رواية؛ حبي لكَ يحرقني✨
بـقلمي؛ فرح علي
لـتنسوا التصويت 👍
للـتواصل أنستا
far_t53
قبل تهتم هسَه بارد
ماشفت اي إهتَمام
گلبي صار يخاف منك
من بده يقل الكلام
اني من ازعل أحبّك
وانت من "تزعل تنَام"
________________________________
صـياد: مبايلي من يـومين خبصني ولحد الأن مفاتحه قفلتهه وگلت خل أرجع للـقصر اشوف اوضاعـهم وأني عايفهم بلا حماية شلون مفكرت بيها وخاصةة بعد ألي صار لازم أدير بالي عليهـم
طلـعت بسيارتـي لـحد ماوصلت نزلت بس ألي خلاني أتفاجى عـمتي زهـرة گاعدة بلشارع ومتجيه على العامود تخبلت عرفت صاير شي من گعـدتهـا تقـدمت يـمها وأني حاسب ألف حساب ببالي خاف أحد من العائلة
وحجيت بخوف ورهبهه:
: - شش،صاير؟
باوعت عليه بدموع ولزمت وجهـي وحجت
: - أخذوا بنتيي أخذوهـا راحت الثانيهه هم منيي
عكدت حاجبي بعدم فهم وحجيت - منو أخذهـا؟
: - ماعرف ماعرف أريدهااا اريد بنتيي صيادد
: - أوعدج أجيبها يـمج بس گوميي ألبقيةة ويـن؟
صفنت دقـايق وفززتني من حجت
: - لا لاااا حور حوررر عفتهاا جوهه
عـافتني وطبت وأني أحس راسي أفتر مدا أعرف أصرف هـاي يومين عفتهم وهـيج، دخـلت بس جذبني صوت من ألحديقـةة رحت بتجاهـا
بس يـاريت رجلي مخطت هل خطوة الدم نشف بعـروگي وأني أشوف هـل شوفةة تمنيت أموت ألف موتهه ولا هـل أحساس ديـما بحضن يـمان وكلها دم
رحت بتجاها وأني رجلي ماأحس بيهاا ونزلت دمعه مني مكدرت امنعـهاا،
فركت وجهي حيل وگلت بحزن،
صـياد:- شصاير؟
باوع عـلية بدموع تارسةة وجهها وحجهه بصوتت كله غصات،
يـمان:- گلتلي حامل تعرف گالت أني حاملل حـلمهاا أنو تصير أم تحقق بس أندهـدم بسببيي
گلامةة أحسهن سجاجين بنص گلبي جان حلمها تصير أم مكدرت تفرح رحت بتجاهاا وگلت بصوت گلهه قوةة وحزنن
صـياد:- گوم أخذهـا للمستشفى واذا صار عـليها شي أو على أبنهـا صدگني ماأسمى صيادد أذا ماأندمـهم بـوگتهـا حخليـهم يـسموني صـاحب الثأر
شالها وراح ودخلت والشياطين گلها براسي، اول مدخلتت تلگتني أمي تبچي ومنهارة وحجت گلام خلانيي أتصنم بمكانيي
هـيام:- أبني ساعدنيي ولككك أبنييي أخذواا حفيدتي حور وريااا واخوكك ادهـم تصاوب برجلههه
دخـلت وأني گلي شر وحقد بـهل لحضةة والله لو واحـد منـهم يـمي لراويتهه نجوم الضهررر أحلف عليهه ماگو حالة تشرح مدى غضبي وحزني هسهه
أنت تقرأ
حبي لكَ يحرقني
Short Storyلا يمكنك أن تؤثر في شخص لا يهتم بك، إنه لا يراك، لا يرى كل محاولاتك تلك التي تفتعلها لتجذبه، ولا يرى كيف تحزن بعدها ولا كيف تعاقب نفسك ولا يشعر بالآف القرارات التي تتخذها بشأنه وبشأنك معه، أنت تسرف في الظهور على أرضه ولكنه لايهتم، ولا يرى اول رواية...
