رواية حبي لكَ يحرقني🦦♥
بقلمي فرح عـلي🍁✨أن تزُول مخاوفنا
وكُل شيء نقف في مُنتصفهِ.
أن نغدُو
مملوئين بالسكينة
واليقين.ما بين حبٍ وحبٍ أحبُكِ أنتِ وما بين واحدةٌ ودعتني و واحدةٌ سوْفَ تأتي أُفَتِشُ عنكِ هنا وهناك كأنَّ الزمان الوحيد زمانكُ أنتِ كأنَّ جميع الوعودِ تصُب في عينيكِ أنتِ 🫀♥️.
_____________________________________
عأمَلني بغرأبه وأنه مصَدوٰم
مرهَ يدزلي بوسهَ ومرهَ سهمهٰ
ومرهَ بكل لطافهٰ يسوَلف ويأي
ومرهَ بنص كلأمه يخلِي سمهٰ..صعدت بسيارة وهوهَ راح كعد يسوق عصبيِ
وأني احس منفعله كلش من الصار
احس اريد بس اتعارك واصيحح
حجيت بنفعالوتـر:- انيييي اراويهممم وتـر منووو
خوششش.صياد:- سكتيييي سكتييي احسن ألجج!
اباوع عليي ملامحه معصب حجيت بعصبية
وتـر:- شعليك؟ هاااا شدخلك؟صياد:- لجججج سكتيييييي
وتـر:- هههه لا والله؟ ضحكتنيي لازمم اخاف من صوتك؟ هاااااشخط السيارةة حيلل لدرجةة راسيي نطخ ب جام
باوعتلهَ بخزرة وهـوهَ تقرب لزمني من حنجيي يحجيي بعصبيةة كلشصياد:- صوتج لتعليي عليي
وتـر:- عـوف وجهيي
صياد:- كولييي صوتججج مراححح يعلى بعد
وتـر:- عـوفنييي شبيكك؟قوى من لزمت أيدةة حاولت ادفعهاا ماكوو ادير وجهيي ويرجعةَ لحد ماختمتهاا عضيت أيدهَ حيلل ونزلت بسرعة من السيارةة ضليت اركضض ممنتبههَ للسيارات ألي تمر من يميي لحد ماعبرت الشارعع وانيي اركضض حتى خفتت اباوع ورايَ اسمع صوت خطواتت وراي كل ماتتقرب كل مازيد من سرعـتيي شفت فرعع دخلت بي وشفت سيارة وبداخلهاا رجالل بيده مبايل يحجي ويضحك دخلت بسرعةة بسيارته باوعليي رافع حاجبهه درت وجهيي شفت صياد نتبه عليهه وعبالك يحذرني امشيي درت وجهي للرجال احجيي بسرعـةة
وتـر:- بسرعـةةة حرككك سيارةة
وهـوه مصدوم بس من شاف صياد خطواته تجاهنا عرف وحركك سيارتهَ لزمت كلبيي برتياحح باوعت للرجال يباوعليي بعدم فهم منتضرني احجييوتـر:- هـاذ واحد متحرش
رد علي
- ماباين علي
وتـر:- يعني ممصدك؟
- لا شسالفة ويـن اوصلججنطيت عنوان للرجال
شسويي ماعندي احد يساعدني
صح جرحته بس يستاهل هوه هم جرحنيي وهسه تعادلناا صح اجوز اني غلطانة بتصرفاتيي بس حقيي يعني من راحتلهم ريا لا يجوني ولا يتفقدونيي ولا يخابروني مثل قـبلنص ساعةة وصلت للمكان باوعت للرجال واردفت
وتـر:- شكراً ألكك هوايي
- دللي
وتـر:- شنو اسمك؟
- سمير ونتي؟
وتـر:- عاشت الاسامي اني وتـر
- حلو اسمج
أنت تقرأ
حبي لكَ يحرقني
Short Storyلا يمكنك أن تؤثر في شخص لا يهتم بك، إنه لا يراك، لا يرى كل محاولاتك تلك التي تفتعلها لتجذبه، ولا يرى كيف تحزن بعدها ولا كيف تعاقب نفسك ولا يشعر بالآف القرارات التي تتخذها بشأنه وبشأنك معه، أنت تسرف في الظهور على أرضه ولكنه لايهتم، ولا يرى اول رواية...