رواية: حبي لكَ يحرقني🔥
بقلمي: فرح عـلي🌺
"وإن ضاقت بك الجهات، ولم تجد ما يشعرك بالأمان.. أتجه نحوي هنا توجه إلي من دون تردد أو خوف، ستجدني بإنتظارك دائماً، سأحاول جاهدة بأن لا تغادرني والحزن متجسداً بك، سأعطيك كل الرضا من قلبي لأرى في عينيك السعادة فقط 🖤.
-فيما تُحدّق ؟!.
-لا شيء.
-أنت تكذب، أخبرني ؟!.
-كنتُ أتسائل، لو رأى كافرٌ عينيكِ هل يؤمن..! ♥️.******************
وتر:- وجع بطني موتني وبس اتقيءءديما:- يا اخاف لعبانة نفسج او مثكلة البارحة
وتر:- مااعرف والله
ماري:- يلا تعاي اكلي بلكت شوي ترد نفسج
ضحكن علي وطلعنا حطينا الأكل وبدينا ناكل
هـوما:- والله شغلل موتنيي انعل ابو لابو الجابة عـلي
ادهـم:- اعصابج حبيبي
هـوما:- دسكت غير طلعت روحي
صياد:- فرس ارجع للشغل شبيك مكابل البيت والشارع
فرس:- اثبت ع شيء
صياد:- انجب يله
ادهم:- امدا حضكمم اي والله
رفعت عيني ع فرس شفته باوعلي رئسن بعدت نضري عنه الخايس موتني رعبة البارحةة
ليل كلة منمته من وراة
ضليت متجاهلته كملنا اكل وشالت الاكل ديما وتر ساعدتهاا
واني انهـزمت مااكـدر كولولي كلشي ألـه الماعًـينسمعت صوتة يندهلي درت علي وحجبت
:- شتريدد؟
فرس:- شهل سلوب؟
: ديلا فضني
فرس: سلامتج
عافني وطلع طبك طوبب الخايس الجايف
لا للامانة يخبل لبسة يجنن قـوط وجوي واجوائي بس شسوي الحجي يطلع ڪوة مـنيمر يـومين وفرس ماكو سمعت طالع بشغل بس مسئلت شنو شغلة مدخلت
خابرني تفاجئت ذكرني رديت فاتح كامرة بمكان غابة عَـبالك كاعد بصفة نار وبيدة جكارةفرس: شدسوين جكر كلبي
ماري:- بخير وانتَ؟
فرس: من سمعت صوتج صرت بخير
ماري:- اي ليش خابرت؟
شو هاذ كام يغلطط ويسبب بنفسةة
فرس: مو همجي ابن همجي وكلب ابن سطعش كلب.
ماري: انت اليوم عصبي مبين اسكت واسد التليفون افضل.
فرس : صبري.
ماري: لتنتر فرس زودتها تره...
فرس:ماعندي قوة افقدج ،فرس القوي أبو كَلب الجلد والكل يحسبلي الف حساب يمج يصير اضعف من جنح الفراشة ما اتحمل رفضج الي من جديد معناها نهايتي...
لج انتِ ملاكي مو شخص عادي انتِ الأسس البنيت بيها حياتي انتِ رياضيات عقلي انتِ القاضية لصعب اذا رحتي.
أنت تقرأ
حبي لكَ يحرقني
Short Storyلا يمكنك أن تؤثر في شخص لا يهتم بك، إنه لا يراك، لا يرى كل محاولاتك تلك التي تفتعلها لتجذبه، ولا يرى كيف تحزن بعدها ولا كيف تعاقب نفسك ولا يشعر بالآف القرارات التي تتخذها بشأنه وبشأنك معه، أنت تسرف في الظهور على أرضه ولكنه لايهتم، ولا يرى اول رواية...