الكاتبة فرح علي✨
الرواية حبي لكَ يحرقني🔥
صوتوا للقـصة👍
للتواصل أنستا
far_t53بدة تفكيري ياخذني
لـ اول حضن عشتة وياك
وبقيت اتلمس بصدري
شنو هذا الاحساس
العيشتنيا ؟
ما نعسان بس اغفة
من أحسك تلعب بـ شعري !
ومن تضحك بدون اسباب
ليش احساسي يبدي يكول
بالك جان يم عطري ..
تعال شباقي من عمري ؟
تعال انتَ الوحيد
الرايدك فكري ..____________________________
قـصر ألاجدع
الأجدع: من بعد ألي صار ويا حفيدتـي وتـر قـررت أستعجل بأنتقـامي وسويـت ألشي الي لازم اسويـة من زمان مايطلع أسمي الأجدع اذا مخليت جميلة تندم دك مبايلي وفتحته طلعت المساعدة الي وضفتهـا تشتغل لصالحي يمهم
- شصار جديد؟
_ سيدي الاوضاع يمهـم مو زيـنة حسب ألي عرفتة يمان اخ صياد خان ديما ويـا ريا
نصدمت من الي سمعته هاي صغيرة وينها وين الحب لازم استعجل اخذ حفيدتي قبل ما يعبون براسهـا وگلت
- وصياد ويـن من صارت هـل احداث؟
- سيدي للأسف صياد مموجود من بدايتهاا
- تمام كلشي يصير وياج گليلي
سديت الخط وأني متعجب اول مره صياد ميعرف شي عن عائلته أكيد كاعد يحتفل أنو نتصر علينا بس انتضرنيي وشوف شلون اسود عيشتگ
ضليت فترة ضايج وخايف ترجع نوبات وتـر حالتها مداتخليني انام ليلي وباسل ألي من يوم عرف بسالفة وتر وهوه حالته مو طبيعيه جنت طالع لقصري وشفت باسل وجهه مضروب وحالته تخزي وحجيتت
- شبيك شنو هـل حالةة؟
- گلشي مابيه بس رحت احاسبةة- وشمدريگ وين هوه؟
-ميصعب عليه شي
اخذته وياي بلسيارة لأن ماأمن أعوفهه وحدهه، وصلناا من دخلنا سمعنا صوت عياط من جهه المطبخ اول مااجهه ببالي وتر ورحت ركض بتجاه المطبخ
وأحس رجلي يبست بمحلهاا ولساني ثكل من الي داسوفةة وتر بنتي وحفيدتي تريد تكتل نفسهاا وتر اقوةة حفيدة عندي تربايتي صح نكسرت بس متوقعت تنهار لهل درجة فگرت دتتخطى تعجبت لأن اول مرههه
ماري: باعي حبيبتي لسويـن هيج اترجاجج احنا منريد منچ شي غـير تكونين يمناا
هيه فاصلة ولسجين حاطتها على دمار ايدهـا وتباوعلي بنظرة حزينةة دخل جدي وباسل فجئة من شافوو حالتنا جدي تخبل وباسل كام يصيح عليها من شافوها ضغطت على السجين باسل طلع وهوه يبجي متحمل ويصيح
أنت تقرأ
حبي لكَ يحرقني
Short Storyلا يمكنك أن تؤثر في شخص لا يهتم بك، إنه لا يراك، لا يرى كل محاولاتك تلك التي تفتعلها لتجذبه، ولا يرى كيف تحزن بعدها ولا كيف تعاقب نفسك ولا يشعر بالآف القرارات التي تتخذها بشأنه وبشأنك معه، أنت تسرف في الظهور على أرضه ولكنه لايهتم، ولا يرى اول رواية...