنشوة وهي تلهث فهو رفعها من فوقه وقال
"إفتحي فمك "
فهمت لما يشير له لذا إنصاعت له فورا ليتدفق ذلك السائل داخل فمها

My jealous teacher حيث تعيش القصص. اكتشف الآن