رواية حبي لكَ يحرقني🦅
بقلمي فرح علي♥مَأشِبّعنهٰ مِْن ألطّفوَلهٰ
بّسَرعْهٰ رأحَت مِْن عُمَرنهٰ
وَصّرنهٰ نتِقيّد بَكِلشيّ
بّكِلمة ألعَيّب وَكبّرنهٰ
وَحّتىٰ مِْن لِعّب
ألشِوأرعَ مَأ شِبّعنهٰ..*******************
احس وكفت اطرافيي معرف شحجي من جههَ جديي ومن جههَ حبيبيياسين: شرفتينا ماريي زمان عـنج اليوم الاقيجج بيومم مفضل عندج حيصيررر
نفيت براسي عدةة مراتت بخوفف واطرافي جامدةة مدا اكدر انطققق من الرعببب
يـاسين:- لتزعـلين عـليهم هل اثنين يـنتسون بسرعـة
حجيت بلكوةة انطقق
ماري:- للءءيش دسوي هيجضحك بستفزاز مبطن عصبيةة
يـاسين:- جدج حرمني من وتـر وهَـاشمم اكرهـَة من زمان وغير هيج كام يهدد بينا لان شافنا كتلنا اخوج
باوعتلة بصدمة ودموعي بللن جفونيي حاولت احرك ساكنه بمكانيي لزمتني رجفةة حجيت بعدم تصديق
ماري:- منيلك هل حقارة وانتَ ومنو كتلته؟
ياسين:- من ايدكم، خطة مني ومن جميلة اذا تعرفيهاا
باوعت ع هاشمم رابطيي وحاطين لاصقق ع حلكة وجدي نفس شي مغمي عـليهممم
حسيت شخصص دفرني قـويي وكعت ع ركباتيي
وفجئة ضلم المكانن بس صوتت حديد، او رنين، اصوات كثيرة بس ماباينة زين خفت رجعت ليورة ازحفف خايفة من الاصواتت
ماكدرت انطقق صوت حركة او رجلينضليت وقتت طويـل بهل عـتمة بس اسمع صوتهم قريب يحجون
ويعذبون بجديي معرف يمكن كضاا يومين نفسس الحالل صوت تعذيبهم لجديي وهـاشم وسطط صراخيي المعتادد
وتهديدات جديي
وهـاشمم
ويرجعون يسدون حلكهم
صارتت بيةة خوفةة من صوت صغير او رنة
لهلدرجةة بشعع الداسمعة والاشوفةةبس صار الماتوقـعتة دخل بهدوءء وعلك ضوء عُـالي ضوءةة حطيت ايدي ع عينيي اتفادى ضوء
دخلو رجال ثنين ويـاة لزموني يكومون بيةة بقسوةة اشرلهم يعوفوني عافوني واكفة جثة صنمم
اباوع ع جدي وهاشمم مغميي عـليهم بس يهلوسون وجههم كلةة كدماتت ضربب اشكال خريط صايرر
نزلن دموعـي بقهررمااسمع غير صوتت طلقق رنن المكانن التفت ياسين بنفس اللحضة اندفرر البابب صدمتيي ألي فقدتني اخر ذرة عـَندي من دخل فرس
ياسين:- ياهـلاا شنو داخللنا مداهـمه؟
باوعَـلي من فوك ليجوة وعـينهَ مدمعةة تقرب منيي حضنيي مانصدمت ولا نطيت رد فعلل
كاني جمادد ضليت ساكتة واكفة
قطع الحضنن ولزم وجهيي بيدةةَ ودموعيي مانعهن ينزلنن يحجي بخوف وهـَمسسفرس:- سوالجج شي احجي سنو هاي حالتج؟
سكتت محجيت دار وجهة ع ياسين يهدد
أنت تقرأ
حبي لكَ يحرقني
Short Storyلا يمكنك أن تؤثر في شخص لا يهتم بك، إنه لا يراك، لا يرى كل محاولاتك تلك التي تفتعلها لتجذبه، ولا يرى كيف تحزن بعدها ولا كيف تعاقب نفسك ولا يشعر بالآف القرارات التي تتخذها بشأنه وبشأنك معه، أنت تسرف في الظهور على أرضه ولكنه لايهتم، ولا يرى اول رواية...