١

164 9 0
                                    

هاااي اهلين وسهلين كيفكم اليوم راح انزل اول بارت  مابعرف اذا كانت رواية الطرفين عجبتكن اولا المهم نبلششش

بسم الله
.
.
اهلا وسهلا بكم ادعى كيم تايهيونغ ابلغ الثامن والعشرين من العمر  انا ابن السيد كيم والحفيد الوحيد لجدي بما ان لديه ابن واحد وانا البكر اعمل  مدير في فرع من فروع شركة السيد كيم في الواقع جدي يمتلك اكبر فنادق في كوريا الجنوبية وهاانا احصل على واحد لاديره درست بجامعة اللغات وتخرجت منها ولكن قرار جدي كان ان اذهب الى الولايات المتحدة الأمريكية لأعيش هناك واضمن فرصة الحصول على عمل وامتلاك الاسهم بالشركة ولكن اشتياقي لم يسمح لي بالبقاء هناك...
.
.
اهلا ادعى جونغ ايفلين صحيح انني امتلك اسما اجنبيا بالرغم من تواجدي في كوريا الجنوبية واصولي من هناك اعيش في شارع جونغهام الكوري قرب نهر الهان نعم انه بيتنا الجديد الذي انتقلنا له مؤخرا بغد نجاح حضانة امي لي في المحكمة وحصولنا على قرض من نفقة ابي وهاكذا استطعنا تامين بيت لنا ولكن سبب طلاق امي من ابي للان لازلت اجهله...
.
.
قصر السيد كيم 1924

حيث يجلس ذالك السيد الذي اقل مايقال عنه انه عجوز يرتشف من فنجان قهوته ويضع ساقا فوق ساق في حديقة بيته بينما يستمتع بقرائة احدى الجرائد ولكن احد الاخبار جعلته يصدم

"صحيفة اليوم تنقل خبرا عن علاقة السيد كيم تاي هو ابن السيد كيم لو بين باحدى بنات العائلة الغنية يو را أيل هل هاذا صحيح"

صدم السيد كيم في نفس الوقت وصعق فلم يجد الا نفسه يحمل الهاتف ويتصل ليردف بغضب

"قوموا بتضليل الصحافة وتشويشهم واحضروه في الحال هل هاذا مفهووووم!!"

صرخ ثم اقفل الخط وجلس يعتصر قبضة يده بغضب

"بسيطة ياكيم تاي هو سترى من انا ومن انت"

..   ..   ..   ..

دخلت البيت بسعادة كبيرة واغلقت الباب خلفها ثم توجها الى تلك الغرفة لتجد والدتها جالسة تضع بين اقدامها صحن تنتقي منه الحبوب بعناية لتجلس قبالتها تنوي مساعدتها

"اميي اخبريني كيف تزوجتي من ابي اعني كيف وقعتي بحب ابي"

رفعت انظارها ببرود لتجيبها بعد ان جفلت الاخرى وتغيرت ملامحها من سعيدة الى شاحبة ماذا مالذي فعلته...

"ابوكي قد سأل ابي عني وجاء الى بيتما وتزوجني ووقع بحبي ووقعت بحبه همم على عكس بعض الناس يلتقون بهم بالمواعيد سرا ويتكلمون معهم ليلا همم ماهاذا الوقت اللعين"

اردفت ثم حملت الصحن متوجهة نحو المطبخ تاركة الاخرى مصدومة والشحوب باد على وجهها بخوف

Look at meOù les histoires vivent. Découvrez maintenant